أيتها الأسطورة الذكية المؤمنة
إن ما تعرفينه ويعرفه كل مهتم بالفيزياء النووية أعرفه، كما نعرف كلنا المسلمات التي انبنت عليها كل هذه الأفكار التي نقول عنها علمية.
هذه المسلمات التي أبطأت سرعة تقدم التكنولوجيا النووية هي بيت القصيد وهي السبب في جعلي أبحث عن بديل لها.
سوف لن تخسرين شيئا إن قمت بدراسة جدية لما جئت به وحاولت فهم الظواهر النووية بنموذجي الذي وضعته. قد تصبحين أفضل عالمة وقد يكون العكس، المهم هو أن يتأكد الإنسان من معارفه.
ما أريد أن تعلميه هو أنني لم أفكر قط في أن أكون مختلفا عن الآخرين. إنها نتائج بحثي وعلي تقبلها خصوصا أنها لم تبعدني عن ديني وعن مجتمعي.
أشكرك وأتمنى لك التوفيق.