
08-02-2008, 03:38
|
|
|
تاريخ التسجيل: Nov 2006
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 4,993
|
|
رد: أعظــــــــــــــــــم عالمين مسلمين في النووية ......من ياترى ؟؟؟!!!
الحقيقة يا فضلاء ان
هناك ثغرات نتعلمها من التاريخ
ونقف عند اقدامه
سال احد المعلمين ما هي فائدة مادة التاريخ
قال له المعلم
سأقوم بتجربة
ماذا فعل المعلم
طلب من احد التلاميذ ان يقف على كتاب وضعه على الارض فحينما هم بالوقوف اثار المعلم زوبعة صوتيه كانما اندلع انفجار اي بمب بمب
فزع الطالب من مااحدثه المعلم
ثم طلب من ثاني ان يفعل مثل مافعل زميله من الوقوف على الكتاب وفعل المعلم مثل الذي فعله مع الطالب الاول
وفزع هذا الطالب مرة اخرى من فعل المعلم
واتى بالطالب الثالث وطلب منه نفس الطلب
فقال له الطالب
لا يا استاذي لقد اخذت درس تاريخي ان من يقف على الكتاب ستنفجر فيه القنبلة
انه درس التاريخ
ان نتعلم من اخطائنا ان نتعلم من ممارساتنا تجاه علماء
ثبطنا عملهم بتهوراتنا السياسية
نعم معاهدات والخ الخ قيدتنا الى الارض
المهم اصبحنا كمن في بوتقة النار
اتعلمون ان اكبر خطئ لنا الى الان لم نتعلم فن الدهاء
الى الان نحن مشتتين
الى الان تنجب امتنا علماء لايجدون لهم الصدر الرحب في اوطانهم
الى الان نرى من تعبت امتنا عليهم
تحتضنهم معاهد الغرب
ونحن في غيابات الجب
[GLOW="00CC00"]اساتذة العلم هنا في ملتقى الاحبة في الله
ملتقى الفيزيائيين [/GLOW]
واصبحنا ضعاف
فأصبحت تتهافت علينا الامم كما تتهافت الى القصعة ولم نكد نداوي جراح حتى انقض على بقيتنا فنزت جراح اخرى
انقل لكم قصة لا بل قصتين
من التاريخ
الى عالم اليوم الى هذه الصفحة التي ستشاك بمرار فعلنا
لأننا الى اليوم لم نبني المجتمع الذي سيستقبل امثالهم
بل بقينا في مكاننا
واذا كان هذا وضعنا سنكون قيد الوضع القديم
اي لم نتعم
ليس كما فعلت اليابان
لازلنا نرغي ونزبد
في قصة الامس
التي انتهى مضمونها
والمجتمع الذي يفترض انه بني ليستقبل لبنات التطور لازال يهتز اساسه
اليكم القصة الاول للعالم الاول
[GLINT]العالم المصري علي مصطفى مشرفة[/GLINT]
الذي سبق عصره وبيئته العالمية المحلية عندما أقام في عام 1948م أول معرض علمي عن الطاقة الذرية في القاهرة وكان محل احترام وإجلال أكبر علماء الفيزياء النووية في زمانه "ألبرت آينشتاين" الذي وصفه بأنه الوحيد الذي استوعب نظريته النسبية كما يجب، وكان هذا العالم الذي أقصي عن منصب وكيل الجامعة ومات قهراً وإحساساً بالإهانة في عام 1950م محل احتفاء كبريات الجامعات العالمية عندما كان يزورها محاضراً بينما لم يلق في وطنه التكريم الذي يليق بمكانته. فقد كان بسبب شجاعته الأدبية وصراحته محروماً من المناصب العليا وكان كبرياؤه يمنعه من التظلم إلى أن توفي بهدوء وعمره لا يتجاوز الـ52 عاماً. بعد إن كان أصغر عالم في زمانه يحصل على درجة الدكتوراة من الكلية الملكية في لندن وترك عدداً من الدراسات الرائدة في مجال الفيزياء النووية.
لازلنا نسطر قصة الاخر
|