إخواني،
للمرة الألف أرجو منكم إكراماً للحبيب محمد صلى الله عليه وسلم أن تتوقفوا عن تفسير معاني القرآن بالعلم... ولاأشك أنكم تعملون ذلك بحسن نية...
تصوروا أنكم بكل بساطة تحاولون تعليل معجزات الله وتفسيرها، والمعجزة حين تعلل لاتبقَ معجزة بل تصبح أمراً طبعياً بمقدور الإنسان أن يكرر، تعالى الله عما يصفون
ولاحول ولاقوة إلا بالله