"أن الأمة الإسلامية الآن لا تتبع الدين الإسلامي الذي ارتضاه الله عز وجل لها بل تتبع نسخة منقوصة منه "
"فضلاً عن هجر الاجتهاد وتقديس اجتهاد علماء الأمة الأوائل الكرام وعدم تغييره تبعاً للزمان والمكان بل والقياس عليه بدلاً من اجتهاد جديد وكأن أقوالهم رحمهم الله نزلت من السماء. وأقول لو أن هؤلاء العلماء الكرام يعيشون معنا الآن لغيروا بعض اجتهاداتهم ولما توقفوا عن الاجتهاد ابدا وذلك لأن القرءان الكريم والسنة المطهرة خالدان صالحان لكل زمان ومكان أما اجتهاد علمائنا فلا"
"وبناءاً على ما سبق فإنه من المغالطة العقلية بل والظلم الشديد أن ننسب تخلف أمة إلى دين لا تتبعه هي !!! أليس ما أقوله حقاً؟"
صدقت أخي أحمد ، مطلوب منا أن نضع أيدينا على نقاط ضعفنا، و أن نخطط و نعمل للقضاء عليها، و الطريق طويل، نسأل الله الهداية لعموم الأمة الإسلامية و أن يهدينا سبيل الرشاد