![]() |
تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
نسبية الإحساس بكلا من السرعة و الزمن :-
• نظراً لتآكل الكرة الأرضية وذلك كما أخبرنا به الرحمن منذ أكثر من 1300 سنه في كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون [ الأنبياء 44 ] أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب [ الرعد 41 ] - وما توصل إليه العلم الحديث حول تناقص حجم الأرض وذلك لتناقص قطرها فإن ذلك بطبيعة الحال يؤدي إلي تناقص سرعة دوران الأرض وليس زمن دورتها الذي تحدثنا عليه من قبل و يتناقص تبعا لذلك القوة الطاردة المركزية حيث انها تتناسب تناسبا طرديا مع مربع السرعة التي تتناسب مع نصف القطر f=mv²/r - V=4/3 (лR²) وتتناقص أيضا سرعة دوران الأرض الخطية حيث. V=2лr÷24hour =465m/s أي أن إذا قل نصف القطر قل تبعا لذلك سرعة الأرض الخطية و اقصد هن سرعة أنقضاء فترات النهار و الليل النسبي بالنسب لسكان الأرض عما كان عليه من قبل R less & v less • نسبية الإحساس بالسرعة:- أن ما يدور من جزيئات في غلافنا الجوي و المحيط بالأرض والذي له نفس سرعة الأرض السطحية حيث أن سرعة جزيئات الهواء 500م/ث و هي تساوي تقريبا سرعة الأرض 465 م/ث و هذا التساوي يجعل من أحساسنا أن نشعر بالأتزان حيث أننا مكتسبين لتلك السرعة .بل أثبت العلم الحديث الفيسيوليجي أن كثير من بنياننا الجسدي يأخذ نفس السرعة و أن بنياننا الجسدي يتحمل الضغط الجوي و الذي يبلغ 100000 نيوتن و) مما لا يجعلنا نشعر بهذه السرعة العالية التي نحن جزءُا منها فنحن نشعر فقط بما فاق هذه السرعة مثل سرعة الرياح أو ما شابه عند ملامستها لنا عند سطح الأرض فنكون بذلك جزءا من حركة غاية في الأتزان بفعل الخالق البارئ البديع المصور و أتذكر هنا الأية الكريمة. بسم الله الرحمن الرحيم ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز [ الحج 74 ] وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون [ الزمر 67 ] صدق الله العظيم ولذلك كما أسلفت بالذكر بأن الفرق الصغير نسبياً بين سرعتنا وهي سرعة الأرض و سرعة جزيئات الهواء الجوي يجعلنا نشعر بالسكون و كما أن لميوعته الغازات التي يتكون منها الغلاف الجوي و سرعة تأثرها بكلاً من الحرارة و الضغط تتولد الرياح و التي نشعر بها إذا فاقت سرعتها 465م/ث أو 500م/ث بدرجة كافية فمثلا عندما نقول أن سرعة الرياح 50كم /ساعة فهذا معناه أن سرعة الرياح فاقت سرعتنا بمقدار 50كم/ساعة وعندما تتساوى سرعة الرياح مع سرعتنا فأننا نشعر بالإتزان و السكون النسبي ؟ وهنا يحضرني سؤال هام كيف لنا أن نقول بأن سرعة الريح تساوي صفر مع العلم بأن حركات جزيئاتها تتحرك بسرعة 500 م/ث مفارقة هامة و تضاد يجب علينا أن نضعه نصب أعيننا و يمكنني أن أختم هذه الجزئية بأنه عندما تتساوى سرعة دوران الأرض مع سرعة الطبقة التي تعلوها مباشرة من طبقات الغلاف الجوي فنكون جزء من حركة غاية في التوازن فتبارك الله أحسن الخالقين .... • أحب أن أشير في هذه النقطة بأن كل ما جاء من قوانين فيزيائية مثل قوانين نيوتن للحركة و ما شابهه و إن كانت جميعها حقيقية مبنية علي قياسات فعلية لما حولنا من حركات إلا أنها جاءت من خلال مبدأ ألا و هو الشاهد الساكن و ليس بالشاهد المتحرك بسرعة 465 م/ث و في إتجاة من الغرب إلي الشرق وإن ذلك قد يؤدي إلي كثير من التعديلات علي القوانين السابقة مثل Vfinal=Vο+at+465m/s وذلك إذا كان اتجاه الحركة هو نفسه أتجاه دوران الأرض ومن الشرق إلي الغرب أما إذا كان أتجاه الحركة غير ذلك فأنه يحتاج إلي عملية أكثر تعقيدا يدخل فيه علم الأتجاهات و مثال آخر إذا كانت الحركة داخل الغلاف الجوي مثل حركة الطائرات فإنه ينبغي أن تكون معادلته الحركة عبارة عنat +V level + V final= Vο حيث V level هي سرعة جزيئات الهواء في هذا المستوي و التي تتحرك حركة دورانيةحول الأرض و في نفس أتجاه الدوران و التي تعتمد علي بعد هذا المستوي من مركز الدوران و يمكننا مشابهة ذلك بحركة جزيئات المذاب في الماء فإننا نجد كل ما يدور علي سطح الإناء يختلف سرعته تبعاً لبعده عن مركز الدوران. • أحب أن أوضح هنا نقطة هامة جداً ومؤثرة تأثيراً هاماً ألا و هي الجبال التي أوضعها الله عز و جل لتحفظ عملية الأتزان للأرض أثناء دورانها حول قلبها الحديدي و التي تعمل كما تعمل قطع الرصاص علي جانبي الإطارات أثناء حركتها و أتذكر هنا قول الله ا عز و جل في كتابه الكريم • • بسم الله الرحمن الرحيم - وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون [ النحل 15 ] - خلق السماوات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من كل دابة وأنزلنا من السماء ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريم [ لقمان 10 ] أي أن الله جعل الجبال علي جانبي الحركة بين الشرق و الغرب في صورة مواضع أتزان حتى لا تهتز الأرض ( الوشاح ) حول قلبها الحديدي و الذي يكون في صورة سائل يجعل من الحركة غاية في الأتزان و إن كان يحدث في بعض الأحيان وفي بعض المناطق من الوشاح الأرضي بعض الأنهيارات الداخلية أو بعض التصادمات الداخلية التي نشعر بها في صورة زلازل وقد يخرج من بين هذه الصدوع بعض من السائل الحديدي المنصهر و المكتسب للمغناطيسية بسبب أحتكاكها مع طبقة الوشاح الأرضي كماأسلفت بالذكر و يخرج هذا السائل إلي أعلي في صورة براكين تقذف بحممها التي يكون منه المغناطيس الطبيعي المتعارف عليه و الذي أكتشفه ماغنتيود و الذي من الله علي بعلمه لأوضح حقيقة تكونه و الحمد لله رب العالمين • نسبية الأحساس بالزمن :-- قال الله في كتابه الكريم ألم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها نعم تعرف العلم الحديث علي أن الأرض يقل حجمها وذلك بسبب نقصان نصف القطر و ذلك ما يتماشى مع نسبية أينشتين حيث أدت نظريته إلي ما هو متعارف عليه من أنكماش كلا من الحجم و الزمن ودعوني أفسر هنا أحساسنا بسرعة أنقضاء اليوم و ذلك من خلال تفسير علمي منطقي يقبله العقل ألا و هوإن سرعة الأرض متعارف عليها منذ القدم بأنها تدور دورة حول نفسها كل 24 ساعة وذلك أستنادا إلي كلمة الله الحق من خلال القرءان الكريم ألا و هي بسم الله الرحمن الرحيم إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين [ التوبة 36 ] صدق الله العظيم وتلك الأية تجعلنا نثبت عدد الدورات للكرة الأرضية و زمن الدورة الواحدة و هو يوم لكل دورة ولكن نظراًً لأنكماش حجم الأرض يقل تبعا لذلك محيط الأرض الذي يعتمد علي نصف القطر كما أسلفنا بالذكر بمعني أنه إذا كان محيط الأرض المعرض للشمس أكبر من محيط الأرض في وقتنا الحاضر فإن طول محيط الأرض الخارجي المعرض للشمس أثناء دورة واحدة في السابق يكون أكبر من طول محيط الأرض الخارجي المعرض للشمس في وقتنا الحالي مما يجعل المساحة المعرضة للشمس أثناء دورة واحدة تقل عما سبق و بالتالي يزيد أحساسنا بسرعة أنقضاء الزمن عما قبل و سرعة إنقضاء اليوم و الحمد لله رب العالمين علي ما علمني إياه فإن كان خيرا و صحيحا فمن الله و إن كان خطأ فمن نفسي و الشيطان بناء تصوري يوضح ما يدور داخل الكرة الأرضية: كما أسلفت بالذكر سابقاً بأنه عند أي لحظة زمنيةt تكون كتلة الوشاح و المتمثلة في النقطة a هي M حيث يمكن حسابها عن طريق المعادلة التالية 3) = 90.05×10²³ ×d ÷ (4л × M=([(637000000)³-(348500000)³] =28×10²³ kg حيث d كثافة التربة والتي تتكون من السيليكون و المعادن الأخري حيث كثافة السيليكون 3 g/cm وبأضافة .2 0 مع أعتبار وجود المعادن الأخري فتكون الكثافة تساوي g/cm3.2 تقريباً حيث لا يمكن أعتبار كثافة الأرض 5.5 g/cm بعد فصل القلب الحديدي ويمكن بعد ذلك حساب القوة الطاردة المركزية من العلاقة F=mv²/r حيث v هي سرعة الوشاح عند القلب الحديدي و ذلك عن طريق حسابه بواسطة نصف القطر عندها و يكون مساوياً v=253m/s 2.8×253²÷3485000=5.14×10²² N وإذا قسمنا تلك القوة علي مساحة الأرض كان الناتج يزيدنا دهشة 5.14×10²² N÷510×10¹² m²=1×100000000 وهذا يختلف عن الضغط الجوي المعين بمقدار 1000 و أرجع هذا الأختلاف للأسباب التالية: 1. عدم دقة حساب وزن الوشاح الخارجي 2. عدم أهمال 50 كيلو متر من نصف قطر الأرض عند حساب وزن الوشاح 3. قد تم تطبيق قانون القوة الطاردة المركزية دون مراعاة قوى الأحتكاك بين القلب الحديدي و الوشاح 4. عدم الدقة في حساب كتلة الوشاح حيث أن الطريقة التي أستخدمتها لحساب كتلة الوشاح تعتمد علي الكثافة التي تتغير بأطراد كلما توجهنا إلي باطن الأرض و أعتقد أنه إذا تم مراعاة كل تلك الأمور و حساب ضغط القوة الطاردة المركزية علي سطح الأرض الخارجي لكان الناتج أقل من الضغط الجوي و إلا أنفجرت الكرة الأرضية و هذا ما أحب أن أعرضة علي متخصصين للتأكد من صحة هذه النظرية. بعض الأعجاز العلمي للقرآن الكريم 1- تحديد أتجاة القبلة: وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت ليقولن الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين [ هود 7 ] وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين ( فصلت 10 ) ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين [ فصلت 11 ] نعم إنه الله الحق الصدق المبين و من أصدق من الله قيلا .ً ومن أصدق من الله حديثاً نعم و الله إنه الحق كما قال الله تبارك قدرته و عظمته خلق الأرض في يومين ثم أستوي إلي السماء و هي دخان و قال لها و للأرض أتي طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين و لكي نفهم تلك الأية العظيمة و التي أنزلت علينا و علي أمة محمد منذ أكثر من 1200 سنه و شاء السميع العليم أن يفهمني إياها وهي أنه عندما أمر الله السماء و الأرض بأن تأتي له سبحانه فكان عليها الطاعة و الأن يأتي السؤال إلي أي أتجاه تتحرك السموات و الأرض و هنا يأتي الدليل علي لسان الأرض التي أنطقها الله عز و جل كما أنطق كل شيء أتينا طائعين فكان لها أن تتحرك و في أتجاه الله عز وجل وإذا كان أتجاه حركةالأرض هو الأتجاه بين المشرق و المغرب فأنه أيضا أتجاه الله عز و جل كما أخبرنا في الأيات الوارد ذكرها و كان لحركة الأرض كل ما تحدثت عنه سابقا في تفسير كلا من المغناطيسية و الجاذبية الأرضية و لكن هنا أردت أن أتحدث عن جزئية خاصة بتحديد أتجاه القبلة وهو أنه في أي مكان علي وجه الأرض يكون أتجاه الظل أو بمعنىآخر أتجاه الشمس في أوقات معينه هو نفس أتجاه القبله التي ولينا إليها أو بمعني آخر هو أتجاه المسجد الحرام و القبلة المشرفه وأدعوا الله هنا أن يزيد بيته تعظيما و تشريفاً كما أمرنا الرسول صلي الله عليه و سلم بهذا الدعاء نعم عندما أمر الله الأرض أن تأتي له قالتا هي و السماء أتينا طائعين و تلبية الأمر هنا يحدد أتجاه الحركة فتوجهوا لله عز و جل وكان تبعا لذلك مصداقية الأية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال [ الرعد 15 ] ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء [ الحج 18 ] ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون [ البقرة 177 ] ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم [ البقرة 115 ] و في تلك الأيتين الكريمتين يربط الله عز وجل بين أتجاه القبلة و أتجاه المشرق و المغرب و ليس بالمقصود هنا أن نولي وجهنا إلي أي مكان و أنما يعلمنا الله العزيز القدير خالق كل شيء عن حقيقة ملكه و كيفية صنعه في زمن العلم ليكون بذلك حجة علي علماء أهل الأرض في وقتنا الحالي و ليكن ما أقوله الأن علي لسان حالي هو أية من الله عز و جل مع مر العصور ليخبر الناس جميعا بأن القرءآن حق و انه كلام خالق السموات و الأرض العليم بكل شيء هو الحق و ما أنزله علي لسان النبي الأمي يكون دعوة للناس كافة فلا يقول أحدهم ما جائنا من نذير وبشير بل جاءهم الحق من ربهم فليتبعه من أراد الله له النجاه و ليتخلف عنه من أراد الله له ان يتخلف 0 بعلمه للغيب و بمعرفته بكينونة هؤلاء المتخلفين من أنفس خبيسه وكبر ذائف نعم إن أتجاه المشرق و المغرب هو أتجاه القبلة المشرفة و أن الكرة الأرضية مقسمة إلي جزئين جزىء يسجدا في أتجاه الشرق كما في مصر دول المغرب العربي وسوريا ودول تسجد في أتجاه الغرب كما بدولة الأمارات و دول الخليج العربي و أحب أن أوضح هنا حقيقة رياضية أنه كلاً من الشرق و الغرب يتبدل وضعهما بعضهما البعض كل 180 º وذلك بالدوران حول نقطة الأصل و ذلك بفرض أنها في مركز الكرة الأرضية بمعنا أن الشرق يكون غربا بعد 180º من بداية الدوران وهذا يتعلق بنسبية الأتجاهات التي سوف أتطرق إليها لاحقاً وليس أتجاه الظل في كل وقت يشير إلي أتجاه القبله و أنما في أوقات محددة كما أخبرنا العليم الحكيم و تلك الأوقات هي الغدو و الآصال أي وقت الشروق و وقت الغروب لكل بقعه من بقاع الأرض و كما تقول بعض النظريات العلمية أن القبلة هي مركز دوران الأرض و دعوني هنا أيضا أستعرض آيتين من آيات الله في سورة الكهف بسم الله الرحمن الرحيم - وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم في فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا [ الكهف 17 ] ] وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق وأن الساعة لا ريب فيها إذ يتنازعون بينهم أمرهم فقالوا ابنوا عليهم بنيانا ربهم أعلم بهم قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا [ الكهف 21 ] و الآن يأتي السؤال الثاني هل أهل الكهف كانوا قبل الأسلام أم بعد الأسلام وتكون الأجابة بأنهم قبل الأسلام وهنا يأتي السؤال الثالث لماذا يتحدث الله العزيز القدير بلسان المستقبل فيحدثنا بأن الكهف بني عليه مسجداً و ما أطلق أسم المساجد إلا من بعد النبوة المحمدية نعم تلك آيات الله أن يكون أتجاه كل من المشرق و المغرب هو أتجاه القبلة وسمي الله هذا الكهف المبارك بما كانوا فيه بأسم مسجداً فيكون مسجداً بأذن الله علي يد أحد الفاتحين من صحابة رسول الله و يبني عليه مسجداً موجودا حتي هذا الزمن ويقال بأن موقعه في تركيا و هو محط نظر السياح حتي وقتنا هذا و أختم كلامي هذا بآيتين من آيات الله الكريمة التي توضح ما تم ذكره ] أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون [ النحل 48 وأوضح هنا نقطتان أولهما الفيء و هو بمعني الشي و مثله بمعني المساواة أو التطابق و هذا يحدث مرتان لأي شيء مما هو موجود علي وجه الكرة الأرضية فالظلال تتساوي مع أي شىء علي وجه المعمورة مرتان في كل يوم مرة ساعة الشروق و مرة أخرة ساعة الغروب أي بمعني آخر أكثر تفصيلا رياضيا أي عندما تسقط أشعة الشمس علي الأرض بزاوية مقدارها 45 º وهنا يكون المثلث الجامع لكلاً من أي عمود من الأرض و ظله و الوتر الذي يمثله أشعة الشمس مثلث متساوي الساقين و هي نفس الطريقة التي يتم بها تحديد أتجاه الشمال المغناطيسي و التي تخبرنا بأنه إذا قمت بتنصيف الزاوية المحصورة بين الظلين المتساويين لأي عمود علي الأرض لكان أتجاه المنصف يشير إلي الشمال المغناطيسي و هو نفسه قريب من الشمال الجغرافي الذي يكون عمودي علي أتجاه الدوران بين المغرب و المشرق |
مشاركة: تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
مشكور اخوي على الموضوع الذي يتطلب منا الوقوف والتأمل لكل اية قرأنية
|
مشاركة: تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
موضوع راااااااااائع شمس الاصيل تم حفظه شكر لك
|
رد: تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
موضوع جميل ومفيد
شكرا لك |
رد: تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
مشكور اخوي على الموضوع
شكرا لك |
رد: تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء والسلام |
رد: تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
جزي كل الخير رووعة بس انت مشكلتك مع الصور يمكن تسهل في الفهم
يعطيك ربي الف عافية ~.. |
رد: تابع اكتشفت سر المغناطيسية الأرضية و سرقوني رغم التسجيل الرسمي
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
الساعة الآن 01:31 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir