ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - هل لازلت واقفاً ألم تقنعك الدلائل عن ما ظاهره الخير( البرمجة العصبية )وباطنه البلاء
عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 06-04-2008, 11:55
الصورة الرمزية ربانة
ربانة
غير متواجد
مشرفة أقسام المنتديات الخاصة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2006
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 4,993
افتراضي رد: ربانة تصبح بين ليلة وضحاها محققة وتم جمع قرائن عن الجانية البرمجة وقريبا ستجزللسج


طبعا من نفس لموقع تجولت في منتدياته فكانت هذه الاستطلاعات



اسمعوا هذه الطريقة ههههه


كيف أمتلك القوة المغناطيسية البصرية يعني ان شاء الله كيف

بالله عليكم اسمعوا للطريقة وهي مستنبطنه من علوم البرمجة


الجواب :طبعا كلنا نعرف تمرين النظر المغناطيسي أبو الورقة أم 15 سنتيمتر والدائرة السوداء في الوسط ولكن أريد أن أسأل هل أستطيع تعويض هذا التمرين بتمرين الشمعة وهل إذا قمت بإطفاء الشمعة بعيني يعني أن عيني حازت القوة المغناطيسية المطلوبة وإليكم تمرين الشمعة
ضع شمعة على بعد متر منك و حاول النظر اليها بهدوء مدة دقيقة و انت تفكر بانه ليس هنالك غيركما بهدا العالم و حاول ان تنسجم مع الشعلة .. هنا قم بالنظر اليها و تخيل ان قوة مغناطيسية تخرج من عينيك بقوة و تتجه الى الشمعة لتحيط بها و تطفاها تدريجيا. مدة 5 دقائق .
مارس التمرين يوميا و بعد 15 يوما ستستطيع ان تطفائها .

لو استخدم هذه الطريقة كان لفني صداع اسبوع اعوذ بالله






هيا شوفوا اكبر كذبة ... هنا يحاولون اثبات ان اي شفاء او اي قدرة تنبع من عقلك

علاج بالتنفس(يعالج كل الامراض السراطنية والمستعصية)




هل دار بخلدك يوماً أن الأوكسجين الذي يطلق في جسدك الطاقات الكامنة ويجعل الصحة تشع في جسدك هو نفسه الذي يساعدك على إطلاق مواهبك ويبلور أفكارك. قد لا تخفى عليك حقيقة أنك لا تستطيع البقاء على قيد الحياة من دون أوكسجين لأكثر من دقائق أربع، ولكن ما لا تعلمه حتماً أن نادراً ما تستخدم من جهازك التنفسي ما يربو على 30% من طاقاته. فعندما نحرم أنفسنا من 70% من طاقة جهازنا التنفسي تصعب علينا الحلول للمشاكل اليومية التي نتعرض لها، بحيث تبدو الظروف وكأنها متحكمة بنا، وأن حقوقنا مهضومة و... الخ. والواقع أن حل هذه المشاكل متوفر كما يظهر لك هذا الكتاب، وذلك من خلال جلسات التدريب على التنفس وهو تدريب يأخذ في الاعتبار مراحل يتبعها بدقة خلال الجلسات المتتالية. تبدأ التدريبات في جعل المريض يسترجع تدريجياً النسبة المعطلة من الطاقة التنفسية.
إن تفاصيل التجارب المؤلمة التي جعلت ردات الفعل التنفسية تأخذ هذا المنحى قد لا تكون عالقة بالوعي، ولكن آثارها باقية حتماً، ويحمل بصماتها كل من الجسد والمشاعر والعقل؛ فهي تحجز عن المريض مشاعر الحب، وعن عقله الأفكار الإيجابية وعن جسده الصحة والعافية. إن زحزحة هذه الحواجز النفسية وصولاً إلى إسقاطها، هي هدف هذه المرحلة من التدريبات.

هذا وإن ما تحصده في جلسة تنفسية واحدة يفوق الوصف، حيث اختصر هذا العلم وهذه التقنية الإنسانية ببساطتها عدة أمور أهمها عدم الحاجة إلى الحديث عن مشاكلك للمعالج، وإنما تتراءى لك وأثناء الجلسة التنفسية الصور المخزنة في ذاكرتك وفي عقل الباطني والتي لا تعي حقيقتها وثقلها على جسدك المتعب. هذه الصور تظهر أمامك كشريط سينمائي، تتنفس وأنت تعي مشاكلك من خلال تنفسك، حينها تغادرك الصور المتعلقة مع الزفير بعد أن طفت على السطح وتترك أماكنها خالية لأفكار بناءة إيجابية.

إن اتباع تقنية التنفس لا تنتهي فوائده عند تلك الجلسة فقط، بل يزودك بسلاح دائم تواجه به أي مشكلة حياتية وما رافقها من توتر وقلق. فلا تتركها تتراكم، تنفسها إلى الخارج، وتمارين الكتاب تتيح لك ذلك، وهي تجعل عقلك مستعداً لاستقبال حلول جديدة كان القلق قد حجبها عنك.


نتوقف هنا على أمل اللقاء بكم في حلقات قادمة لإكمال القصة .. اصلي تعبت من القراءة ...
__________________
https://twitter.com/amani655
رد مع اقتباس