![]() |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
عندما يكون الصمت أبلغ
: : يقول توني بوزان : أُصبت بعدوى حادة في الحلق قبل إحدى المناسبات ، ولشدة إحباطي لم أستطع النطق ولو بكلمة واحدة إلا بصعوبة بالغة .. , مما أتاح الفرصة لصاحبي للخوض في محادثة أخرى لمدة خمس دقائق بحماس منقطع النظير ...! وعندما افترقنا في النهاية |، كنت أعتقد أنه قد يظنني شخصًا مملًّا في الحديث .. حيث أني قد أسهمت بنسبة 5% بالمحادثة .. بينما نسبته كانت 95% .. وكان من دواعي دهشتي ، أنني سمعت فيما بعد أنه اعتبرني { محاورًا مدهشًا } ! الاستماع للآخرين باهتمام .. يفتح لك آفاقًا من معرفة الشخص الآخر .. وفهم شخصيته .. والإحاطة بأوضاعه وظروفه , وهذا بدون شك يعطيك مفتاح التأثير في الشخص .. وتغييره للأفضل. |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
بصراحة موضوع رائع
يعطيك العافية هيووووووووووووووووووون --قصص رائعة احلام وردية- ام النوووون - جوديان - مزون ، اضافات رائعة جزاكن الله كل الخير استمروا |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
الصمت اروع حديث بين الاصدقاء ... تسلم ايدك mazoon ♥ :a_plain111: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
من منا يفكر الآن للأسف تركنا لليأس أول الأماكن ثم نفكر لنجد حلاً
ألف شكر لكِ هيونآ ..~ |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
صياد السمك كان هناك صياد سمك.. جاد في عمله كان يصيد في اليوم سمكة فتبقى في بيته .. ما شاء الله أن تبقى حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطئ .. ليصطاد سمكة أخرى في ذات يوم .. وبينما كانت زوجة الصياد تقطع ما اصطاده زوجها إذ بها ترى أمرا عجبا !! رأت .. في داخل بطن تلك السمكة لؤلؤة !!! تعجبت !! لؤلؤة .. في بطن سمكة ..؟؟ سبحان الله .. * زوجي .. زوجي .. انظر ماذا وجدت ..؟؟ * ماذا ؟؟ * إنها لؤلؤة * ما هي ؟؟ * لؤلؤة .. فـ ــفـ ـفـي بــ ـبـ ــ ـبـطن السمـ ـمــ ــــمــكة * يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها .. علنا أن نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك أخذ الصياد اللؤلؤة .. وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور * السلام عليكم * وعليكم السلام * القصة هي أننا وجدنا لؤلؤة في بطن السمكة .. وهذه هي اللؤلؤة * أعطني أنظر إليها .. يااااااااه .. إنها لا تقدر بثمن .. !! ولكنني لا أستطيع شراءها .. لو بعت دكاني .. وبيت جاري وجار جاري .. ما أحضرت لك ثمنها .. !! لكن .. اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة .. عله يستطيع أن يشتريها منك ..!!! وفقك الله أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة * وعرض عليه القصة * دعني أنظر إليها .. الله .. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن .. !! لكني وجدت لك حلا .. اذهب إلى والي هذه المدينة .. فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة !! * أشكرك على مساعدتكـ وعند باب قصر الوالي .. وقف صاحبنا .. ومعه كنزه الثمين .. ينتظر الإذن له بالدخول وعند الوالي * سيدي .. وعرض عليه القصة .. وهذا ما وجدته في بطنها .. * الله .. إن مثل هذه اللآلئ هو ما أبحث عنه .. لا أعرف كيف أقدر لك ثمنها .. لكن سأسمح لك بدخول خزنتي الخاصة .. ستبقى فيها لمدة ست ساعات .. خذ منها ما تشاء .. وهذا هو ثمن هذه اللؤلؤة !!! * سيدي .. علك تجعلها ساعتان .. فست ساعات كثير على صياد مثلي * فلتكن ست ساعات .. خذ من الخزنة ما تشاء دخل صاحبنا خزنة الوالي .. وإذا به يرى منظرا مهولا .. !! غرفة كبيرة جدا .. مقسمة إلى ثلاث أقسام .. !! قسم مليء بالجواهر والذهب واللآلئ .. !! وقسم به فراش وثير .. لو نظر إليه نظرة نام من الراحة .. !! وقسم به جميع ما يشتهي من الأكل والشرب .. الصياد محدثا نفسه * ست ساعات ؟؟ إنها كثيرة فعلا على صياد بسيط الحال مثلي أنا ..؟؟ ماذا سأفعل في ست ساعات .. حسنا .. سأبدأ بالطعام الموجود في القسم الثالث .. سآكل حتى أملأ بطني .. حتى أستزيد بالطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر من الذهب ! ذهب صاحبنا إلى القسم الثالث .. وقضى ساعتان من المكافأة .. يأكل ويأكل .. حتى إذا انتهى .. ذهب إلى القسم الأول .. وفي طريقه إلى ذلك القسم .. رأى ذلك الفراش الوثير .. فحدث نفسه : * الآن .. أكلت حتى شبعت .. فمالي لا أستزيد بالنوم الذي يمنحني الطاقة التي تمكنني من جمع أكبر قدر ممكن .. هي فرصة لن تتكرر .. فأي غباء يجعلني أضيعها !! ذهب الصياد إلى الفراش .. استلقى .. وغط في نوم عمييييييييييييييييييييييييييييق وبعد برهة من الزمن .. * قم .. قم أيها الصياد الأحمق .. لقد انتهت المهلة ! * هاه .. ماذا ؟؟ * نعم .. هيا إلى الخارج * أرجوكم .. ما أخذت الفرصة الكافية * هاه .. هاه .. ست ساعات وأنت في هذه الخزنة .. والآن أفقت من غفلتك .. ! تريد الاستزادة من الجواهر .. ؟؟ أما كان لك أن تشتغل بجمع كل هذه الجواهر .. حتى تخرج إلى الخارج .. فتشتري لك أفضل الطعام وأجوده .. وتصنع لك أروع الفرش وأنعمها .. لكنك أحمق غافل .. لا تفكر إلا في المحيط الذي أنت فيه .. خذوه إلى الخارج !! * لا .. لا .. أرجوكم .. أرجوكم ... لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا (( انتهت قصتنا )) لكن العبرة لم تنتهي أرأيتم تلك الجوهرة هي روحك أيها المخلوق الضعيف إنها كنز لا يقدر بثمن .. لكنك لا تعرف قدر ذلك الكنز أرأيت تلك الخزنة ..؟؟ إنها الدنيا أنظر إلى عظمتها وانظر إلى استغلالنا لها أما عن الجواهر فهي الأعمال الصالحة وأما عن الفراش الوثير فهو الغفلة وأما عن الطعام والشراب فهي الشهوات والآن .. أخي صياد السمك .. أما آن لك أن تستيقظ من نومك .. وتترك الفراش الوثير .. وتجمع الجواهر الموجودة بين يديك .. قبل أن تنتهي تلك الست .. .. قبل أن تنتهي تلك المدة الممنوحة لك ... وهي عمرك فتتحسر والجنود يخرجونك من هذه النعمة التي تنعم بها ؟؟ :a_plain111: :a_plain111: :a_plain111: |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
قصص رائعة ولكن المهم هو التطبيق والصبر والبحث المستمر بأمل
بصراحة كل يوم راح أقرأ هذه القصص لتطوير ذاتي |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
يسلمووو
|
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
:
: [ إنعكاس ] كان هناك بلدة يوجد فيها قصر فيه الف مرآة فى قاعة واحدة .. سمع أسد بهذه القاعة.. فقرر ان يزورها .. فذهب لهذا القصر .. وعندما وصل ، اخذ يقفز على السلالم فرحا .. ولما دخل القاعة .. وجد الف أسد يبتسمون فى وجهه .. ويهزون اذيالهم فرحين .. فسرّ جدا بهذا ، وقال فى نفسه : لابد ان احضر هنا مرات اخرى كثيرة .. بينما سمع أسد اخر بهذة القصة .. فقرر ان يزور القصر مثل صديقه .. ولكنه لم يكن فرحا بطبيعته.. مشى بخطوات متثاقلة عابساً .. حتى وصل الى القاعة ذات الالف مرآة.. ولكن يا للعجب ! وجد الف أسد يعبسون فى وجهه ! .. فكشرعن انيابه وذعر ، اذ وجد الف أسد يكشرون عن انيابهم فادار وجهه وجرى.. وهو لا ينوى على شىء ! كل الوجوه فى العالم مرآيا .. فاي انعكاس تجده على وجوه الناس .. هو من صنعك انت.. فانت الصورة الاصلية .. وتأثيرك يصبغ على الاخرين بطريقة او بأخرى. : : |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
ااااااااي واللله وجبتيهاا يااا mazoon ♥ قصه رووعه تسلم ايدك :) |
رد: ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~
عبرهـ عظيمه كان رجلاً عجوزاً جالساً مع إبن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة. أخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ: “أبي .. أنظر جميع الأشجار تسير ورائنا”. فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعان إلى ما يدور من حديث بين الأب وإبنه. وشعروا بقليل من الإحراج. فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل! فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: “أبي .. أنظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر .. الغيوم تسير مع القطار”. واستمر تعجّب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى. ثم بدأ هطول الأمطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى: “أبي .. انها تمطر، والماء لمس يدي، أنظر يا أبي..!”؛ وفي هذه اللحظة .. لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز: “لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟”. هنا قال الرجل العجوز: “إننا قادمون من المستشفى .. حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول مرة في حياته”. تذكر دائما ً: “لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق”. |
الساعة الآن 04:08 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir