![]() |
إشكالية الإشارة السالبة في قانون إيجاد المحصلة بالحساب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حضرت نقاش بين مدرسين حول قانون حساب المحصلة بإشارته السالبة ، فأحببت أن أشرح ذلك راجياً من الجميع المشاركة وإبداء ملاحظاتهم ولكم جزيل الشكر http://im54.gulfup.com/eDTrM0.jpg ولمن يرغب هذا الشرح فليحمله من الرابط كملف PDF http://www.gulfup.com/?vxeOQb |
اين يوجد الخطأ؟
تقصد المثال 1 ص 9 ؟ |
اقتباس:
أظن أنه يوجد خطأ في هذا الكلام يجب أن تطبق نفس القانون في الحالتين .. وأنت طبقت قانون مختلف في الخالة الثانية، حالة الزاوية المنفرجة. لا داعي لادخال اشارة سالب قبل x في الحالتين تربع نفس العبارة : (A+x) وتحصل في الطرفين على مربعين + 2Ax.cos.theta لما تكون الزواية حادة تجب موجب لما تكون الزواية حادة تجب سالب لكن في الحالتين نفس الزاوية. *********** سلام |
بمعنى أن نفس القانون صالح لكل الحالات
تجب زاوية حادة موجب تجب زاوية منفرجة سالب ويعطي أيضا قانون فيثاغورس لأن تجب زاوية قائمة = صفر وبالتالي يكون مربع المحصلة يساوي مجموع مربعين. |
الأخ رابح أنا أثبت لك القانون ولم أقل أنك تطبق القانون الأول في حالة الزاوية الحادة والثاني في حالة الزاوية المنفرجة ، بل الصيغتان تطبقان في كل حالة ، والخطأ الموجود في الكتاب أنه كتب القانون بإشارة السالب للحد الثالث وأخذ جيب تمام الزاوية بين الكميتين والصحيح أنه إذا كتب القانون بإشارة موجبة فيكون جيب تمام الزاوية ، وإذا أخذت القانون بإشارة سالبة فيكون جيب تمام الزاوية المكملة للزاوية بين الكميتين .
أرجو أن يكون اتضح المقصود |
لا اعرف اين يوجد الخطأ في الكتاب ولو تزودنا بالصفحة بكون افضل . على كل حال تأكد من الزاوية , هل هي الزاوية المحصورة بين المتجهين
tail to tail او لا . |
الأخ harrab القانون الخطأ في الكتاب في صفحة 11 ، ولو تكرمت حل مثال 1 صفحه 11 عندما تكون الزاوية 135 يالرسم ثم بالتحليل فانظر هل يكون الجواب واحداً ولك جزيل الشكر
|
اخي احسان اذا كنت تقصد هذا المثال فان الزاوية ثيتا 2 ( درجة 135) ليست هي الزاوية المحصورة بين المتجهين المقصودة في قانون جيب التمام بل المكملة لها لذلك وضعت اشارة السالب وان شاء الله سأضع
شرح بسيط عليها بعد قليل . http://www10.0zz0.com/2014/05/29/16/200026746.png |
|
|
الساعة الآن 21:36 |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir