يا خجلي ... حينما أقول ... والله لست أهلا لذلك يقولون أنت تبالغ وتحاول أن تبدو متواضعا لكي نؤكد لك مرات عديدة أنك جيد... هذا مع العلم أنني أحلف بالله العظيم ... لكن يبدو أن القوم علموا أنني أحد الكذابين فلم يصدقوني حتى عندما أحلف...فلا حول ولا قوة إلا بالله ...
يسعدني أن أكون جيدا وأنا أحاول جاهدا لكن طاقتي محدودة وإمكاناتي قليلة وزادي مش موصلني ... على كل حال سأحاول ... حاضر يا شادية ... زي ما قلت حاضر للهوائية قبلك ... حاضر سأحاول ... مع أنني أشعر بالهزيمة قبل البدء ... هذا جانب غريب في شخصيتي ربما يفاجئكم ... لكن هكذا أنا وهذه هي الحقيقة التي لا تصدقون ...
أيش أسويلكم ... براحتكم...