وها انت ثانية تعودين استاذتى الفاضلة لتخطي لنا من السطور ما هو اروع
بصراحة كنت اقف عند كل سطر من هذه السطور وارى مغازى وابعاد تحملها السطور بين طياتها
ربما كانت هذه السطور ترمز الى حال من الاحوال ولكنها تجسد واقعا وكما قلت هى لفتة لا بد للدعاة من ان يتخذوها نبراسا لدعوتهم
انت وسيد قطب رائعان بكل ما للكلمة من معنى
تحياتى