![]() |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
:o :o :o :o :o :o محمد ياسين
|
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
حياك الله يا أسطوووووورة و أعانك فيما شغلك
فى إنتظار عاصفتك على أحر من الجمر |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
[GRADE="00008B FF6347 008000 4B0082"]أولا .. أستاذي عذرا عن حماقاتي..
مثلث وينقلب!!!!! عذري أني لم أكن حينها بكامل صحتي لا علينا ,, فعلا أستاذي تحليلك رائع ,, رسمت تصورا للمجال الكهروستاتيكي لكل من البروتون والنيوترون ,, البروتون يحمل شحنة خالصة سالبة بالإضافة لجناحين كبيرين موجبين .. والنيوترون عبارة عن شحنة خالصة موجبة يوطقهما جناحان صغيرين سالبين.. في الوضع العادي وعند مسافات أكبر من 0,4 فيرمي .. يتجاذب الجناحان الموجبان للبروتون مع الآخران السالبان للنيوترون فيقترب الإثنان من بعضهما إلى أن تقل المسافة أكثر مما يترتب عليه تداخل أكثر في المجال الكهروستاتيكي حيث يتداخل الموجب للنيوترون مع جناحي البروتون الموجبين مما يؤدي لتنافر,, لكن أريد أن أسأل لم فضلت الخط المستقيم ؟؟ لن يكون التداخل فيه واضحا؟؟ بالنسبة للبروتون والبروتون,, لا يمكن أن ننكر ما بينهما من قوة تنافر كهروستاتيكي وإن كانت النواة بما تمتلكة من قوة نووية تعمل على التخفيف من حدة ذاك التنافر وجمع الإثنين برباط أقوى يخدم مصلحة النواة ,, إذن التنافر موجود موجود .. وحتى على مدى أبعد من 0,4 فيرمي,, وإلا فما معنى الإضطراب الذي تعاني منه النواة بزيادة عدد نيوكلوناتها والناتج عن حدة التنافر بين البروتونات ,, ووجود النيوترونات بنفس عدد البروتونات يخفف من حدة ذاك التنافر لذلك نجد أن خط الإستقرار للنواة عند N=Z .. ما أود قوله أن التنافر بين البروتونات داخل النواة أمر لا يمكن تجاهله,, فالمسألة هنا ليست بحاجة لتساؤل وتفسير.. إن كان العلماء رأوا بثاقب نظرهم أن الشكل الكروي للنواة أنسب شكل فما ذاك إلا لأن القوة التي تربط بين جسيمات النواة أكبر من أي مؤثر خارجي .. لكن هذا لا يعني أن هذا الشكل ثابت غير قابل للتغير ,, تأمل أستاذي,, الحجم الذي هو أساسا يعتمد على الشكل ( الكروي) = 4/3 × باي × نق3 ومن المعروف أن نصف قطر النواة = ثابت نصف القطر × الجذر الثالث للعدد الكتلي,, وثابت نصف القطر هذا يختلف حسب الجسيمات المتشتتة ففي حالة الإلكترون وجد أنه يساوي 1,2 فيرمي لأن بينما عند استخدام جسيمات ألفا وجد أن قيمته أكبر من ذلك إذ تقدر ب 1,4 فيرمي,, لأن جسيمات ألفا نووية ولذا فستظهر القوة النوووية وكأنها امتدت لما بعد منطقة الشحنة والكتلة النووية .. بخلاف الإلكترون فهو جسيم ذري .. نعود لموضوعنا ,, وبالتعويض من المعادلة الأولى في الثانية نجد أن الحجم =4/3 ×باي ×( ثابت نصف القطر)3 × العدد الكتلي لاحظ أستاذي الحجم يعتمد على عدد النيوكلونات ,, جميل جدا ,, ماذا يعني ذلك.. أن النواة تعاني إضطرابا وحيودا عن الشكل الكروي بزيادة عدد نيوكلوناتها .. وهذا ما أكده تفسير نموذج قطرة السائل للإنشطار النووي والذي هو أساسا ناتج عن زيادة عدد نيوكلونات النواة ,, ففسرت ذلك على أن زيادة عدد النيوكلونات يحدث اضطرابا في شكل النواة وتشوها في شكلها فإذا كانت قوة التوتر السطحي أكبر من قوى تنافر كولوم الناتجة عن زيادة عدد النيوكلونات عندئذ تحافظ النواة على شكلها الكروي ,, وعندما تطغى قوى التنافر يزداد تشوه النواة وتنشطر حينها,, إذن بالفعل أستاذي وكما تقول المعادلة حجم النواة الناتج عن شكلها يعتمد على عدد النيوكلونات,, تحياتي أستاذي ,, وللحديث تتمة,, دعواتكم لي أن أفرغ من شغلي سريعا وبدقة,,[/GRADE] |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
سأعتبر أسطورة بعد موافقتك طبعا أن موضوع بحثنا هو محاولة توحيد بين القوة النووية الشديدة و القوة الكهروستاتيكية أو حتى على الأقل إيجاد رابط بينهما .
فإن نجحنا سويا فى هذا الأمر و لو حتى بإيجاد تصور مبدئى مبنى على حقائق علمية و مؤسس على معادلات صحيحة و قوانين علمية معترف بها ثم لا بد لنجاح هذا التصورهو مقدرته على أن يقدم تفسيرمنطقى لأغلب الظواهر النووية فإن حصل هذا فأظن أننا فى هذه الحالة قد توصلنا لشئ جديد علميا يستحق المناقشة على مستوى علمى عال . لذلك نحن هنا فى المنتدى لطرح كافة الرؤى العلمية و الأفكار مهما كانت هذه الأفكار غريبة أو بعيدة عن الأسس العلمية المتعارف عليها ( و لنتذكر كم السخرية التى لاقاها جالليو عندما قال إن الأرض كروية و تدور حول نفسها و كم الإنتقادات التى تلقاها أينشتين عندما تكلم عن تشوه الزماكان ) ثم تأتى أهم مرحلة و هى مرحلة تمحيص الأفكار فكرة فكرة لرؤية جدواها من عدمه حتى نصل معا للنظرية السليمة المتكاملة بإذن الله . و فى هذا الإطار أقدم مجموعة من التساؤلات أود أن تشاركونى فى الإجابة عليها ما دور قوة الجذب الإستاتيكية فى الربط بين النيكلونات داخل نواة الذرة و هل تكفى للإستعاضة بها إستعاضة كاملة عن ما يسمى حاليا بقوة الترابط النووى ؟ أم هى مجرد قوة مساعدة و غير أساسية فى الربط النووى ؟ أم أنها قوة ضعيفة و غير مؤثرة كقوة ربط نووى -------------------------------------------- طبعا أسطورة فمن الطبيعى أن حجم النواة يزيد بزيادة عدد النيكلونات و لكن ما قصدته عن تنوع الأشكال التى تتخذها النواة لم يكن مقصود بالنواة المثارة بل بالثابته فى الحالة العادية و أن النواة تتخذ هذا الشكل تبعا لعدد النيكلونات بها لأنه الشكل الهندسى الذى يعطيها أكبر قدر ممكن من الثبات و التوازن و الترابط بين نيكلوناتها . هذا مجرد إفتراض شخصى مبنى على تصور كيفية ترابط و تراص النيكلونات على حسب المجال الكهروستاتيكى لكل نيكلون داخل النواة . وجدت أنه لا بد أن يوجد أعداد ثبات عالية جدا و هى الأعداد التى تعطى للنواة شكل هندسى فراغى كامل غير ناقص . ( و هذا التصور إبتدائى ما زال فى مراحله الأولى لم يكتمل فى مخيلتى بعد – و لكن إن نجح هذا التصور فى تفسير ثبات نواة ذرة الحديد فلماذا لا يصبح حقيقة علمية خصوصا و أن النموذج الكروى للنواة لا يقدم التفسير ) أما عن أفضلية أختيارى للشكل المستقيم للنيكولون لأنى أرى أنه الأكثر منطقية و عقلانية فالبروتون يتكون من كوارك سفلى شحنته -1/3 و كواركين علويين شحنة الواحد +2/3 فطبيعى أن يتنافر الكواركين العلويين و يتواجدا فى أبعد مسافة ممكنه لهما و بذلك يكون الكوارك السفلى فى المنتصف يمسك بهما معا و النيترون كذلك و لكن الكوارك بالمنتصف هو العلوى . و هذا الشكل لا يمنع ما ذكرناه سابقا عن تداخل المجالات و قوى التجاذب و التنافر بين النيكلونات كما أن هذا الشكل يعطى وحدات بناء مترابطة كيف ؟؟؟؟؟؟؟ سأفترض أن كل كوارك علوى يكون فى حاجة للترابط مع كواركين سفلين ليعطى النواة أكبر قدر ممكن من الثبات . مثال : فى نواة ذرة الهيليوم عدد 2 بروتون و 2 نيترون ، سيترابط النيكلونات معا بحيث لا يوجد كوارك علوى إلا بالفعل أرتبط بكواركين سفليين واحد ترابط متلاصق و الأخر إستاتيكى على بعد 2 فيرمى و تكون النواة على شكل مكعب و طبيعا أن نجد أن هذه الإمكانية تتحقق فى الأعداد الزوجية . مثال 2 : ذرة الأكسجين 8 بروتون و 8 نيترون نفس النظرية نجدها و هى عدم تواجد كوارك علوى إلا و مرتبط بكواركين سفليين واحد ملاصق و الأخر على بعد 2 فيرمى و فى هذا النموذج يوجد 4 نيكلونات بالقلب مماثلة تماما لنواة ذرة الهيليوم محاطة 12 نيكلون بالتبادل بروتون ثم نيترون حتى يكتمل شكل المكعب الذى يعطى للنواة الإستقرار و ليس القصد هو شكل المكعب فى حد ذاته و لكن أى شكل يجعل عدد الكواركات العلوية الغير مرتبطة أقل ما يمكن لتقليل أثر قوى التنافر بين النيكلونات بقدر الإمكان . الآن أسطورة هل تستطيعى كتابة المعادلات التى تصف قوى الترابط الإستاتيكى لنواة ذرة الهيليوم على حسب تصورى هذا . (( هذا هام جدا جدا لصحة البحث )) . |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
ما شاء الله أنت من غاب وأتـــــــــــى بالعاصفة,,
سأدرس ما أبدعت.. وبإذن الله أتوصل للمعادلات التي تثبت ذلك,, سأجد وأجتهد.. دعواتكم,, |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
موضوع جيد ونقاش مشجع للتفكير
|
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
بارك الله فيكم وننتظر ما لديكم ..
حفظكم باريكم .. أسطوووووووورة |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
الأخت اسطورة حياك الله حقيقة لا يوجد تفسير علمي واضح يفسر تحول القوى النووية الشديدة من قوى ترابط إلى قوى تنافر في حدود مسافة 0,4 فيرمي , ولا أريد في هذا المقام أن أطلق العنان للخيال وما تجترحه بنات الأفكار من تخيلات أغلبها يكون مشحون بالعاطفة تؤدي إلى حالة من الإرتكاس العلمي , والسبب في ذلك مرده افتقارنا إلى الوسائل والأدوات التجريبية اللازمة وهي طبعا ليست بالمسألة البسيطة أو يمكن الاستعاضة عنها بأوراق وأقلام رسم , إضافة إلى عدم المواكبة الحثيثة لآخر ما تم التوصل إليه من نتائج علمية وعملية ضمن هذا الموضوع . فإذا ما عدت إلى الإفتراض موضوع المشاركة والذي يتسآل بالأساس عن سبب تحول قوة الترابط النووي إلى قوة تنافرية في المسافة التي تداني 0,4 فيرمي , وحسب المراجع التي تسنى لي العودة إليها وجدت أن هذا الإفتراض المطروح وما تلاه من تفسيرات فيها الكثير من الإسهاب غير منطقي لأننا بذلك ندمر الدعامة الوحيدة المميزة لهذه القوة وهي الربط بين النوكليونات , أما إذا كان في خلفية التساؤل وجود الفعل المؤثر للقوة الإلكتروستاتيكية ضمن مسافة 0,4فيرمي على اعتبار أن التنافر ميزة من ميزات هذه الحقول , فهذا يتعارض مع ما سلمنا به علميا بأن القوة النووية الشديدة لم تأخذ تسميتها لولا كونها قوة طاغية على أية قوة أخرى يمكن أن تكون ضمن المسافة المحددة لفاعلية تأثيرها . ولكن رغبة مني في المشاركة الإيجابية بهذا الموضوع فإنني أقول وبشكل خجول - لأنني في مقام علم الفيزياء النووية المهيب - يمكن أن يوجد تفسيرين والله أعلم: الأول : يتمثل بالمسألة التالية وأظنها ليست بغائبة عنك : وهي أن الأشياء تتفاعل دون تلامس فمثلاً كيف يشعر مغناطيسان كلٍ بوجود الآخر وبناء عليه يتجاذبان أو يتنافران . كيف تجذب الشمس الأرض ؟ ففي الأساس ، ليست القوة شيئاً يحدث للجسيمات . بل شيء يتبادل بينها , ويبدو أن جميع التفاعلات التي تؤثر على الجسيمات المادية ، هي نتاج تبادل جسيمات حاملة للقوة . إن القوة التي تربط الكواركات مع بعضها البعض في الهادرونات وتربط هذه الأخيرة مع مثيلاتها من الهادرونات هي القوة النووية الشديدة , هذه القوة تعمل أيضاً على ربط كل من البروتونات والنيترونات مع بعضها في نواة الذرة , وتؤثر الكواركات إحداها على الأخرى من خلال قوة ( شديد strong ) عن طريق تبادل الغلونات ( gluons ) , وهي جزيئات طاقية حاملة القوة ( شديد ) , الغلونات تعمل على ربط الكواركات مع بعضها بواسطة تغيير إحدى خصائص الكواركات والتي تدعى شحنة اللون أو شحنة الطابع وتسلك الغلونات سلوك النابض الذي يؤمن ترابط الكواركات من جهة ويحافظ على المسافات الفاصلة بين هذه الكواركات نتيجة مقاومته للانضغاط من جهة أخرى , من هنا يمكن أن يكون تعليل سبب ما سمي (( تنافر )) بين البروتونات أو حتى النيوترونات والتي هي متعادلة الشحنة أي يفترض أنها لا تخضع للتأثير الكولومي , إلى عدم اكتراث تفاعلات الكواركات بالقوة النووية الشديدة على مستوى المسافة التي لا يمكن للغليونات أن تنضغط فيها أكثر ويمكن إذا صح هذا التفسير أن تكون هذه المسافة بحدود 0,4 فيرمي. والله أعلم. دمت بخير |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
أستاذي ماجد مرحبا بعودتك ..
بارك الله فيك وكلل بالنجاح مساعيك .. شكري وخالص امتناني على ما تفضلت به .. اقتباس:
نحن نعلم ذلك أستاذي ونقره وما سؤالنا إلا عن آلية ذاك التحول مالذي يحدث للكواركات يجعلها تسلك ذلك السلوك الغريب .. رغم أننا نعلم أن القوى الكهروستاتيكية تعمل على مدى أبعد من النووية .. فلماذا يحدث هذا التحول من تجاذب لتنافر عند ذاك المدى مع علمنا أن القوى النووية في جميع أحوالها تجاذبية .. الممتنة لكم .. أسطوووووورة .. |
رد: أحبتي ... إبحثوا معي,,
اقتباس:
يا اخت اسطورة أراك مصرة على أن تلقي علي لقب أستاذ , فلعلني لا استحقه , لذلك أرجو منك أن تخاطبيني بأخ ماجد إذا سمحتِ . وبالنسبة للموضوع : من ذا الذي يقول أن الكواركات بذلك تسلك سلوكا غريبا , طالما أن استمرارها محكوم بالغليونات التي تتبادلها مع هادرونات أو نوكليونات أخرى. وحقيقة أن القوة النووية الشديدة لا يطرأ عليها تغيير أو تحول أو انقلاب , لكنها مثلما تتناقص بعد مسافة 2-4 فيرمي وتتفوق عليها عندئذ القوى الإلكتروستاتيكية , كذلك الأمر فإنه عند حدود 0,4 فيرمي فإن والله أعلم تفقد هذه القوة تأثيرها بسبب عدم امكانية انضغاط الغليونات أكثر من ذلك , لكنها لا تتحول أو تنقلب إلى قوة تنافرية وإلا لكانت مكونات النواة أي النوكليونات قد تدافعت من جديد باتجاه معاكس وهذا مخالف لخواص التشبع لقوى الترابط النووي وأدى ذلك إلى عدم استقرار الأنوية بشكل عام من بعد الهيدروجين. أخت أسطورة وعلى حسب فهمي للأمور .... مجرد اطلاقنا صفة تجاذب أو تنافر على القوى النووية الشديدة نكون بذلك قد جافينا الحقيقة , وكأن هذه القوة هي محكومة للشحنة الكهربائية التي تحملها النوكليونات, على العكس تماما القوة النووية الشديدة هي قوة رابطة أو ضامة بآليات تفاعل نووي تؤدي إلى استهلاك طاقة من جهة ونقصان الكتلة الإجمالية للنواة الناتجة عن مجموع كتل النوكليونات المشكلة لها من جهة أخرى. دمت بخير |
الساعة الآن 21:05 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir