السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا اتفق معك اخوي اورانوس في مسالة خرافة الجاذبية ولي في ذلك مقالات كثيرة احدها كالتاي
اتقدم من منطلق قبول الرأي الآخر وكما قال احد الفلاسفة ( قد اختلف معك في الرأي ولكني على استعداد من ان ادفع حياتي ثمنا لحقك في الدفاع عن رايك ) وموضوع التساقط موضوع يستحق النقاش وذلك من مبدا ان كل نظرية صحيحة حتى يثبت عكسها وانا اتشرف بالعضوية والكتابة في وكيبيديا وخصوصا انني مشترك جديد برغم كتاباتي وابحاثي المتواضعه في علوم الفلك وعندماافرأ اي موضوع عن الجاذبية يشدني كثيرا نظرا لعدم قناعتي بمسألة الجاذبية وقد كتبت رأيي في هذه المسألة مرات كثيره ولي بحث في الجاذبية والقوى الطردية جاهز للنشر تحت مسمى كوكب الأرض وقوانين مجهولة ويحتوي على بيان وقانون تساقط واستقرار الاجسام على الارض وكذلك تسارع ومسافات دوران الكواكب السيارة اوضحت فيه رأيي وحاولت ان اتحرر من القوانين المعقدة في علم الفلك لايماني انه يتوجب على كل الباحثين والمهتمين بعلم الفلك ان يبسطوا ابحاثهم واكتشافاتهم حتى تكون مفهومة لعامة الناس ولا تكون محصورة فقط على قلّة من العلماء والباحثين ولذلك كان رأيي مخالف لقانون اسحاق نيوتن الخاص بالجاذبية والذي اجرى عليه بعض التعديلات في معادلات البرت انشتاين ومخالفتي تلك هي مبنية على مبدأ ( قد اختلف معك في الرأي ولكني على استعداد من ان ادفع حياتي ثمنا لحقك في الدفاع عن رأيك ) وما ذهبت اليه هو كالتالي 1- ان تساقط واستقرار الاجسام على الارض يعود للوزن الممنوح لهذه الاجسام من العناصر الجوية المحيطه بها والتي تتزايد كل ما اتجه الجسم انخفاضا وتتناقص كل ما اتجه الجسم علوا حتى اذا تجاوز الجسم هذه العناصر علوا فانه يفقد وزنه وبالتالي يتحرر ويسبح في الفراغ 2- ان العناصر الجوية الميطة بنا هي التي تعطي لكل جسم وزن معين عند مسافة معينةوسوف اكمل الكلام عن هذا الموضوع وشرحه وشرح حركة وتسارع الكواكب السيارة وتبعية حركتها وانتظامها غدا ان شاء الله تحياتي مساعد الأكسر وهنا اعود مرة اخرى لاكمال الموضوع نلاحظ ان هذا الوزن دائما مصدره العناصر الجوية ومتى ما انعدمت هذه العناصر انعدم الوزن وبالتالي لا يستطيع الجسم ان يتحكم في اتجاهة ولا سرعته الا اذا واجه قوة اخرى تتحكم في حركته واتجاهة وهذ ينطبق على حركة الكواكب السيارة واتباعها لحركة الشمس والشمس تدور حول نفسها دورة واحدة كل 27 يوم تقريبا بعكس عقارب الساعة وبالتالي تفرض على جميع توابعها سلوك نفس الاتجاه ولذلك نلاحظ ان جميع الكواكب السياره تسلك نفس الاتجاه بعكس عقارب الساعه وعند ما نقوم باجراء عمليات رياضية لحركة الشمس ومعرفة سرعتهاسوف نجد ان حركة الشمس واحد كيلو متر مثلا نجد انها تدفع الجسم عند كل نقطة بعد عنها دفع متفاوت حسب بعد وقرب الجسم منها ولا يوجد هنا تأثير لحجم او كتلة الجسم وانما العبرة بالمسافة التي تفصل هذا الجسم عن الشمس وبالتالي لا وجود او تاثير لقوة جذب بين الجسمين ولو صحة هذه المقولة لتوحدة الفترة الزمنية لحركة الكواكب مع الشمس وذلك بفعل قوة الجذب التي ستؤدي إلى تبعية الجسم المجذوب للجسم الجاذب وقد تحدث كوارث كبرى للاجسام الصغيرة من قبل الاجسام الكبيرة وذلك بان تلتهمها وهذا لم يحدث تحياتي الاكسر