ملتقى الفيزيائيين العرب

ملتقى الفيزيائيين العرب (http://www.phys4arab.net/vb/index.php)
-   استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. (http://www.phys4arab.net/vb/forumdisplay.php?f=17)
-   -   هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^ (http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php?t=51971)

الهَياء 01-10-2010 10:51

هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
هكذ1 أسلم الدكتور جفري لانغ



http://www.almlf.com/get-10-2010-almlf_com_sf0mnwmd.jpg




د.عبد المعطي الدالاتي

بروفيسور أمريكي في الرياضيات ، أسلم ووضع كتابه (الصراع من أجل الإيمان) الذي ضمّنه قصة إسلامه ، وأصدر مؤخراً كتاب (حتى الملائكة تسأل رحلة الإسلام إلى أمريكا) .



يحدثنا د. جيفري لانغ عن إسلامه :

" لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، ولم يكن ثمة زينة على جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة يتسلّل منها النور كنا جميعاً في صفوف ، وأنا في الصف الثالث ، لم أكن أعرف أحداً منهم ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس جباهنا الأرض ، وكان الجو هادئاً ، وخيم السكون على المكان ، نظرت إلى الأمام فإذا شخص يؤمّنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء استيقظت من نومي ! رأيت هذا الحلم عدة مرات خلال الأعوام العشرة الماضية ، وكنت أصحو على أثره مرتاحاً ..

في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي كنت أُدرِّسُهُ ، فتوثقت علاقتي به ، وأهداني نسخة من القرآن ، فلما قرأته لأول مرة شعرت كأن القرآن هو الذي "يقرأني" !.
وفي يوم عزمت على زيارة هذا الطالب في مسجد الجامعة ، هبطت الدرج ووقفت أمام الباب متهيباً الدخول ، فصعدت وأخذت نفساً طويلاً ، وهبطت ثانية لم تكن رجلاي قادرتين على حملي ! مددت يدي إلى قبضة الباب فبدأت ترتجف، ثم هرعت إلى أعلى الدرج ثانية شعرت بالهزيمة ، وفكرت بالعودة إلى مكتبي .. مرت عدة ثوانٍ كانت هائلة ومليئة بالأسرار اضطرتني أن أنظر خلالها إلى السماء ، لقد مرت عليّ عشر سنوات وأنا أقاوم الدعاء والنظر إلى السماء ! أما الآن فقد انهارت المقاومة وارتفع الدعاء :

" اللهم إن كنت تريد لي دخول المسجد فامنحني القوة " ..

نزلت الدرج ، دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان . ردا التحية ،
وسألني أحدهما : هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام ؟
أجبت : نعم ، نعم ..
وبعد حوار طويل أبديت رغبتي باعتناق الإسلام
فقال لي الإمام : قل أشهد ، قلت : أشهد ، قال : أن لا إله ، قلت : أن لا إله - لقد كنت أؤمن بهذه العبارة طوال حياتي قبل اللحظة قال : إلا الله ، رددتها ، قال : وأشهد أن محمداً رسول الله ، نطقتها خلفه .
لقد كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت من الظمأ
لن أنسى أبداً اللحظة التي نطقت بها بالشهادة لأول مرة ، لقد كانت بالنسبة إليّ اللحظة الأصعب في حياتي ، ولكنها الأكثر قوة وتحرراً ...

بعد يومين تعلمت أول صلاة جمعة ، كنا في الركعة الثانية ، والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك وكأننا جسد واحد ، كنت أنا في الصف الثالث ، وجباهنا ملامسة للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً والسكون مخيماً على المكان !!
والإمام تحت النافذة التي يتسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء !

صرخت في نفسي :

إنه الحلم ! إنه الحلم ذاته
تساءلت : هل أنا الآن في حلم حقاً ؟! فاضت عيناي بالدموع ، السلام عليكم ورحمة الله ، انفتلتُ من الصلاة ، ورحت أتأمل الجدران الرمادية ! تملكني الخوف والرهبة عندما شعرت لأول مرة بالحب ، الذي لا يُنال إلا بأن نعود إلى الله" .

برفّـــةِ روحــي ، وخفقــةِ قلبي . . . بحبّ ســـرى في كياني يـلبّي
سـألتكَ ربّــي لترضــى ، وإنـي . . . لأرجــو رضــاك -إلهي -بحبــي
وأعذبُ نجوى سرَت في جَناني . . . وهزّتْ كياني "أحبـــك ربــي"


وطبيعي أن تنهال الأسئلة على الدكتور جيفري لانغ باحثة عن سر إسلامه فكان يجيب :

" في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي ، منّ الله بواسع علمه ورحمته عليّ ، بعد أن وجد فيّ ما أكابد من العذاب والألم ، وبعد أن وجد لدي الاستعداد الكبير إلى مَلء الخواء الروحي في نفسي ، فأصبحت مسلماً قبل الإسلام لم أكن أعرف في حياتي معنى للحب ، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمة والعطف يغمرني ، وبدأت أشعر بديمومة الحب في قلبي ، فالذي قادني إلى الإسلام هو محبة الله التي لا تقاوَم".


" الإسلام هو الخضوع لإرادة الله ، وطريق يقود إلى ارتقاء لا حدود له ، وإلى درجات لا حدود لها من السلام والطمأنينة .. إنه المحرك للقدرات الإنسانية جميعها ، إنه التزام طوعي للجسد والعقل والقلب والروح" .


" القرآن هذا الكتاب الكريم قد أسرني بقوة ، وتملّك قلبي ، وجعلني أستسلم لله ، والقرآن يدفع قارئه إلى اللحظة القصوى ، حيث يتبدّى للقارئ أنه يقف بمفرده أمام خالقه، وإذا ما اتخذت القرآن بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة ، فهو يحمل عليك ، وكأن له حقوقاً عليك ! وهو يجادلك ، وينتقدك ويُخجلك ويتحداك لقد كنت على الطرف الآخر ، وبدا واضحاً أن مُنزل القرآن كان يعرفني أكثر مما أعرف نفسيلقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري ، وكان يخاطب تساؤلاتي وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي ، ولكنني كنت أكتـشف الإجابــة في اليوم التالي لقد قابلت نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن..".


" بعد أن أسلمت كنت أُجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع صوت القراءة ، على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سُئلت عن ذلك أجبت : لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه ؟ أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى الأبد ".


" الصلاة هي المقياس الرئيس اليومي لدرجة خضوع المؤمن لربه ، ويا لها من مشاعر رائعة الجمال ، فعندما تسجد بثبات على الأرض تشعر فجأة كأنك رُفعت إلى الجنة، تتنفس من هوائها ، وتشتمُّ تربتها ، وتتنشق شذا عبيرها ، وتشعر وكأنك توشك أن ترفع عن الأرض ، وتوضع بين ذراعي الحب الأسمى والأعظم".


" وإن صلاة الفجر هي من أكثر العبادات إثارة ، فثمة دافع ما في النهوض فجراً – بينما الجميع نائمون – لتسمع موسيقا القرآن تملأ سكون الليل ، فتشعر وكأنك تغادر هذا العالم وتسافر مع الملائكة لتمجّد الله عند الفجر".



ونختم الحديث عن د. جيفري لانغ بإحدى نجاواه لله : "يا ربي إذا ما جنحتُ مرة ثانية نحو الكفر بك في حياتي ، اللهم أهلكني قبل ذلك وخلصني من هذه الحياة . اللهم إني لا أطيق العيش ولو ليوم واحد من غير الإيمان بك".


* * *



*من كتاب " ربحتُ محمداً ولم أخسر المسيح "

دقدقه 01-10-2010 10:56

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

لودي* 01-10-2010 11:45

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
اقتباس:

ربحتُ محمداً ولم أخسر المسيح "



فعلا الاسلام التجارة فيه رابحة %

بارك الله فيك هيونتي00
دمتِ متميزة00

ام النووووون 01-10-2010 13:16

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
اقتباس:

ربحتُ محمداً ولم أخسر المسيح
فعلا هذه النتيجة
من ربح محمدا لم يخسر نبي كان منذ الخليقة وحتى قيام الساعة

بارك الله فيك هيونا
جزاك الاله خيرا
:::

الهَياء 09-11-2010 13:09

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
مروركم أسعدني () . .
ويّ هلآ آ آ آ
.
.

K.R.J 09-11-2010 13:24

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
سبحــاآنـ الله ..
جزاكِ الله خير على الطرح ..

الهَياء 09-11-2010 13:25

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
بآرك الله فيكْ . .
أسعدني مروركْ | ~

تغريـد 10-11-2010 23:43

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة •{ هيونآ ✿ ~ (المشاركة 480712)
هكذ1 أسلم الدكتور جفري لانغ



http://www.almlf.com/get-10-2010-almlf_com_sf0mnwmd.jpg




د.عبد المعطي الدالاتي

بروفيسور أمريكي في الرياضيات ، أسلم ووضع كتابه (الصراع من أجل الإيمان) الذي ضمّنه قصة إسلامه ، وأصدر مؤخراً كتاب (حتى الملائكة تسأل رحلة الإسلام إلى أمريكا) .



يحدثنا د. جيفري لانغ عن إسلامه :

" لقد كانت غرفة صغيرة ، ليس فيها أثاث ما عدا سجادة حمراء ، ولم يكن ثمة زينة على جدرانها الرمادية ، وكانت هناك نافذة صغيرة يتسلّل منها النور كنا جميعاً في صفوف ، وأنا في الصف الثالث ، لم أكن أعرف أحداً منهم ، كنا ننحني على نحو منتظم فتلامس جباهنا الأرض ، وكان الجو هادئاً ، وخيم السكون على المكان ، نظرت إلى الأمام فإذا شخص يؤمّنا واقفاً تحت النافذة ، كان يرتدي عباءة بيضاء استيقظت من نومي ! رأيت هذا الحلم عدة مرات خلال الأعوام العشرة الماضية ، وكنت أصحو على أثره مرتاحاً ..

في جامعة (سان فرانسيسكو) تعرفت على طالب عربي كنت أُدرِّسُهُ ، فتوثقت علاقتي به ، وأهداني نسخة من القرآن ، فلما قرأته لأول مرة شعرت كأن القرآن هو الذي "يقرأني" !.
وفي يوم عزمت على زيارة هذا الطالب في مسجد الجامعة ، هبطت الدرج ووقفت أمام الباب متهيباً الدخول ، فصعدت وأخذت نفساً طويلاً ، وهبطت ثانية لم تكن رجلاي قادرتين على حملي ! مددت يدي إلى قبضة الباب فبدأت ترتجف، ثم هرعت إلى أعلى الدرج ثانية شعرت بالهزيمة ، وفكرت بالعودة إلى مكتبي .. مرت عدة ثوانٍ كانت هائلة ومليئة بالأسرار اضطرتني أن أنظر خلالها إلى السماء ، لقد مرت عليّ عشر سنوات وأنا أقاوم الدعاء والنظر إلى السماء ! أما الآن فقد انهارت المقاومة وارتفع الدعاء :

" اللهم إن كنت تريد لي دخول المسجد فامنحني القوة " ..

نزلت الدرج ، دفعت الباب ، كان في الداخل شابان يتحادثان . ردا التحية ،
وسألني أحدهما : هل تريد أن تعرف شيئاً عن الإسلام ؟
أجبت : نعم ، نعم ..
وبعد حوار طويل أبديت رغبتي باعتناق الإسلام
فقال لي الإمام : قل أشهد ، قلت : أشهد ، قال : أن لا إله ، قلت : أن لا إله - لقد كنت أؤمن بهذه العبارة طوال حياتي قبل اللحظة قال : إلا الله ، رددتها ، قال : وأشهد أن محمداً رسول الله ، نطقتها خلفه .
لقد كانت هذه الكلمات كقطرات الماء الصافي تنحدر في الحلق المحترق لرجل قارب الموت من الظمأ
لن أنسى أبداً اللحظة التي نطقت بها بالشهادة لأول مرة ، لقد كانت بالنسبة إليّ اللحظة الأصعب في حياتي ، ولكنها الأكثر قوة وتحرراً ...

بعد يومين تعلمت أول صلاة جمعة ، كنا في الركعة الثانية ، والإمام يتلو القرآن ، ونحن خلفه مصطفون ، الكتف على الكتف ، كنا نتحرك وكأننا جسد واحد ، كنت أنا في الصف الثالث ، وجباهنا ملامسة للسجادة الحمراء ، وكان الجو هادئاً والسكون مخيماً على المكان !!
والإمام تحت النافذة التي يتسلل منها النور يرتدي عباءة بيضاء !

صرخت في نفسي :

إنه الحلم ! إنه الحلم ذاته
تساءلت : هل أنا الآن في حلم حقاً ؟! فاضت عيناي بالدموع ، السلام عليكم ورحمة الله ، انفتلتُ من الصلاة ، ورحت أتأمل الجدران الرمادية ! تملكني الخوف والرهبة عندما شعرت لأول مرة بالحب ، الذي لا يُنال إلا بأن نعود إلى الله" .

برفّـــةِ روحــي ، وخفقــةِ قلبي . . . بحبّ ســـرى في كياني يـلبّي
سـألتكَ ربّــي لترضــى ، وإنـي . . . لأرجــو رضــاك -إلهي -بحبــي
وأعذبُ نجوى سرَت في جَناني . . . وهزّتْ كياني "أحبـــك ربــي"


وطبيعي أن تنهال الأسئلة على الدكتور جيفري لانغ باحثة عن سر إسلامه فكان يجيب :

" في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي ، منّ الله بواسع علمه ورحمته عليّ ، بعد أن وجد فيّ ما أكابد من العذاب والألم ، وبعد أن وجد لدي الاستعداد الكبير إلى مَلء الخواء الروحي في نفسي ، فأصبحت مسلماً قبل الإسلام لم أكن أعرف في حياتي معنى للحب ، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمة والعطف يغمرني ، وبدأت أشعر بديمومة الحب في قلبي ، فالذي قادني إلى الإسلام هو محبة الله التي لا تقاوَم".


" الإسلام هو الخضوع لإرادة الله ، وطريق يقود إلى ارتقاء لا حدود له ، وإلى درجات لا حدود لها من السلام والطمأنينة .. إنه المحرك للقدرات الإنسانية جميعها ، إنه التزام طوعي للجسد والعقل والقلب والروح" .


" القرآن هذا الكتاب الكريم قد أسرني بقوة ، وتملّك قلبي ، وجعلني أستسلم لله ، والقرآن يدفع قارئه إلى اللحظة القصوى ، حيث يتبدّى للقارئ أنه يقف بمفرده أمام خالقه، وإذا ما اتخذت القرآن بجدية فإنه لا يمكنك قراءته ببساطة ، فهو يحمل عليك ، وكأن له حقوقاً عليك ! وهو يجادلك ، وينتقدك ويُخجلك ويتحداك لقد كنت على الطرف الآخر ، وبدا واضحاً أن مُنزل القرآن كان يعرفني أكثر مما أعرف نفسيلقد كان القرآن يسبقني دوماً في تفكيري ، وكان يخاطب تساؤلاتي وفي كل ليلة كنت أضع أسئلتي واعتراضاتي ، ولكنني كنت أكتـشف الإجابــة في اليوم التالي لقد قابلت نفسي وجهاً لوجه في صفحات القرآن..".


" بعد أن أسلمت كنت أُجهد نفسي في حضور الصلوات كي أسمع صوت القراءة ، على الرغم من أني كنت أجهل العربية ، ولما سُئلت عن ذلك أجبت : لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت أمه ؟ أتمنى أن أعيش تحت حماية ذلك الصوت إلى الأبد ".


" الصلاة هي المقياس الرئيس اليومي لدرجة خضوع المؤمن لربه ، ويا لها من مشاعر رائعة الجمال ، فعندما تسجد بثبات على الأرض تشعر فجأة كأنك رُفعت إلى الجنة، تتنفس من هوائها ، وتشتمُّ تربتها ، وتتنشق شذا عبيرها ، وتشعر وكأنك توشك أن ترفع عن الأرض ، وتوضع بين ذراعي الحب الأسمى والأعظم".


" وإن صلاة الفجر هي من أكثر العبادات إثارة ، فثمة دافع ما في النهوض فجراً – بينما الجميع نائمون – لتسمع موسيقا القرآن تملأ سكون الليل ، فتشعر وكأنك تغادر هذا العالم وتسافر مع الملائكة لتمجّد الله عند الفجر".



ونختم الحديث عن د. جيفري لانغ بإحدى نجاواه لله : "يا ربي إذا ما جنحتُ مرة ثانية نحو الكفر بك في حياتي ، اللهم أهلكني قبل ذلك وخلصني من هذه الحياة . اللهم إني لا أطيق العيش ولو ليوم واحد من غير الإيمان بك".


* * *



*من كتاب " ربحتُ محمداً ولم أخسر المسيح "

موضوع رائع

بارك الله فيك أختي الكريمة فكم نتوق لأن نستمع للفطرة النقية و الكلمات الصادقة

الهَياء 10-11-2010 23:50

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تغريـد (المشاركة 505833)
موضوع رائع

بارك الله فيك أختي الكريمة فكم نتوق لأن نستمع للفطرة النقية و الكلمات الصادقة

كـ روعتكِ د. تغريد . .
.
.

همسة عسل 10-11-2010 23:59

رد: هكذ1 أسلم البروفيسور [ جيفري لانغ ] عالم الرياضيات الشهير ^.^
 
شكرا هيونآآ مواضيعك تفلج الصدرر
نفع الله بك الاسلام والمسلمين


الساعة الآن 09:15

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir