![]() |
أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
تبين أن كل جسيم أولي هو اتحاد موجة كهرطيسية مع موجة جذب كتلي فأما الكهرطيسي فبحسب طاقتها من عدد الفوتونات يتحدد اسم الجسيم وأما طاقة موجة الجذب فتحدد الكتلة وهي ما أسماه العلم جسيم هيغز الكتلي ثم إن الموجة الكهرطيسية هي دوران متناوب لوتر خيطي مهتز كمسنن حلزوني والموجة الجذبوية الكتلية هي وتر حلقي كمسنن حلقي ثم نحصل على الجسيم الأولي عندما يحيط الوتر الحلقي بالوتر الخيطي حتى إذا دار الجسيم حول نفسه ظهرت مسننات الخيطي خارج الحلقي فأثرت بتدوير أوتار الوسط الخيطية بشكل كهربي مغناطيسي
وهناك جسيمات لا تظهر منها مسننات الخيطي مهما دارت حول نفسها مما يجعلها لا تؤثر بأوتار الوسط المحيط هي جسيمات المادة الداكنة المظلمة التي لا توجد لها شحنات ولا تتفاعل مع الشحنات والحقول الكهرطيسية فلا نراها ونعتبر أن أبعادها منطوية داخل الجسيم لعدم وجود آثار شحنية ومغناطيسية لها مع العلم أن كل جسيم غير مشحون لا يرى ولا نستطيع مسكه ويتخلل عالمنا المادي دون تصادمات لأن سبب المسك والتصادم الشحنات السطحية والداخلية للأجسام التي تتنافر وهذه امادة المظلمة لإذا كان تردد موجات الكهرطيسية داخل جسيماتها من التردد تحت الأحمر الحامل للحرارة كانت جسيمات حرارية من عالم الجان الناري أما إذا كان تردد الموجة الكهرطيسية الداخلة في تركيب الجسيم الأولي من تردد الفوق بنفسجي الخالي من الحرارة فهو جسيم نوراني بارد من علام الملائكة وأن الأوتار الفائقة لها صفات الماء في أمواجها وتدفقاتها الكهرطيسية والجذبوية الكتلية ولهذا قد تكون تفسير قوله تعالي " {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 فهنا الماء هو الأوتار الفائقة التي خلق منها الوجود والأحياء بعوالم الإنس والجان والملائكة وأما الفتق من الرتق فربما هو فصل المادة والطاقة المظلمة كسماوات عن المادة العادية من الأجرا م الفلكية فسماء حول الأرض وحول المجموعة الشمسية والمجرة والحشد المجري الأصغر فالأكبر فحول الجدران الكونية فالكون وهذه سبع سماوات |
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
نظرية الخيوط العظمي وتماسك الكون : في محاولة لجمع القوي الأربع المعروفة في الكون (القوة النووية الشديدة والقوة النووية الضعيفة , والقوة الكهرومغناطيسية , وقوة الجاذبية) في صورة واحدة للقوة اقترح علماء الفيزياء ما يعرف باسم نظرية الخيوط العظمي (TheTheoryOfSuperstrings) والتي تفترض أن الوحدات البانية للبنات الأولية للمادة من مثل الكواركات والفوتونات , والإليكترونات وغيرها) تتكون من خيوط طولية في حدود 10-35 من المتر , تلتف حول ذواتها على هيئة الزنبرك المتناهي في ضآلة الحجم , فتبدو كما لو كانت نقاطا أو جسيمات , وهي ليست كذلك , وتفيد النظرية في التغلب على الصعوبات التي تواجهها الدراسات النظرية في التعامل مع مثل تلك الأبعاد شديدة التضاؤل حيث تتضح الحاجة إلى فيزياء كمية غير موجودة حالياً , ويمكن تمثيل حركة الجسيمات في هذه الحالة بموجات تتحرك بطول الخيط , كذلك يمكن تمثيل انشطار تلك الجسيمات واندماجها مع بعضها البعض بانقسام تلك الخيوط والتحامها .
وتقترح النظرية وجود مادة خفية(ShadowMatter) يمكنها أن تتعامل مع المادة العادية عبر الجاذبية لتجعل من كل شيء في الكون (من نواة الذرة إلى المجرة العظمي وتجمعاتها المختلفة إلى كل السماء) بناء شديد الإحكام , قوي الترابط , وقد تكون هذه المادة الخفية هي ما يسمى باسم المادة الداكنة(DarkMatter) والتي يمكن أن تعوض الكتل الناقصة في حسابات الجزء المدرك من الكون , وقد تكون من القوي الرابطة له .وتفسر النظرية جميع العلاقات المعروفة بين اللبنات الأولية للمادة , وبين كافة القوي المعروفة في الجزء المدرك من الكون . وتفترض النظرية أن اللبنات الأولية للمادة ما هي إلا طرق مختلفة لتذبذب تلك الخيوط العظمي في كون ذي أحد عشر بعدا , ومن ثم وإذا كانت النظرية النسبية قد تحدثت عن كون منحن , منحنية فيه الأبعاد المكانية الثلاثة (الطول , العرض , والارتفاع) في بعد رابع هو الزمن , فإن نظرية الخيوط العظمي تتعامل مع كون ذي أحد عشر بعدا منها سبعة أبعاد مطوية على هيئة لفائف الخيوط العظمي التي لم يتمكن العلماء بعد من إدراكها وسبحان القائل : " الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها " (الرعد:2) . والله قد أنزل هذه الحقيقة الكونية على خاتم أنبيائه ورسله - صلى الله عليه وسلم - من قبل أربعة عشر قرنا , ولا يمكن لعاقل أن ينسبها إلى مصدر غير الله الخالق في نظرية الأوتار الفائقة يمكن اعتبار كل وترين خيطين متجاورين كمسننين حلزونين كأسنان الزنبرك أو البرغي ويشكلان زوج وتري لوحدة كهربية ويدور كل وتر في الزوج حول نفسه فيدور الوتر المجاور بعكس الاتجاه فإذا كان دوران زوج الوترين بجهة كانت الشحنة الناتجة شحنة كهرباء سالبة أما إذا انعكست الجهة كانت شحنة الكهرباء موجبة فبحسب جهة دوران مسننات الزوج الوتري كهربياً وتأثير دورانهما على الأوتار المحيطة تكون شحنة الحقل الكهربائي لا يوجد حقل كهربائي بدون مغناطيسي حوله وكلاهما من شكلان لهذه الحركة ذاتها 3-إذا كانت جهة دوران الوتر ثابتة وسرعة دورانه ثابتة داخل الزوج الوتري نشأ الحقل الكهربائي الساكن والمترافق مع الحقل المغناطيسي الساكن 4- أما إذا كانت جهة دوران الوتر الواحد داخل الزوج الوتري بمنبع الحركة تتم بسرعة دورانية متغيرة مع الزمن ومتغيرة الجهة بين جهة الدوران التي تعطي الموجب وجهة الدوران التي تعطي السالب السالب وعندها سترى انتشار الحركة الدورانية بالوسط على المسننات بنفس الشكل فهي مترابطة بالدوران ولكن بعضها أسرع من بعض في الدوران بحسب تغير قوة تدوير المنبع لها على بعضها البعض فمن أزواج الأوتار ما يدور باتجاه الموجب ومنها متوقف ومنها يدور بعكس الاتجاه والقطبية ونسمي عندها الزوج الوتري المتناوب بالفوتون بدل اسم الوحدة الكهربية الثابتة القوة الدورانية والثابتة الجهة فترى بالموجة جزء موجب وجزء سالب فيكون الحقل الكهربائي المنتشر على الأوتار متغير ويقلب شحنته ويرافقه الحقل المغناطيسي متغيير بالقيمة والجهة وهو ما نسميه بالحقل الكهرطيسي الذي نسمي فيه كل عدة فوتونات من أزواج من الاوتار الحلزونية المتتالية كالمسننات بالموجة فالفوتون هو زوج من وترين خيطين محلزنين يشكلان وحدة كهربية لكن وتريها متغيران بسرعة الدوران تزايدا وتناقصا بجهة الموجب ثم يعكسان جهة الدوران تزايدا بجهة السالب ثم تناقصا وهكذا متغييران بالسرعة والجهة الدورانية مع الزمن 5- إذا دخل وتر حلقي (غرافيتون الجاذبية ) فاحاط بالفوتون الممثل بزوج من الوترين الخيطين الحلزونيين الدائرين بعكس بعضهما بشكل متناوب بجهة الدوران بشكل متغيير زمنيا وقطبيا ( الفوتون ) فقام بأبعاد وعزل أسنان حلزونيهما عن الأوتار الخيطية الحلزونية المحيطة في الوسط المحيط وجعلهما لا يتسببان بدوران الأوتار المحيطة فأصبح الفوتون محتفظا بطاقة دورانه الداخلية ولا تنتشر طاقة موجته بسرعة الضوء بالوسط الوتري ويبقى حقل كهرطيسي موضعي عندها نكون قد حصلنا على ناتج اجتماع الفوتون حقل كهرطيسي مع الغرافيتون حقل جذبوي مولدة جسيما أوليا ثابت المكان 6-وهكذا يتكون الجسيم الأولي الذري من اشتراك موجة وترين خيطين بدوران حقل كهرطيسي (فوتون ) مع موجة دوران وتر حلقي كحقل جذبوي ( غرافيتون )أي من فوتون مع غرافيتون 7- إن عدد مرات تبادل جهة دوران الوترين الحلقين داخل الفوتون بشكل عدد مرات تغيير الحقل الكهربائي بين الموجب والسالب ومن حوله اتجاه الحقل المغناطيسي للطاقة الحركية لحركة اهتزاز الوتر بالشكلين السابقين نسميه تردد اهتزاز الموجة مع عدد الفوتونات المتشاركة مع الغرافيتونات بتشكيل الجسيم تعطي التمايز بين أن يكون ناتج الاجتماع الكترون أو كوارك أو ميزون ... 8-أما الأوتار الحلقية الغرافيتون فعند احاطتها بالفوتونات تصبح اسمها جسيمات هيغز التي هي ذاتها الغرافيتون الذي توقف عن السير بسرعة الضوء ليثبت بمكانه حول الفوتون وعدد بوزونات هيغز (الذي هو ذاته الأوتار الحلقية الغرافيتونية الساكنة) تحدد كتلة الجسيم وهي تساوي بالضبط طاقة الغرافيتونات الساكنة داخل الجسيم منقوصة بنسبة تحريك الجسيم فعند تحريك الجسيم ستنقص الكتلة بمقدار إعادة الغرافيتون إلى الحركة وعند عودة الجسيم للحركة بسرعة الضوء تضيع كتلة الغرافيتون وهذه الفكرة لا تعني تحلل الجسيم فهو بجميع الأحوال يبقى جسيما من فوتونات تحيط بها غرافيتونات لكن بالرياضيات فقط سنرى الكتلة تنقص للصفر لأزدياد سرعة الغرافيتونات والحجم يزداد لللانهاية لكون الجسيم عاد لسرعته بسرعة الضوء فالمعادلات النسبية التقليدية تربط الكتلة بالسرعة والزمن بالمكان لتمييز الأمواج عن الجسيمات ولكن الصحيح أن الجسيم يبقى جسيما كما بالمسرعات وكالالكترون بدورانه حول النواة يبقى الكترونا ولا يتحلل ثم دوران أي جسيم (وهو المكون من الموجتين الفوتونية والغرافيتونية )حول نفسه يلغي بعض أثر حلقات غرافيتون بالاحاطة بمسننات اوتار الفوتونات الداخلية فدوران الجسيم حول نفسه يخرج مسننات الحلزونات الأوتار الداخلية الخيطية من الداخل للخارج لتؤثر في حلزونات أزواج الأوتار الخيطية بالوسط المحيط فتولد بالأوتار المحيطة شحنة دوران كهربية حول الجسيم سالبة أو موجبة حسب جهة دوران الجسيم بشكل حقل كهربي ومن حول كل حقل كهربي حقل مغنطي لكنهما ثابتين بجهة الحركة الدورانية للأوتار (ماسميناه بالكهرباء الساكنة بالبند 3) 2- باعتبار كل وترين متجاورين كمسننين حلزونين ويشكلان زوج وتري لوحدة كهربية ويدور كل وتر في الزوج حول نفسه فيدور الوتر المجاور بعكس الاتجاه فإذا كان دوران زوج الوترين بجهة كانت الشحنة الناتجة شحنة كهرباء سالبة أما إذا انعكست الجهة كانت شحنة الكهرباء موجبة فبحسب جهة دوران مسننات الزوج الوتري كهربياً وتأثير دورانهما على الأوتار المحيطة تكون شحنة الحقل الكهربائي لا يوجد حقل كهربائي بدون مغناطيسي حوله وكلاهما من شكلان لهذه الحركة 3-إذا كانت جهة دوران الوتر ثابتة وسرعة دورانه ثابتة داخل الزوج الوتري نشأ الحقل الكهربائي الساكن والمترافق مع الحقل المغناطيسي الساكن 4- أما إذا كانت جهة دوران الوتر الواحد داخل الزوج الوتري بمنبع الحركة تتم بسرعة دورانية متغيرة مع الزمن ومتغيرة الجهة بين جهة الدوران التي تعطي الموجب وجهة الدوران التي تعطي السالب السالب وعندها سترى انتشار الحركة الدورانية بالوسط على المسننات بنفس الشكل فهي مترابطة بالدوران ولكن بعضها أسرع من بعض في الدوران بحسب تغير قوة تدوير المنبع لها على بعضها البعض فمن أزواج الأوتار ما يدور باتجاه الموجب ومنها متوقف ومنها يدور بعكس الاتجاه والقطبية ونسمي عندها الزوج الوتري المتناوب بالفوتون بدل اسم الوحدة الكهربية الثابتة القوة الدورانية والثابتة الجهة فترى بالموجة جزء موجب وجزء سالب فيكون الحقل الكهربائي المنتشر على الأوتار متغير ويقلب شحنته ويرافقه الحقل المغناطيسي متغيير بالقيمة والجهة وهو ما نسميه بالحقل الكهرطيسي الذي نسمي فيه كل عدة فوتونات من أزواج من الاوتار الحلزونية المتتالية كالمسننات بالموجة فالفوتون هو زوج من وترين خيطين محلزنين يشكلان وحدة كهربية لكن وتريها متغيران بسرعة الدوران تزايدا وتناقصا بجهة الموجب ثم يعكسان جهة الدوران تزايدا بجهة السالب ثم تناقصا وهكذا متغييران بالسرعة والجهة الدورانية مع الزمن 5- إذا دخل وتر حلقي (غرافيتون الجاذبية ) فاحاط بالفوتون الممثل بزوج من الوترين الخيطين الحلزونيين الدائرين بعكس بعضهما بشكل متناوب بجهة الدوران بشكل متغيير زمنيا وقطبيا ( الفوتون ) فقام بأبعاد وعزل أسنان حلزونيهما عن الأوتار الخيطية الحلزونية المحيطة في الوسط المحيط وجعلهما لا يتسببان بدوران الأوتار المحيطة فأصبح الفوتون محتفظا بطاقة دورانه الداخلية ولا تنتشر طاقة موجته بسرعة الضوء بالوسط الوتري ويبقى حقل كهرطيسي موضعي عندها نكون قد حصلنا على ناتج اجتماع الفوتون حقل كهرطيسي مع الغرافيتون حقل جذبوي مولدة جسيما أوليا ثابت المكان 6-وهكذا يتكون الجسيم الأولي الذري من اشتراك موجة وترين خيطين بدوران حقل كهرطيسي (فوتون ) مع موجة دوران وتر حلقي كحقل جذبوي ( غرافيتون )أي من فوتون مع غرافيتون 7- إن عدد مرات تبادل جهة دوران الوترين الحلقين داخل الفوتون بشكل عدد مرات تغيير الحقل الكهربائي بين الموجب والسالب ومن حوله اتجاه الحقل المغناطيسي للطاقة الحركية لحركة اهتزاز الوتر بالشكلين السابقين نسميه تردد اهتزاز الموجة مع عدد الفوتونات المتشاركة مع الغرافيتونات بتشكيل الجسيم تعطي التمايز بين أن يكون ناتج الاجتماع الكترون أو كوارك أو ميزون ... 8-أما الأوتار الحلقية الغرافيتون فعند احاطتها بالفوتونات تصبح اسمها جسيمات هيغز التي هي ذاتها الغرافيتون الذي توقف عن السير بسرعة الضوء ليثبت بمكانه حول الفوتون وعدد بوزونات هيغز (الذي هو ذاته الأوتار الحلقية الغرافيتونية الساكنة) تحدد كتلة الجسيم وهي تساوي بالضبط طاقة الغرافيتونات الساكنة داخل الجسيم منقوصة بنسبة تحريك الجسيم فعند تحريك الجسيم ستنقص الكتلة بمقدار إعادة الغرافيتون إلى الحركة وعند عودة الجسيم للحركة بسرعة الضوء تضيع كتلة الغرافيتون وهذه الفكرة لا تعني تحلل الجسيم فهو بجميع الأحوال يبقى جسيما من فوتونات تحيط بها غرافيتونات لكن بالرياضيات فقط سنرى الكتلة تنقص للصفر لأزدياد سرعة الغرافيتونات والحجم يزداد لللانهاية لكون الجسيم عاد لسرعته بسرعة الضوء فالمعادلات النسبية التقليدية تربط الكتلة بالسرعة والزمن بالمكان لتمييز الأمواج عن الجسيمات ولكن الصحيح أن الجسيم يبقى جسيما كما بالمسرعات وكالالكترون بدورانه حول النواة يبقى الكترونا ولا يتحلل ثم دوران أي جسيم (وهو المكون من الموجتين الفوتونية والغرافيتونية )حول نفسه يلغي بعض أثر حلقات غرافيتون بالاحاطة بمسننات اوتار الفوتونات الداخلية فدوران الجسيم حول نفسه يخرج مسننات الحلزونات الأوتار الداخلية الخيطية من الداخل للخارج لتؤثر في حلزونات أزواج الأوتار الخيطية بالوسط المحيط فتولد بالأوتار المحيطة شحنة دوران كهربية حول الجسيم سالبة أو موجبة حسب جهة دوران الجسيم بشكل حقل كهربي ومن حول كل حقل كهربي حقل مغنطي لكنهما ثابتين بجهة الحركة الدورانية للأوتار (ماسميناه بالكهرباء الساكنة بالبند 3) إذا علمنا أن اصغر ما في الوجود نوعين من الأوتار هما الوتر الخيطي و الوتر الحلقي وهما بدون حركة لا نشعر بهما وباهتزازهما تظهر لهما مسننات حلزونية ثم بدورانها حول نفسها تظهر أثار تدوير الحلزونات المجاورة بشكلين : الأول تدوير الأوتار الخيطية يعطي الحقلين الكهربائي والمغناطيسي وله تنافر على كل ما يتعاكس بالجهة الدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تشابه الشحنة) وتجاذب مع كل ما يتوافق بالدوران بين كل مسنين حلزونيين من الأوتار (عند تعاكس الشحنة) أو جهة الدوران معه من الأوتار الخيطية أي على كل ما يتكون من حقول كهربائية مغناطيسية الثاني تدوير الأوتار الحلقية يعطي الحقل الجاذبي له جذب على كل ذي حركة من أوتار خيطية او حلقية أي على كل ما في الوجود ونظرا لكون الجسيمات الذرية سواء حاملة الكتلة او حاملة القوة مكونة في بنيتها من أمواج كهرطيسية طاقتها (أي عدد فوتوناتها أوتار خيطية تدور حول نفسها ) تحدد اسم الجسيم مع أمواج جاذبية طاقتها (أي عدد غرافيتوناتها وهي أوتار حلقية تدور نسميها جسيمات هيغز )تحدد كتلة الجسيم ---ولذا الفوتون الضوئي جسيم حامل قوة وبلا كتلة له لعدم دخول أمواج جذب بتركيبه --- فلربما هناك إذن نوع من الذرات غير المرئية يكون فيها تردد الأمواج الكهرطيسية الداخل بتكوين إلكتروناتها وبروتوناتها ونتروناتها يقع ضمن مجال تردد الأشعة تحت الأحمر المنخفض عن الضوء المرئي الحامل للحرارة الخالصة وقد خلق منها الجن فالفوتونات الكهرطيسية الداخلة مع أمواج الجذب بتكوين الجسيمات الأولية بعالم الجان ترددها الكهرطيسي ( أي عدد مرات قلب القطبية فيها أو قلب جهة دوران أوتارها ) يكون من تردد الأمواج الكهرطيسية تحت الأحمر لتحمل الحرارة الخالصة وهو أدنى من تردد الأمواج الكهرطيسية لفوتونات جسيمات ذرات عاملنا الطيني التي تحمل ترددها من الأمواج الضوئية وأما عالم الملائكة فمن ذرات غير مرئية تردد أمواج الفوتونات الكهرطيسية المجتمعة مع الأمواج الجذبوية في جسيماتها النووية يقع ضمن مجال تردد الأشعة فوق البنفسجي الشفاف العديم الحرارة النوراني البارد وهو أعلى من تردد دوران أوتار ذرات عالمنا المادي 1أثبت العلم أن الحرارة موجودة في الضوء والنسبة العليا والعظمى من الحرارة موجودة في الأشعة تحت الحمراء و هذه الأشعة شفافة وإذن فالآية 15 من سورة الرحمن :" وخلق الجان من مارج من نار " أي من نار لا دخان لها وهي النار التي لا تنتج عن الاحتراق ولا عن التفاعلات الكيميائية فالجان إذن مخلوقة من الحرارة الضوئية الموجودة في الأشعة تحت الحمراء كما سيلي: أن أي جسيم أولي ذري مكون من امواج كهرطيسية (من دوران اوتار خيطية (عدد من الفوتونات)) محاطة بطاقة امواج جاذبية من( دوران اوتار حلقية (غرافيتونات أو جسيمات هيغز حاملة الكتلة )) ثم باختلاف عدد الفوتونات وطاقة الكهرطيس يختلف اسم الجسيم وأما باختلاف عدد الغرافيتونات فتختلف كتلة الجسيم والتي أسماها العلماء جسيمات هيغز الكتلية ثم باختلاف تردد الأمواج الكهرطيسية الداخلة في تركيب جسيمات الأولية للعالم الجني بكونها من تردد الأشعة تحت الحمراء الحاملة للحرارة تنشأ الذرات النارية أما بالعالم الملائكي فالأمواج الكهرطيسية من تردد الفوق بنفسجي أي من نور بلا حرارة وبعالمنا المادي تكون ترددات الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية من التردد الضوئي مع وجود فارق هام بين الجسيمات الطينية والنارية والنورية هو عدم توفر شحنات للجسيمات النورية والنارية أي دوران الجسيمات النارية والنورية لا يسبب ظهور شحنة موجبة وسالبة بسبب اختفاء مسننات حلزونية لفوتونات الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب الجسيمات الأولية النارية والنورية داخل الأمواج الجذبوية المحيطة بها فهي منزية على نفسها داخل الجسيم فلا تسبب بالوسط المحيط توليد حقول كهربائية ومغناطيسية ولهذا لا نراهم لعدم وجود شحنات حول جسيمات عالمهم فلا أضواء كهرطيسية تبث منها ولكنهم يروننا بإرادة من الله سبحانه وتعالى . وقد قرأت أن الأجسام تصطدم ولا تستطيع ان تخترق بعضها بسبب وجود الالكترونات السالبة على سطح ذرات كلا الجسمين المتصادمين وبالتالي لا تغوص أقدامنا بأرض الغرفة لأن قوة التنافر بين الألكترونات أكبر من قوة الجاذبية الأرضية التي تجذبنا لأرض الغرفة دون ان نغوض بها فنسقط على الطابق الأسفل منا ومن هنا الكتلة التي لا تحوي شحنات يمكنها ان تخترق الجدران مثل النترون المعتدل وهكذا فالجان من تكوين ذرات آخر ليس فيه تفاعل شحني مع عالمنا حتى تستطيع التداخل مع عالمنا ولو كان بذراتهم شحنات فهي ستكون من نوع مختلف عن شحنات عالمنا وهذا سبب ثاني في عدم رؤية العين لهم كونها لاتتحسس إلا بالأمواج الكهرطيسية أي بالشحنات المعلومة لنا {وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ }النمل10 تدل هذه الآية أن الجان تهتز كالنار أو كبنية النار الاهتزازية فالنار ما هي إلا اهتزاز الذرات حتى تضيء بأنوار بين الأحمر فالبرتقالي فالأبيض فالأسود بحسب درجات حرارتها والأسود أشد حراراتها ولا يعني ذلك بأن الجان من نار سوداء وإنما من ذرات شفافة غير مرئية ترددات أمواج الكهرطيسية لجسيماتها الأولية من الترددات غير المرئية تحت الحمراء لكن ربما أن أجسامها أو جسيماتها تهتز بحسب الأية لأن الخفيف والحامل للحرارة كلهب النار الخالص تراه بالصورة نتيجة الحرارة يهتز ولا يستقر كون ذراته ذات درجة اهتزاز موضعي شديد (رغم ان تردد دوران أوتاره الكهرطيسية الفوتونية حول نفسها اقل) ذلك ان ذراتهم غير مترابطة شحنيا بل فقط مترابطة بقوة الجاذبية الثقالية وبوجود الروح والله اعلم - الله أعلم بأنه كما أننا لا نفهم لماذا حواسنا بالدنيا لا تنقل لنا رؤية الجان والملائكة من بصرنا المادي إلى بصرنا الروحي بينما سنراهم يوم القيامة بأمر من الله لأجسامنا وسنرى الملائكة بمجرد موتنا فبصرنا عندها كالحديد في قوته لكن ربما لأن ذرات العالمين الآخرين بلا شحنات فلا حقول كهرطيسية تنتج عن أجسامهم ولا انعكاس لحقول كهرطيسية عن أجسامهم فهم يخترقون وتخترقهم الأضواء والأجسام بل وربما يخترقون انفسهم لعدم التصادم الشحني أما بصر الجان قادر على رؤيتنا بالدنيا وبالآخرة 2- كيف يمكن للجان أن يتمثل بالماديات من بشر وغيره وكان ذلك قبل الاسلام وفي حينه ربما أن الذرات النارية المكونة من ترددات اهتزاز للأوتار غير محسوسة لدينا فيها القدرة عند رغبة الجان أن تعكس الضوء المرئي بالألوان التي تريد فتتمثل لنا صور لأجسام غير ملموسة إن حاولت امساكها أو ربما تتمكن من امساكها إن تمكن الجان من تشكيل ذرات مادية ولست أعلم بالآلية والله أعلم وأضرب مثلا الحرباة تتحكم بكيميائيات جلدها فيتغير لونها حسب الأرض التي تقف عليها بشكل فطري صنعة الله الذي أحسن صنع كل شئ بتغيرات كيمائية بجسمها فربما الجان لديهم إمكانية تغيرات ذرية باجسامهم نابعة من إرادتهم بان تحرر مسننات الأوتار بفوتونات جسيماتهم عند إرادتهم فتوثر كشحنات بالوسط وقت يريدون بإذن الله وعندها نحس بهم كمادة وككرؤية وربما فقط كرؤية 3- إنما هي فكرة الموضوع في محاولة لربط نتائج نظرية الأوتار من وجود عوالم موازية ب 10 أبعاد بعوالم الجن والملائكة 3 أبعاد مكانية لكل عالم مع بعد الزمن تصبح المجموع 10 وأما الحادي عشر المرتبط بامتطاط الوتر حتى يملأ الكون فراغيا فأمر آخر وأن الفرق بين العوالم هو فرق بدرجات اهتزاز الوتر أو بطريقتها أو اتجاهها فيمكن تحليل اهتزازه بالتالي لمكونات (مركبات ) اهتزازية منفصلة تنتقل كل منها على حدة ومنفصلة عن بعضها تنتج عن كل مكون (مركبة) للأهتزاز ذرات من عوالم متداخلة التي تنتقل كل منها في اتجاه وتتداخل مع بعضها بالمكان دون أي تفاعل بين العوالم إلا بما شاء الله سبحانه - ذرات عالم الجان وجسيماتها الذرية الحرارية البنية من اجتماع امواج كهرطيسية تحت حمراء حرارية مع أمواج جاذبية يحدث فيها أن تختفي الأمواج الكهرطيسية داخل الأمواج الجاذبية فلا يظهر لها أثرا شحنيا فليس بالكتروناتها شحنة ولا ببروتوناتها إن كانت مشابهة لجسيماتنا المادية وبالتالي فهي جسيمات غير مترابطة تتشكل كيف تشاء روح الجني فالتجاذب بين ذراتها فقط بقوى الجاذبية دون القوى الكهربية كما ولا تراها العين لأن الجسيمات غير المشحونة لا تتفاعل مع الضوء ولا تصدر حقول كهرطيسية ثم إن شاءت روح الجني بمشيئة الله أن تتحول لجسيمات مادية يكفي إظهار الأمواج الكهرطيسية من داخل الجسيمات الذرية الجنية لخارج الأمواج الجذبوية فتصبح مرئية وبالتالي الآن نجد هذه الكهرطيسية مخفية في أبعاد الذرة ومنطوية على ذاتها بحيث لا نراها في أبعاد ست منها نعتبره مخفي إن الجسيمات الغير مشحونة في عالمي الجن والملائكة تصبح غير مرئية وليس للوسط عازلية كهربية تحد سرعتها بسرعة الضوء (الكهرطيسي) فلها سرعات فائقة أما موضوع الوسوسة والتهيئات والسحر والحسد فيما يبدو تتم بطريق غير معلوم ربما هو تحريض حقول كهرطيسية حول أعصاب الجسم تولد صورا وتهيؤات وأمراض عضوية ومشاعر لا تؤثر في الإنسان ذو الإيمان القوي لعدم قدرة الجان التأثير لوجود حماية ملائكية أو ربانية حول مناطق استقبال الوسوسة عنده أوالله أعلم وأما خنس الشيطان فهو كخنس الثقب الأسود للضوء وامتصاصه له فهو يمتص الطاقة الكهرطيسية حول أعصاب الإنسان فيفهم منه ما يفكر به الإنسان وما يتخيله فصلة الوصل بين الجسم المادي بالإنسان مع الروح والنفس الإنساني يدخل بينها تأثير الجان والله أعلم |
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
- أمواج الجذب التي تعبر الكون بسرعة الضوء تؤثر على الحركة بالكون فتحنيها لتصبح معروجة عن الخط المستقيم والعكس بالعكس كل حركة لأجسام معتدلة معروجة ستولد أمواج جذب (في حال تغيرت بتسارعها برأيي ولهذا السرعة والتسارع الثابتين لا تجد لهما برأيي أمواج جذب أنطلاقا من تكافؤ التسارع مع الكتلة في قوة الجذب عند انشتاين فإن تغيير الكتلة بأن ترمي كتلة على كتلة موضوعة على طاولة يولد بالوسط بالطاولة أمواج جذب وارتجاجا وكذلك تغيير التسارع بنقطة من طاولة متحركة يولد امواج جذب بسطح الطاولة تنتقل للوسط المحيط )
أو بان تغيير سرعة جسم ( أثناء تغيير تسارعه ) ستسبب بالنسبية تغيير بالكتلة يتولد عنها امواج جاذبية بالوسط وكأن الكتلة والزمن للجسم المتحرك يتم تحويله إلى أمواج جاذبية وقد أشارت نظرية النسبية العامة إلى موجات الجاذبية الكونية على أنها رابط بين المكان والزمان على هيئة موجات تؤثر في حقول الجاذبية في الكون كما تؤثر على الأجرام السماوية التي تقابلها الطريقة التالية في توليد قوى جذب ثقالية وتفسير سبب الدوران حول الكعبة بأنه رمز لطلب الارتفاع والتقرب لله الفكرة التالية من نسبية انشتاين والتي تقول أن تسارع مادة يكافئ جذب الثقالة لكتلة ما وأن أي اضطراب أي تغيير بالكتلة يتولد عنه قوة جذب وبالتالي نقول بأن أي تغيير في التسارع يسبب توليد أمواج جذب ثقالة أيضا كما في الموضوع التالي: الأمواج الثقالية يعتبر التنبؤ بالأمواج الثقالية احدى أهم النتائج والبراهين على النسبية العامة . و لتبسيط الموضوع يمكننا تشبيه القوة الثقالية بالقوة الكهربائية : حيث تقابل الكتلة Mass في الثقالة الشحنة charge في القوة الكهربائية . و أي اضطراب في هذه الشحنات يحدث في الجوار أمواجا كهرمغناطيسية تنتشر بسرعة تساوي سرعة الضوء ، بشكل مماثل يحدث اضطراب الأجسام ذات الكتل الضخمة نشوء أمواج تنتشر في حقل الثقالة المحيط بها, لكن أمواج الثقالة خلافا للأمواج الكهرمغناطيسية هي اضطراب يطرأ على الفضاء نفسه ( نتذكر أن الثقالة في النسبية هي تعبير عن تشوه الزمكان نفسه ) وهكذا تبدو أمواج الثقالة كاضطراب زمكاني ينتشر بعيدا عن موقع الاضطراب و قد استند اينشتاين في الواقع على حقيقة معروفة منذ غاليليو ألا وهي تماثل الكتلتين الثقالية و العطالية للأجسام ، مما يؤكد ان التسارع الحركي و الثقالة(gravity)هي مظاهر لأمر واحد . و يفترض أنه لا وجود لأي تجربة يمكن ان تميز بين حقل ثقالي-جاذبية-و تسارع منتظم . بالتالي أقول أضطراب كتلة يشبه اضطراب التسارع الحركي في توليد أمواج ثقالة أي أن أي تغيير في التسارع يتولد عنه أمواج جاذبية وأما سر مثلث برمودا كما قرأت في إحدى الجرائد الرسمية كالتالي : 1- أنه في مثلث برمودا الناشئ عن تغيرات في تسارع أو تباطؤ دوران دوامات مائية حول المثلث لكميات كبيرة من المياه حوله نتيجة برودة القطب وحرارة الاستواء ويؤدي دوران هذه الكتلة الكبيرة من المياه إلى توليد حقل جاذبية كتلية إما مع الجاذبية الأرضية أو عكسها مما يسبب أحياناً ارتفاع أعمدة من الماء إلى الأعلى إلى عدة أمتار في تلك المناطق وإغراق السفن بإغراق الطائرات بنفس الطريقة من الجذب للأسفل أو للأعلى عدة أمتار مما يؤدي لتحطم أجنحتها وذلك التفسير العلمي للظاهرة وقد ذكر ذلك في إحدى الجرائد مع صور لحطام الطائرات والسفن التي صورتها الروبوتات الآلية التي نزلت لأعماق المحيط 2- وعليه فتغيير التسارع بالدوران او الطواف من الإنسان حول الكعبة او الأجرام السماوية أو الجسيمات الذرية يدخل في آية :" وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم " إذ الدوران بعكس عقارب الساعة يولد قوة جذب كتلي للأعلى ترمز إلى الرغبة بالارتقاء إلى الله جل جلاله وهو رمز فقط لأن الله سبحانه لا يوصف بالمكان او بالزمان " ليس كمثله شيء وهو السميع العليم " وكان أصل العبادة الطواف حول العرش |
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
جزاك الله خيراً
|
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
جزاك الله خيرا
صراحة أن لا أستعرف بنظرية الأوتار الفائقة أضنها هي محاولة لإيجاد حل لطبيعة القوى بشتى الأسباب ... هذا يدل على الضعف العلمي و الفكري لذا علماء هذا العصر يقولون أنو هناك 11 بعد بدلا من الأبعاد التي نراها الثلاثة و البعد الزمني و بعدها يقولون هي 10 أبعاد فقط ... أنـــا أضن أن أصغر جسم منتهي الصغر يملك أصغر كتلة ممكنة لا يمكن أن يكون بهذا التعقيد كما يقولون أنها حلقات و خيوط معقدة |
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
عزيزي nr-omar لا تعقيد في الخيوط والحلقات الوترية بل هي أسهل من النسبية والكمومية المعقدة في فهم الحياة لو تمعنت في الموضوع وإن الأوتار المهتزة لها صفات الماء في تموجاتها وتدفقاتها لذا ربما هي التي رمز لها القرآن الكريم بانها كانت كالماء الساكن قبل وضع الحركة فيه لبدء الخلق الناتج عن حركتها الدورانية {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 والله أعلم بالمراد الحقيقي من الماء
|
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
السلام عليكم مشكـــــــــــــــــــــــــــور الأخ والله نورة عقولنا
و نلت ماكنت أحتاجه سلام :emot19_thumbsup: |
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
موضوع روووووووووووووعة
تسلم أخي على هذا الطرح الرائع شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
أعتذر واتراجع عن طرح الموضوع كموضوع علمي
بل كان أطروحة لرأيي في آخر ما توصلت له في الجسيمات و.... وكان حماسي في ايصال الفكرة لعلها تكون أنسب من غيرها كتقريب علمي هو السبب |
الساعة الآن 13:20 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir