وفق هذا المنطق
فصندوق الفجوة الكهرومغناطيسية يفصل الكثافات
دون تبريد و يجري التدويم كهرومغناطيسيا
و لذلك نجح هذا الصندوق في فصل نظائر الزئبق
و كذلك يجب أن تحول العناصر المراد فصل نظائرها إلي حالة مماثلة حتي يمكن التعامل مع أليات فصلها وفق نفس التراكات التي تعاملنا بها مع الزئبق
أما طريقة الفصل الغازي لسادس فلوريد اليورانيوم
و التي نعرض معداتها هنا
فتحتاج ربما إلي المزج بين الجهازين
إلا أن المواد التي ستصنع بها أجزاء هذا الجهاز المعروض لابد أن تختلف
حتي تتلاءم مع نظرية عمل جهازنا موضع التجربة
كذلك الحال فسينتهي الأمر بالفصل الكهروستاتيكي و لن تكون هناك عقبة في سبيل ذلك