أما أنا إن كان لى حق الحديث أو الكلام
فإنى وكما تعلمون مصري أفتقد فيها "مصر"
عملا صالحا لوجه الله لا يشوبه منفعة ,
أرواحا للقاء الله متلهفة ,
عيونا للجهاد في سبيل الله طامحة ,
بشرا قد ملأوا أنفسهم أملا لا عناء وترقبا لليوم القادم
منتظرين حلول الكوارث والمصائب
عالمين بأيام تحمل عواصف الجوع والتأخر,
أفتقد المسلمين ,
الغيورين على دينهم الحريصين ,
على رفعة قومهم الصابرين ,
أفتقد الكثير............................................ .......................