عزيزتي بالنسبه للسؤال الاول
طبقاً لمعادلات البريت اينشتاين فالزمن بعد من ابعاد الكون وهو بعد غير ثابت اي قياسه هنا على سطح الارض يختلف عن قياسه عند السفر في الفضاء والسير بسرعة تقترب من سرعة الضوء.
(و إن يوماً عند ربك كألف سنةٍ مما تعدون )
هل هذا له علاقة بتغير الأبعاد عندما نخرج عن نطاق الجاذبية الأرضيه ؟
لا الابعاد ثابته وانما المتغير فيها القياس فقط
والاية الكريمه تدل على ان يوماً عند المولى عز وجل (الخطاب لنا اي ان اليوم المقصود قياسه هو يعادل اليوم الارضي 24 ساعه)=1000 سنه عندنا اي بالمختصر ان 24 ساعه لدى المولى قد مضت علينا 1000 سنه عندها.
وهذه ايه واضحه وصريحه بأن الزمن شيء غير ثابت وليس متقيد بالجاذبيه فحسب.
بالنسبة للسؤال الثاني نعم ذلك له علاقة بالزمن وقد تحدثت النظريات التي تتحدث عن الزمكان "الزمن والمكان" عن ذلك والاتحناء احد التأثيرات.
أعني أنه بإفتراض ان هناك كوكب يقع في نفس مدار كوكب الأرض ، هل سيكون يومه مثل يوم الأرض .. ؟
اذا كان المسار نفسه لمسار الارض نعم سوف يتساوى ونرى اختلاف الايام للكواكب حسب بعدها واقترابها من الشمس فالوقت ثابت على الكوكب وانما المتغير هو وقت شروق وغروب الشمس.."الكلام هنا في المجموعه الشمسيه"
هل الحلقات لها دور في حفظ الكوكب بوضع متماسك ، أم أنها تمثل حاجز يحمي الكواكب القريبه منها من أثر جاذبيتها ؟
هذه الحلقات ليست سوى غبار ومجموعه من الصخور فهي تدور حول الكوكب تبعاً لسيطرة جاذبيته القويه عليها وتوازنها مع اقماره فنجدها واضحه في الكواكب التي لها جاذبيه كبيره مثل المشتري وزحل.
الذي يحكم اتزان الكوكب في مساره هي الشمس بالدرجة الاولى وبالتالي الكواكب المجاوره بحسب حجم جاذبيتها وبالتالي اقماره.
تحياتي..