أولا : كون الظواهر الفيزيائية سنن إلهية لا يمنعنا من محاولة فهمها و لو على قدر عقولنا البسيطة .
ثانيا : نحن لا نغير السنن الكونية بل نحاول فهمها على قدر ما أعطانا الله من علم و عقل .
ثالثا : تم إجراء هذه التجربة بمعمل فيزيائى مجهز و الطريقة المنزلية التى ذكرتها هى تبسيط لمن أراد أن يجريها بنفسة .
رابعا : شكرا على طريقتك فى التجربة التى ذكرتها و لكن مع الأخذ فى الإعتبار أن غاز ثانى أكسيد الكربون المنبعث من الشمعة المحترق لا يعتبر وسط يعتد به طبعا !!!
خامسا : ليس كل صوت نسمعه هو ما يخرج من الأفواه و فقط .
سادسا : أحمد الله أنى أضحكتك و إن كان المقصود الأساسى من المثل و إن كان فى غير محله هو أن فروق الضغط تعيق حساسية طبلة الأذن عن الإهتزاز بالموجات الصوتية .
وشكرا