ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - انتصرت على ذاتي ولوأنني ما ازال أحاول السير نحو الأعلى
عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 28-08-2007, 11:01
الصورة الرمزية ربانة
ربانة
غير متواجد
مشرفة أقسام المنتديات الخاصة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 4,993
افتراضي رد: انتصرت على ذاتي ولوأنني ما ازال أحاول السير نحو الأعلى

طبعا اليكم الموضوع


وأسفة على كبر الخط في المشاركة السابقة


ربانة المخطائة الخطاءة والتي مهما فعلت لازم تخبص

للفكاهة لازم نحرك الموضوع





ياربانة

الموضوع
فينه


قلت طبعا اليكم الموضوع ومسحت الدماغ
ونسيته


ربانة تتحدث :

لا حول ولا قوة الا بالله

طيب ام معروفة ام عيون ابشري

بالموضوع

اليك اياه بس عاد شمري عن ساعديك وفتحي عيونك وذهنك لايكون بعيد عن الاخرين يعني مو عيون بتطلع ومخ مقفل عاد هذي مشكلة



اقول هاتي الموضوع ونقطينا بسكاتك


ربانة :

أمرك ياحضرة الناظرة


اسفة ياشباب وشابات بني يعرب على المحادثة المطولة


اليكم اياه



.
.

السؤال الأول: أين أنتالآن ؟... وأين تريد أن تكون ؟


هل تعلم قصة لويس كارول LEWIS CARROL أ ليس في بلاد العجائب حينما تسأل أ ليس القط تشيشاير عن الطريق فتسأله: من فضلك هل لي أن أعرف أي طريق عليّ أن أسلكه من هنا ؟ فسأل عن وجهتها؟فقالت له: لا أعرف! حينها قال لها: إذاً أسلكي أي الطرق. لايحتاج الوصول إلى أي مكان إلى أي جهد يذكر، لا تفعل أي شيء وسوف تصل بعد دقيقة واحدة، أما إذا كنت تريدالوصول إلى مكان معين، فعليك أن تعرف أين أنت الآن؟ وأين تريد؟ والطريقة التي سوف توصلك !


.
.

.





فإذا لم تكن تعرف إلى أين ميناء تتجه؟ فكل الرياح غير مواتية.



لكي نعيش حياتنا في أجمل صورها وأبهى معانيها، علينا أن نبدأ بفهم العالم من حولنا ونعمل على تغييره إلى الأفضل، فأنت الذي تحدد وليس غيرك
.

.

.
.
.
السؤال الثاني: من تختار أن تكون ؟


هذا هو أصعب سؤال على الإطلاق معظم الناس يستهلكون حياتهم دون تقديم إجابة شافية للسؤال.

فأمامك خيارين إما أن تختار، أو تترك الآخرين يختارون لك !
(( والذين اهتدوا زادهم هدىً وأتاهم تقواهم )).

(سورة محمد: الآية 17).


فهم الذين اختاروا طريق الهداية الله زادهم بناء على بدايتهم يقول الله تعالى: ((فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى وكذّب بالحسنى فسنيسره للعسرى)). (الليل: الآيات 5-10



).

.

.
.

الإنسان بداخله الطريقان

فهو الذي يحدد وبوضوح ماذا يريد أن يكون؟ فكر في أدوارك ومجالاتك بوضوح مع تحديد الهدف في كل دور، وحدد أن تلعب دائماً دور الفائز لا الضحية، عندها تعرف أن حياتك بيدك.
.
.
.



كل شيء يصور مرتين



:



عندما تفكر في بناء البيت تبنيه أولاً:


في ذهنك فتضع له كافة التصورات وتحصل فيه على تصور واضح، ثم تتحولالفكرة إلى مخطط أولى يتطور إلى مخططات إنشائية، يحدث كل هذا حتى قبل أن تلمس الأرض التي ستقيم عليها

البناء، ثم في الصورة الثانية:

الصورة الواقعية والتي هي مستمدةمن الصورة الأولى، تبدأ والنهاية في بالك، فإذا أردت أن تربي ابنك على تحمل المسؤولية فإن عليك أن تبقي تلك الغاية واضحة في ذهنك أثناء تعاملك اليومي مع ابنك،عندها لا يمكن أن تتصرف حياله بطرق تدمر إشعاره بالمسؤولية، فاصرخ بصرخة القرن الحادي والعشرين وقل حياتي بيدي.






نقلته من مجلة المعلم


اللهم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

__________________
https://twitter.com/amani655
رد مع اقتباس