صاحبنا فى البداية وجد صعوبة فى ركوب الدراجة وده بسبب ان قاعدة الدراجة(الجزء الملامس من العجلات للأرض) صغير جدا علشان كده دايما كان الخط العمودى الساقط من مركز ثقله لا يمر بقاعدة الدراجة .......فبعد كده بيميل هو والدراجة على الأرض وده زى ما الإنسان يحاول يقف على قدم واحدة ............واللى عمله بعد محاولات زى ما قالت أستاذة ربانة أتقن التوازن ........وبالنسبة لموضوع ان حفظ التوازن للدراجة وهى متحركة أسهل من حفظه وهى واقفة وده راجع الى أن وزن الدراجة وهى متحركة اقل من وزنها وهى واقفة ........(وده زى لما نرمى حجر بسرعة كبيرة افقيا لا يقع الا بعد وقت أطول منه اذا رميناه بسرعة اقل ولو فضلنا نزود السرعة ونزود السرعة هانوصل لدرجة ان الجسم بيسقط سقوط حر ولكنه لا يقع ابدا وهيبقى الحجر المرمى عبارة عن قمر صناعى فى حد ذاته) .......بالنسبة لأصحابنا اللى فى السيرك ..........اللى بيعملوه على الدراجة نفس اللى بيعملوه لما يمشوا على الحبل .....وهو حرصهم ان دايما الخط العمودى الساقط من مركز ثقلهم ما ينحرفش خارج حدود الحبل .......وده شغلهم.