في آخر سنة في الجامعة عند استلام خطاب التوجيه للمدارس التربية العملية
ذهبت بخطابي للمدرسة التي وُجهت لها طبعاً ثانوية ومع الربكة أوقفت السيارة
وحملت أوراقي وأقفلت السيارة حتى أني شيكت على الأبواب للتأكد من إغلاقها
ودخلت للمدرسة وسلمت خطابي وعندما خرجت أبحث عن المفاتيح وإذا بها داخل السيارة