يامن تعلو له الوجوه وتخشع
الله ما اجمل هذه القصيدة للشيخ يوسف القرضاوي ابدع في الوصف وتمثيل موقف العبد العاصي فعلا مؤثرة فيها ما فيها من بث روح الدعم لكل من يجدها تصفه
كنت ابحث عن قائل هذه الابيات فوجدت في طريقي مبحث باسم ثمن الجنة للشيخ عبدالملك قاسم امام الحرم النبوي فهذا مقتطف منه
نروح ونغدو لحاجاتنا
وحاجة من عاش لا تنقضي
تموت مع المرء حاجاته
وتبقى له حاجة ما بقي
حتى يدركه الموت ويأتيه الأجل وهو يلهث وراء الدنيا ويجري خلف الحطام منها ولا يبقى له إلا ما قدم من العمل الصالح.
قال القاسم بن محمد: غدوت يومًا وكنت إذا غدوت بدأت بعائشة -رضي الله عنها- أسلم عليها، فغدوت يومًا إليها فإذا هي تصلي الضحى وهي تقرأ: فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ [الطور: 27]، وتبكي وتدعو وتردد الآية فقمت حتى مللت وهي كما هي، فلما رأيت ذلك ذهبت إلى السوق فقلت: أفرغ من حاجتي ثم أرجع ففرغت من حاجتي ثم رجعت وهي كما هي تردد الآية وتبكي وتدعو
http://www.epda3.net/iv/clip-1753.html
شكرا ستاذنا على ان اتحفتنا بهكذا قيمة في النصح وقيمة ادبية شكرا لكم
بارك الله فيكم وجزاكم الله جنة عرضها السموات والارض
وايانا وجميع المسلمين