عزيزتي النارية
عزيزتي ربانة
ما كتبتموه سابقا جعلني أتذكر مقالا للعقاد درسناه في الثانوية العامة
يشبه فيه تلاقي فكرين بتلاقي مرآتين لا يعطينا فقط صورتين و لكنه يعطينا عدد غير منتهي من الصور ،
و يمكنني القول نفس الشيء بالنسبة لتلاقي شعورين،
هذا ما حدث هنا بالضبط إبداع في إبداع فنحصل على
ما لا تصفه الكلمات.
تابعا بارك الله فيكما
نرجو ألا تحرمونا من متابعة المزيد