رد: تطور المجرات في اعمال ادوين هابل وهالتون ارب هل هو حقيقه كونيه ؟؟
 

dark flow هو طعنه نجلاء في قلب نسبيه اينشتين والثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله ( انحناء الزمكان - الانفجار الكبير - تمدد المكان ) . حيث ان قوانين الفيزياء الثابته ومنها السرعه الكونيه القصوى ليس لها اي صفه موضوعيه بمعزل عن الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت ومن ثم فان الاستعاضه بالسرعه الكونيه القصوى كاطار مرجعي كوني ثابت عوضا عن الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد هو مجرد خلط الهدف منه التضليل عن الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت وهو الحقيقه.
كما ان الخلط بين الاثير او مواضع الاحداث النسبيه وبين المكان المطلق الثابت المستقل عن الاشياء والاحداث ولا يتفاعل معها فيما يسمى نسبيه المكان الخرافيه : هو مجرد خلط الهدف منه هو التضليل عن المكان الحقيقي المطلق الثابت المستقل عن الاشياء والاحداث .
ان اكتشاف الاتجاه الحقيقي المتميز نحو الاعلى لل dark flow هو طعنه نجلاء في قلب نسبيه اينشتين الخرافيه الضاله التي انما هي تأصيل لفلسفه الضلال الكوني التي تدعي انه ليس هناك افضليه لاي من مواقع الكون على اي من المواضع الاخرى وانه ليس هناك افضليه لاي اتجاه في الكون على اي من الاتجاهات الاخرى بمعنى نسبيه الاعلى والاسفل وهي فلسفه الضلال الكوني الخرافيه .

والان فان السؤال المصيري الذي يطرح نفسه بقوه هنا الا وهو :
هل ال (dark flow ) هو التزامن المطلق ؟؟
لان عناقيد المجرات الكلستر متساويه درجه التعقيد تتحرك بسرعه منتظمه متساويه في خط مستقيم باتجاه واحد وهو مؤشر ودليل قوي على انضوائها تحت اطار زمني مرجعي كوني ثابت مطلق فريد مجهول من الهندسه المستويه .
ان اكتشاف ذلك الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الفريد من الهندسه المستويه ينسف نسبيه اينشتين وةينسف مبدأ النسبيه .

ولكن التجربه تمت الان بالفعل واثبتت وكاله ناسا للفضاء الحركه المنتظمه المتزامنه لعناقيد المجرات الكلستر في اتجاه واحد بتجربه فريده نسبه الى اشعاع الخلفيه الكونيه وهو ما يودي بنسبيه التزامن ونسبيه اينشتين ادراج الرياح .

ان اكتشاف التزامن المطلق ( dark flow ) المتمثل في الحركه المنتظمه بسرعات متساويه لعناقيد المجرات الكلستر في خط مستقيم في اتجاه المستقبل النسبي الا وهو الاتجاه التقدمي نحو الاعلى الى حيث المستقر ومن ثم اكتشاف الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت المطلق الفريد من الهندسه المستويه رقم 9 في الميزان الذي يحتوي سائر المواقع العمريه الحاضره الممكنه لجميع عناقيد المجرات الكلستر بحيث تكون فرعيه بالدرجه الاولى في معارجه المستقيمه حيث تتم عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي لجميع عناقيد المجرات الكلستر انطلاقا من تلك المواقع بسرعات منتظمه متساويه باتجاه المستقبل النسبي الا وهو الاتجاه التقدمي نحو الاعلى الى حيث المستقر الكوني .
ان اكتشاف التزامن المطلق (dark flow ) في حركه عناقيد المجرات الكلستر بالوصف السابق هو بمثابه اكتشاف الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت المطلق الفريد من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت .
ومن ثم انهيار نسبيه اينشتين التي ترفض وجود الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت المطلق الفريد من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت وانهيار مبدأ النسبيه ونسبيه التزامن وكذلك انهيار الثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله ( انحناء الزمكان - الانفجار الكبير - تمدد المكان ) .

ان سيطره اتباع نسبيه اينشتين على المجتمع الفلكي الرسمي العالمي وتمسكهم باستماته بالمنطق العكسي الخرافي للثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله ( انحناء الزمكان - الانفجار الكبير - تمدد المكان ) هو امر غير مفهوم تماما في ظل الارصاد الفلكيه الحديثه باجهزه الرصد المتطوره مما يجعل اتباع نسبيه اينشتين من انصار الثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله محاصرين في خندق ضيق يضيق عليهم اكثر واكثر بمرور الوقت وتتالي الارصاد الفلكيه التي تثبت كذبهم وضلالهم ومنطقهم العكسي الخرافي بمرور الوقت . وهي تلك الارصاد التي تظهر بكل وضوح بما لا يدع مجالا للشك وجود مجرات قديمه في الكون الوليد المزعوم بحسب معطيات الثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله وهي تلك المفارقه التي سوف تقوض منطقهم الخرافي العكسي بمرور الوقت وتتالي الارصاد حتى يأتي اليوم الذي يلفظ فيه المجتمع الفلكي العالمي اتباع نسبيه اينشتين من انصار الثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله وهو يوم ات لا محاله طال الوقت ام قصر ليفسحوا المجال طواعيه لانصار النظريه النسبيه العامه لاطر زمنيه مرجعيه كونيه ثابته فريده من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت الا وهي النظريه الحقيقيه لكل شيء بدايه من الذرات وحتى سوبر عناقيد المجرات حيث تتطور عناقيد المجرات الكلستر ومن ثم المجرات في الاتجاه العكسي باتجاه المستقبل النسبي الا وهو الاتجاه نحو الاعلى الى حيث المستقر الكوني حيث المصير النهائي للماده وليس بدايه الماده بالانفجار كما يعتقد اولئك السفهاء .
مقال بعنوان :
المجرات الهرمه المسنه القديمه تلتصق ببعضها البعض في الكون الوليد صغير السن . !!!؟؟

المقال في الرابط التالي :

http://www.sciencedaily.com/releases...0401160020.htm

مقال بعنوان :
مجرات هرمه مسنه قديمه في كون وليد صغير السن . !!!؟؟

المقال في الرابط التالي :


http://www.eso.org/public/news/eso0422/

مقال بعنوان :
كون وليد صغير السن يحتوي على عنقود مجري هرم مسن قديم . !!!؟؟

المقال في الرابط التالي :

http://astrocast.tv/blog/?p=3723

الامثله كثيره لا تعد ولا تحصى على ما ذكرت وافاق البحث مفتوحه لمن اراد الاستزاده ولكن لم استطيع منع نفسي من كتابه الرابط التالي كمثال اخير :

مقال بعنوان :
عنقود مجري كلستر هرم مسن قديم تم اكتشافه في الكون الوليد صغير السن . !!!؟؟

المقال في الرابط التالي:

http://sci.esa.int/science-e/www/obj...objectid=48483

وفي الرابط التالي ايضا :

http://www.astronomy.com/News-Observ...0universe.aspx

ومن الجدير بالذكر ان الكوازرات ليست مرحله وقتيه من عمر المجرات بحيث تنطفيء وتنتج في النهايه المجرات العاديه مثل مجرتنا وهو ذلك التفكير العكسي وفق معطيات الثلاثيه العكسيه الخرافيه ( الجاذبيه ( انحناء الزمكان -- الانفجار الكبير -- تمدد المكان )
ولكن الصحيح هو ان الكوازرات هي التطور الطبيعي للمجرات العاديه في تجمعات المجرات الكلستر حال تقدمها باستمرار متصل باتجاه المستقبل النسبي باتجاه الاعلى الى حيث المستقر في الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت تحت تأثير عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي ( dark flow )
وقد تم اكتشاف تجمع كبير للكوازرات في يناير 2013
في الرابط التالي
https://www.ras.org.uk/news-and-pres...n-the-universe

التطور الحقيقي والواقعي للمجرات في عناقيدالمجرات الكلستر ( البنيه الاساسيه في الكون المنظور ) حال تقدم عناقيد المجرات الكلستر المستمر المتصل باتجاه الاعلى الى الى حيث المستقر الكوني هو ان المجرات تفقد اول ذي بدء النظم الثنائيه النجميه متحوله الى مجرات بيضاويه والمرحله التاليه هي فقد مجموعات النجوم الكرويه وتحول المجرات في العنقود المجري الكلستر الى كتل هلاميه من البلازما وينتهي الامر بالعناقيد المجريه القديمه جدا الهلاميه من البلازما الخاليه تماما من ذرات العناصر و النجوم والمجموعات النجميه حيث تشبه الاميبا حال الرصد ينتهي امرها بالانقسام بمواقعه المستقر الكوني حيث لا مجال لمزيد من التقدم العمري لعناقيد المجرات فيما وراء المستقر الكوني الذي يفصل بين الكون العادي والكون المضاد .