[ربانة]

طبعا لايخفى على الجميع امر الحرب الباردة بين الكتلة الشرقية التي يتزعمها الاتحاد السوفيتي سابقا والكتلة الغربية والتي تتزعمها امريكا




وحرب شعواء وجاسوسية وعملاء وتطوير في السلاح




وخطف علماء


وابحاث على نطاق كبير



في تلك الفترة اي في فترة الخمسينات قبل ظهور امر المخلوقات الفضائية


كانت روسيا او الاتحاد السوفيتي قد وصلت الى نطاق واسع وكبير في مسارات البحوث نطاق كبير جدا جدا


وكان هناك مشروح الحقل الجاذبي المغناطيسي ــ احدى البروفسورات شرحت لنا هذا المشروع ولكن الان نسيت تقنيته ــ

عموما كان بكل المقاييس مشروع عبقري ولكن كانت امريكا بالمرصاد فقتل صاحب الفكرة

اذاً هناك حربا طاحنة ولكن بهدوء بواسطة العملاء


وصلت روسيا الى مرحلة مبهرة في ابحاثها الفضائية وصنعت سفينتها الفضائية مير

كان مشروعها عملاقا وكبيرا في هذا النطاق وبالمقابل امريكا كان مشروعها صفر في المقابل




فماذا تفعل امريكا لتحفيز الرأي العام الامريكي لكي يجمعوا الاصوات لتأييد المشروع الفضائي



فكانت امريكا دون منازع سيدة وقاضية في مجال الاعلام المكذوب


فلم تألوا وسعا في مضمار تشجيع مبدعي هوليود والقيام بأضخم خدعة في التاريخ

والتي تبعها خدعة صعود القمر كلهما خدعة وخدعة في نفس المضمار



دفعت المبالغ والتأييدات وخطف علماء كله في سبيل تطوير السلاح الفضائي والعسكري في جميع الاتجاهات










انقل لكم نصا وهو الوحيد الذي وجدته بعد بحث كبير في النت فلم اجد الا مواضيع التأييد لهذه الهرطقة اذا فعلا امريكا ناجحة بكل المقاييس في توثيق هذه الكذبة


وهذا النص ليس موضوعا رسميا انما عن قراءات لأحد رواد المنتديات طبعا كانت لي قراءات وبعض من الاخبار كلها قديمة في هذا المضمار وهو ما كتبته سابقا

والتالي هو لما وجدته لهذا العضو في احد المنتديات وواضح انه من قراءات واستطلاع له في مضمار السياسة الامريكة




ونصه هو



ان الرسائل الموجهه منذ الخمسينات والافلام التي كانت تتحدث عن الغزو الفضائي ماهي الا ذريعة لكي تستطيع وكالة الفضاء الامريكيه ناسا من الحصول على الدعم اللوجستي والمادي لتمويل ابحاث وعلوم الفضاء
فكما هو مشاهد الان ان جميع التكنولوجيا الحديثه والمستعمله لدينا هي نتيجة ابحاث الفضاء ومن البدايه كان التلكس والفاكس والتحكم عن بعد وووووووووووالاقمار الصناعيه
فالاطباق الطائره ماهي الا خدعه لتغطية الابحاث التي كانت تجري على الطائره الشبح والتي تم اختراعها في الخمسينات بعد انتهاء الحرب العالميه الثانيه حيث تم اسر العلماء الالمان واخذهم الى امريكا لينقلوا التكنولوجيا الالمانيه والعمل عليها


وقد تعددت الاختراعات والتي الى الان الاله العسكريه الامريكيه تتحفظ عليها وتضعها في منأى عن الاخرين



واخرها السلاح الكهرومغنطيسي الذي استعمل في العراق والذي كان يذوب اللحم عند استعماله على الانسان والطاقه الهرومغناطيسيه المستعمله حول الدبابات والتي تجعل الطلقه الموجهه الى الدبابه تنحرف ولاتصيب الدبابه (قام العرب بتغطية قنابل المضاده للطائرات بالبلاستيك مما ادى الى تشتيتت الطاقه الكهرومغناطيسيه وبالتالي اصبحت القذائف تصيب الدبابات .




اما المخلوقات الفضائيه



فماهي الا كانت ايضا خدعه خرجو بها علينا وقالوا انهم وجدو جثتين لرجال من الفضاء عام 1951 م في منطقة 51 من ولاية اريزونا ليتضح لنا قبل اشهر ان ذلك ليس الا دميتين تم تصميمهما بواسطة هوليولود وليس هناك مخلوقات فضائيه او خلافه وقد كانت هناك حالات تشوه لبشر واتضح فيما بعد ان ذلك كان نتيجة لاجراء التجارب على البشر بالاسلحه الجرثوميه او العصبيه مما ادى الى تشوه الاجنه او ظهور تشوهات في الجيل التالي وبالطبع تم اعدام هذه الحالات جميعها


ولاننسى الرئيس كلينتون عندما قال ان هناك اكتشاف حياة على كوكب المريخ وخرجوا لنا بصوره لاحد الكائنات اقرب ماتكون للديدان ثم قال اننا سنرسل مركبه فضائيه الى المريخ وتم فعل ذلك وماهذه الاقوال عن كائنات فضائيه او اتصال بالعلم من حولنا الا سلسله في هذه الابحاث وهم شاطرين في ذلك بما ان مواطنيهم يتفاعلون مع مثل هذه الاخبار فمن الجيد اعطائهم لها حتى يحصلوا على الدعم وعدم الاعتراض حيث ان هذه الاموال يدفعها المواطن الامريكي من جيبه على شكل ضرائب

انتهى كلام العضو .....





قبل ان انتهي من هذا الموضوع ....





تذكروا كذبة المخلوقات الفضائية


تذكروا كذبة صعود القمر


تذكروا تحالف امريكا مع المجاهدين الافغان ثم الانقلاب في الاونة الاخيرة بعد تفكك الاتحاد السوفيتي ؟؟؟؟؟


تذكروا 11 سبتمبر

تذكروا الحرب الاهلية الطاحنة في السودان وفي دار فور تحديدا بانحياز امريكي لجزء الجنوبي السودان كان لها مستقبل زراعي باهر للامة العربية بالتحديد ولكن انتهى الحلم



تذكروا قلب ميزان الارهاب لايعني في القاموس العالمي الا مسلم يقتل بوحشية


تذكروا العراق العراق العراق اكثر الدول التي كان لها مستقبل باهر في كل الاتجاهات بترول بكميات تجارية نهر ومياه وافرة عذبة ارض زراعية واسعة ايدي عاملة علماء كل ذلك
ينبئ عن ظهور منافس لأمريكا ولكن قتل الوليد في المهد بكذبة الاسلحة النووية وحتى بعد التفتيش كان القرار الامريكي قادرا على غسل العقول فلم تحصل لجان التفتيش على اي اثار على وجود بداية تخصيب لليورانيوم









اليست تدل على اعلام قادر على قلب الموازين



اذا انتبهوا لاتؤمنوا بسياسة امريكا الاعلامية لابد ن يكون خلفها مصلحة امريكية بحته وحتى لو كان على حساب قتل الابرياء






وحش في الكون










اتمنى لكم اطيب الامنيات بقضاء وقت ممتع معنا هنا في الاستراحة



والمحققة ربانة



وان شاء الله يوجد المزيد من التقارير والتحقيقات