قصة الخطوبة التي يلح بها البالود هي :
عند كتابة العقد طبعاً حضر الشيخ والشهود وتعرف الأخ مكشخ ونافخ صدره وجايك طاير مع الدرج بسرعة
جنونية ومن السرعة نسيت درجة وأسقط سقطه مؤلمة لولا المكان الذي كنت فيه لصرخت من ألمها
وطار الشماغ والعقال كل واحد في جهة ولملمت أغراضي وأكملت الدرج أعرج إلى أن وصلت بالسلامة
وكتبنا والحمد لله
هذه التي يريدها البالود