
ا
هذه القصيدة انقذت صاحبها من الرسوب حيث كتب طالب لمعلمه بشير هذه الكلمات عندما عجز عن حل الأسئلة فما كان من المعلم الاان اعطاه درجة النجاح في البلاغة
ابشير قل لي مالعمل واليأس خالطه الأمل
قيل امتحان بلاغة فحسبت قد حان الأجل
ومن البلاغة مانفع ومن البلاغة ماقتل
اني لأبلد طالب هذا واني لم أزل
وفزعت من صوت المراقب ان تنحنح او سعل
فاذا اتتك اجابتي وبها السؤال بدون حل
دعها وصحح غيرها والصفر ضعه على عجل