كلنا يعلم الإساءة التي وجهت إلينا كمسلمين من خلال الرسوم المسيئة التي تمس رسولنا الكريم في أكثر من مكان
و قبل أيام نال سلمان رشدى وساماً أخر في بريطانيا،
:
و ثارت ضجة حول هذا الموضوع،
حين سمعت هذا تذكرت دراسة أجراها أحد الكتاب
الذين طالما كانت كتاباتهم بلسماً شافياً لي في أوقات صعبة
و أحببت هنا أن أعرض مقتطفات من هذه الدراسة و من بعض ما كتب ، تصرفت فيها قليلا، لأعرضها هنا ،
و لي من خلال ذلك هدفان
الأول أن أنقل لكم وجهة نظر هذا الكاتب و هي فكرة جيدة و تجيب على السؤال لماذا لجأ الغرب إلى الإنتاج الأدبي كوسيلة لمهاجمة الإسلام
الثاني أن تدعو لي و لصاحب هذه الكلمات بالمغفرة و الرحمة ، فهو أحوج ما يكون إليها و قد لاقى ربه عسى أن يغفر له و يرحمه،
و أنا أحوج ما أكون إليها في حياتي و بعد مماتي
أسأل الله أن يثبتنا على دينه و ينير قلوبنا بنور اليقين،
و يجعل حسن الظن بالمسلمين سبيلنا و ألا يفتننا في ديننا.