إلى الغالية النارية
ها أنا ذا أقف أمامك مرة أخرى عاجزة
علميني كيف تطوعين الكلمات
و هل تراني استحق بعضا من هذا الوصف الذي أحطتني به
فماذا أقول لك يا سلوى نفسي
لا أملك إلا أن أقول
ليباركك الله و يرعاك و ينير دروبك و يحقق كل أمانيك
و يديم ما بيننا من أخوة صادقة و أن يبارك فيها