قرأت الكثير عن آينشتاين ومنها قصته مع سائقه ولغزه عن الجيران الأربعة من مختلف المناطق
... وكذلك اعتبره علماء ألمانيا بأنه مجرد مجنون وليس بعالم فيزياء
قامت أمريكا بعرض مغري له حيث راتب كبير ومنزل من الحكومة ... ذهب ليعمل عند أمريكا في مشاريعها السرية
التي انتهت إلى مشروع مانهاتن السري والذي كانت نتائجه قنبلتي هيروشيما وناجازاكي
ويعتبره نصف علماء أمريكا مجنوناً .. عندما يتحدث معهم في مسألة نسبية الزمن .. لكن آينشتاين كانت له نسبيته حتى في حياته
ولكنني أحببت مقولته " ليس بين العبقرية والجنون إلا شعره " ...
الصمت حكمة