![]() |
رحلة الموت
قصة من ابشع القصص التي ترجمتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قصة تدمي القلوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قصة تجعلك تشمئز من هذه المدعية المسماة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل تريدون معرفة رحلة الموت .. . . . . . . ام ان القلوب لاتتحمل هكذا قصص انا أؤكد على الجميع انها قصة تصيبك بالدوار في رأسك فهل انتم مستعدون لها ام اتراجع عن طرحها فلكم الخيار انبؤني ان كنتم مستعدين لها انا لست في شوق لسردها لأنها ألمتني . . . . قصة رحلة الموت |
رد: رحلة الموت
السؤال الذي الاول الذي طرحته يعني
قصة ترجمتهاالتي تدعى باسم ......................... !!!!!!!!!!!!!!!! فهل عرفتموها . . . . ر ح ل ة ا ل م و ت |
رد: رحلة الموت
[GLINT]ربانة
بالانتظاااار [/GLINT] |
رد: رحلة الموت
قصة تمزق القلوب لم يبدع مؤلفوها في اخراجها كفلم للرعب فقط انما اتقنوا تنفيذ الفلم مشاهد الفلم تم تصويرها بأرض زخرفها الخوف بل واتقن الرعب من غرس مخالبه في ارض التصوير بصراحة كنت امزح في انها فلم انما هي حقيقة وقعت لكني احاول ان اخفف من عبء هذه القصة التي اصبحت في طي النسيان لدى البشر ولكن هناك رب يمهل ولا يهمل اليكم ابطال الفلم . . . . . . الضباط الامريكان الكمبرس دستم الافغاني وأذياله ويقوم بدور الضحايا هنا اقف واتراجع عن قولتي فلاتهذيب فيها مطلقاً فهؤلاء ارواح طاهرة ذهبت الى بارئها واحتضرت في اصعب واحلك احتضار جماعي لكم ان تسألوا كيف تم قتلهم والله انك لترحم البهيمة من هكذا قتلة فما بالك بأدميين بشر نعم بشر مثلنا مثلهم انها من اكبر الرزايا التي ارتكبتها امريكا في صمت والاعلام اطبق الانفاس عليها الا من رغب في السبق الصحفي ولا غرضه اظهار الحقيقة وجلب حق الضحايا . . . . . . مكان القتل حاويات ليس بها اي منفذ للهواء لن اكمل واليكم هذا التقرير عن تفاصيل مجمله فما شوهد كان اصعب وقد نقلت احدى القنوات شيء من بشاعة الذي حدث ووجدت هذهالمقالة تتحدث عن الجريمة البشعة حاويات الموت لتقريب الصورة ادرج هذه الصورة للحاويات المشابهة للتي حدثت فيها الجريمة مع العلم ان الاعداد التي زج بها في الحاويات اعداد كبيرة جدا حدى بهم الى عدم التنفس http://tbn0.google.com/images?q=tbn:...L_Rochelle.jpg والجوع والعطش لن اكثر فالمقال به تفاصيل اخرى . . . . . . . . |
رد: رحلة الموت
كشفتها «النيوزويك» ونفذها حلفاؤها من جماعة دوستم بتنسيق مع الضباط الامريكيين قافلة حاويات الموت لأسري طالبان نشرت مجلة «نيوزويك» الامريكية تحقيقاً خطيراً حول جريمة حرب خطيرة نفذتها عصابات مجرم الحرب الافغاني وحليف امريكا في افغانستان الجنرال الاوزبكي عبدالرشيد دوستم بالتنسيق مع الضباط الامريكيين، واسفرت عن قتل 1000 باكستاني وأفغاني خنقاً وعطشاً بعد ان حشروا في 13 حاوية لنقلهم من قندوز الى سجن شبيرغان وتركوا دون ماء او هواء لعشرات الساعات ليموتوا خنقاً وعطشاً. وفيما يلي بعض تفاصيل رحلة الموت وجريمة الحرب الامريكية الجديدة، متسائيلين: من يحاسب أمريكا على جريمة الحرب هذه؟ ومن هو الارهاب حقاً؟؟! ليس من السهل دائماً العثور على القبور الجماعية مع ان المحققين المدربين يعرفون اشاراتها. يقول هاغلاند عالم الانثربولوجيا الشرعي والرائد في حقل علم اثار الحقوق الانسانية: «انت تبحث عن تغييرات في الارض. تحولات في الحياة النباتية مناطق تعاملت مع الات الحفر». في داشت ليلي على مسافة 15 دقيقة بالسيارة من سجن التحالف الشمالي في شبرغان اخرجت الحيوانات اكلة «الفطائس» البراهين الى سطح الارض بعض العظام المقضومة كانت قديمة ومبيضة لكن بعضها اتى من جثث دفنت حديثاً جداً الى درجة ان الانسجة كانت لا تزال عالقة بها واشارت منطقة عمل الجرافة -نحو آكر- الى عمليات دفن كبيرة. وجذب قفاز طبي مهمل انتباه هاغلاند ايضاً. فمثل هذه القفازات تستخدم غالباً من قبل اناس يتعاملون مع الجثث، وظن هاغلاند انها يمكن ان تكون دليلاً على «قليل من التخطيط». هاغلاند كان في داشت ليلي استناداً الى ما يزيد على الحدس. ففي كانون ثان/يناير دفع الجدل بمحققين من منظمة اطباء من اجل الحقوق الانسانية التي مقرها مدينة بوسطن الى الدخول الى سجن شبرغان وصدمها ما رأته، اكثر من 3 الاف اسير من طالبان الذين استسلموا لقوات التحالف الشمالي المنتصرة عند سقوط قندوز في اواخر كانون أول/نوفمبر -كانوا قد حشروا، مرضى ويتضورون جوعاً، في مرفق يتسع لـ800 شخص فقط. واعترف قائد التحالف الشمالي الذي يشرف على السجن بالظروف القريبة من وضع المقبرة لكنه دفع بأنه لا يملك اموالاً ورجا اطباء من اجل الحقوق الانسانية ارسال طعام ولوازم وتوجيه طلب للامم المتحدة لحفر بئر كي يستطيع السجناء شرب ماء غير ملوث. لكن قصصاً حول فظائع اكثر رعباً جاءت من الاسرى انفسهم فمهما كانت ظروفهم سيئة كانوا الاوفر حظاً فهم ما زالوا احياء وقد قالوا ان مئات من رفاقهم كانوا قد قتلوا خلال الرحلة الى شبرغان من قندوز بعد ان حشروا في حاويات معدنية مختومة، وتركوا فريسة للاختناق، واكد عاملو اغاثة محليون ومسؤولون افغان بهدوء انهم سمعوا القصص نفسها كما اكدوا ايضاً تقارير متواصلة حول القاء كثير من القتلى في مقابر جماعية في داشت ليلي. يتبع ... |
رد: رحلة الموت
واستدعي هاغلاند، وهومن قدماء المحققين باحداث مماثلة في رواندا وسريلانكا والبلقان وغيرها من مشاهد الفظائع، حينذاك. ووفقاً لما ادرك انه حافة موقع القبر واستناداً الى اثار عجلات الجرافة، غرز مجساً طويلاً، مفرغاً داخل الرمال المرصوصة ثم اشتمه، الرائحة اللاذعة المنبعثة من الثقب كانت جلية واضحة وبعد ذلك قام هاغلاند وعمال محليون بالحفر وعلى عمق خمسة اقدام فعثروا على طبقة من الجثث المتحللة التي مددت متقاربة في صف وحفروا خندقاً تجريبياً طوله نحوست ياردات وضمن تلك المسافة القصيرة وجدوا 15 جثة. يستذكر هاغلاند: «كانت جثثاً جديدة نسبياً: كان اللحم ما زال عالقاً بالعظام، كانت الملابس على الجثث خفيفة، وكان ذلك يتطابق مع تقرير قالت انهم كانوا في مكان حار جداً «قبل ان يموتوا».
وكانت ايدي بعضهم مقيدة واستخرج هاغلاند ثلاث جثث وقام زميل له بتشريحها في خيمة كان الضحايا جميعهم من الشباب، ولم تكن على اجسامهم «أية كدمات ظاهرة» لا جروح ناتجة عن اطلاق النار، ولاضربات من ادوات صلبة، وكان هذا ايضاً، كما يقول هاغلاند «متطابقا» مع قصص الاحياء حول موتهم اختناقاً. كم شخصاً دفن في داشت ليلي؟ هاغلاند لا يخمن «الشيء الوحيد الذي نعرفه هو انه موقع كبير جداً» كما يقول مسؤول في الامم المتحدة قريب من التحقيق وكانت هنالك «كثافة عالية من الجثث في الخندق التجريبي». مصادر اخرى حققت في عمليات القتل لم تستغرب الامر يقول عزيز الرحمن رازق مدير المنظمة الافغانية لحقوق الانسان: «استطيع ان اقول بثقة ان اكثر من الف شخص قضوا في الحاويات» استفسارات «نيوزويك» من السجناء وسائقي الشاحنات ورجال الميليشيات الافغانية والقرويين المحليين -بما في ذلك مقابلات مع احياء لعقوا ومضغوا جلد بعضهم بعضاً للبقاء على قيد الحياة- تشير الى ان مئات من الاشخاص قد ماتوا. ان اموات داشت ليلي والطريقة الفظيعة التي قتلوا بها تطرح اسئلة حول المسؤولية التي يتحملها الامريكيون حول تصرف حلفائهم الذين قد لا يرغبون بتطبيق الحماية التي توفرها اتفاقيات جنيف. الفائدة من خوض حرب بالواسطة في افغانستان كانت تحقيق نصر رخيص، على الاقل فيما يتعلق بالدماء الامريكية والثمن كما برهن تحقيق «نيوزويك» هو ان القوات الامريكية كانت تعمل مع «حلفاء» اقترفوا ما قد يمكن تصنيفه بجرائم حرب. قائد الميليشيا الذي تتهم قواته بارتكاب عمليات القتل هو الجنرال عبد الرشيد دوستم احد اقسى القادة العسكريين الافغان واكثرهم تأثيراً. تورط الجنود الامريكيين اللصيق مع الجنرال دوستم يمكن فقط ان يجعل التحقيق اكثر حساسية تقول جينيفر لينينغ البروفيسورة في كلية الصحة العامة في هارفارد، وهي احد اثنين من محققي اطباء من اجل الحقوق الانسانية فرضاً نفسيهما على شبرغان: «المسألة التي لا يريد احد ان يناقشها هي تورط قوات الولايات المتحدة كانت في المنطقة في ذلك الوقت. ما الذي كانت الولايات المتحدة تعرفه ومتى واين وما الذي فعلته بهذا الشأن؟». كان دوستم وقائد آخر من التحالف الشمالي هو محمد في يرغناك للاشراف على عملية الاستسلام وكذلك عشرات من جنود القوات الامريكية الخاصة حسب مشاركين من الولايات المتحدة وافغانستان. يتبع ..... |
رد: رحلة الموت
في هذا الوقت تقريباً وصل جنود من ميليشيا دوستم الى مخزن للحاويات في ضواحي مزار الشريف، التي تبعد نحو 100 ميل نحو الغرب وجندوا سائقاً سنسميه محمداً، وهو رجل ملتح في منتصف الاربعينات «غيرت نيوزويك اسماء عدد من الشهود في هذا التقرير للتقليل من فرص الانتقام». وقيل لمحمد ان الحاجة ماسة لشاحنته لنقل اسرى طالبان من المقاتلين الى سجن شبرغان وكان عليه ان يلتقطهم ذاك المساء قرب قلعة زيني القديمة التي تقع على الطريق بين مزار الشريف وشبرغان وتمر الطريق فعلياً داخل القلعة: بوابة للدخول واخرى للخروج.
وصل محمد الى قلعة زيني نحو السابعة مساء تقريباً وكانت شاحنات اخرى تنتظر داخل القلعة وكذلك نحو 150 جندياً كلهم من الافغانيين. وفي نحو التاسعة وصل الاسرى وهم خليط من الافغان والباكستانيين والعرب والشيشانيين من يرغناك في شاحنات صغيرة وشاحنات مفتوحة. الجنود امروا الاسرى بالهبوط من الشاحنات وجردوهم من عمائمهم وطواقيهم وستراتهم ومن ثم قادوا المعتقلين الى الحاويات حوالي 200 لكل شاحنة وادرك المقاتلون انهم لن يعودوا الى بيوتهم كما وعدوا. يستذكر سائق احد السجناء وهو يصرخ: «سحقاً لشاموك ناصري لقد خاننا» ثم اغلقت ابواب شاحنات الحاويات. حاويات الشحن المهجورة كانت بمقاييس معيارية دولية 40 قدماً طولاً 8 اقدام عرضاً 8 اقدام ارتفاعاً تملأ طرق افغانستان وهي بقايا صدئة للكثير من اطنان مواد الاغاثة التي تدفقت الى البلاد خلال الـ20 سنة الماضية. بعد ساعات عدة بدأ السجناء بالدق على جدران الزنازين الغاصة بهم وصرخ بعضهم : «اننا نموت اعطونا ماء! اننا بشر لسنا حيوانات» واستخدم محمد مطرقة وازميلاً لفتح ثقوب في حاويته الى ان سمع احد جنود دوستم الطرق وطلب غاضباً تفسيراً لما يفعله واخبره محمد انه كان يغلق الثقوب لمنع الاسرى من الهرب. بعد ذهاب الجندي قرب احد السجناء وجهه من احد الثقوب وسأل قائلاً: «هل انت مسلم؟ اجاب محمد: «نعم» وقال السجين: «انظر الى لساني» اخرجه من الثقب. كان لسانه مشققاً من الجفاف وعبأ محمد قارورة فانتا من قياس لترين بالماء ومررها عبر الثقب ودفع لهم ايضاً بـ10 قطع من الخبز هي كل ما يملكه قال السجين: «الحمد لله انك مسلم». بعض السائقين الآخرين الذين تتبعتهم «نيوزويك» ذكروا انهم هم ايضاً حاولواتقديم المساعدة وشرح احدهم كيف احدث ايضاً ثقوباً في الحاويات محاولاً توفير الماء للمساجين لكن جنود دوستم لاحظوا ذلك وقام خمسة منهم بضربه بأعقاب بنادقهم وقد شاهد محمد عملية الضرب وامضى ما تبقى من تلك الليلة داخل مقصورة شاحنته الموصدة. في الساعة 11 صباحاً من يوم 29 كانون اول/نوفمبر حسب قول السائق محمد، انطلقت 13 شاحنة حاويات من قلعة زيني وكان على كل شاحنة جنود جلسوا في قمرة القيادة احد السائقين سنسميه غساناً، كان قد التقط حمولته من الحمولة البشرية على جسر اسمنتي يبعد 31 ميلاً غرب مزار الشريف وكان ايضاً يتحرك في ذلك الوقت تقريباً وهو يستذكر ان بعضهم في حاويته كانوا احياء وكانوا يدقون الجدران وقيل له: «انهم يريدون ماء فقط.. استمر في قيادة الشاحنة». ومع وصول الشاحنات الى سجن شبرغان، كان كثيرون قد هدأوا بشكل مخيف وكان محمد سائق الشاحنة الثانية في الخط لكنه ترجل من قمرته ومشى الى باحة السجن في الوقت الذي فتحت فيه ابواب شاحنة المقدمة ومن بين الـ200 او ما يقرب من ذلك، الذين شحنوا في الحاوية المختومة قبل اقل من 24 ساعة لم يبق احد على قيد الحياة. وكما يقول محمد: «فتحوا الباب، وفاضت الجثث كالاسماك، وكانت ملابسهم كلها ممزقة ومبلولة». عبد الله 28 سنة من الباشتون هو احد الذين ظلوا على قيد الحياة، وقد قابلته «نيوزويك» في شبرغان يتذكر ان حاويته كانت ممتلئة الى حد الفيضان وبعد نحو 24 ساعة من دون ماء يقول عبد الله ان اليأس بلغ بالمساجين حداً من العطش دفعهم الى لعق عرق اجسام بعضهم بعضاً. وبدأ بعض المساجين بفقدان صوابهم واخذوا يعضون من حولهم وكانت حاوية عبد الله واحدة من حاويات القافلة الثالثة المتجهة نحو شبرغان: وعند بلوغهم السجن، يقول عبد الله كان ما بين 20 و30 في حاويته احياء. |
رد: رحلة الموت
شكرا روزتنا الغالية على المرور وبارك الله فيك
اتمنى من استاذنا البالود ان يحذف لي المشاركة رقم 6 بسبب انها مكررة وحدث خطأ فيها ولك كامل شكري |
رد: رحلة الموت
لاحول ولا قوة الا بالله
وليس بمستغرب منهم هذا التصرف , بل أنهم يتصرفون حتى مع جنودهم إن لزم الأمر , والتاريخ يشهد بذلك , ربانة الله يعطيك العافية لاجديد , موضوع يميزة بصمة ربانة أشكرك جزيل الشكر تقبلي خالص الود والتقدير |
رد: رحلة الموت
اهلا وسهلا باستاذنا البالود ووالله صدقت فالساسة في امريكا لايهتمون الا للقوة التي يريدون ان يسيطروا بها على العالم وطبعا ظلماًوعدواناً ولايهمهم شبابهم الذي يزجون به في كل مكان والدليل المعارضات الشعبية كل وقت وكل حين من اهالي الجنود المطالبين بعودة ابنائهم من الحروب التي تشعلها امريكا هنا وهناك ولا يهمنا ذلك قدر ما يهمنا ان يكفوا بلائهم عن المسلمين شكرا لك على المروروبارك الله فيك |
الساعة الآن 16:05 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir