ولازلت تقشع الضباب عن اعيننا
هكذا هي الرؤية الاصلية التي لابد ان نقتني مناظيرها
اي مصائب تلك التي تكتنفها حياتنا الدنيا ماهي الا صغائر عند المصيبة التي اشرت لها
وياليتنا نقتنع فلازلنا نتألم من الشوكة الصغيرة واعتبرناها المصيبة العظمى
ولكن هيهات فأن الدنيا فانية والاخرة باقية
ويارب ينجينا من انفسنا ويلهمنا الصواب
شكرا لك اخي الاستاذ mysterious_man على هذا الموضوع الرائع جعله المولى في موازين حسناتك