يرى القائمون على هذه النظرية أن الخلايا تصدر موجاتا كهرومغناطيسية ذات تردد وشكل مميز ..
|
كل جسم-مجموعة خلايا تكون أنسجة ومن ثم العضو ومن ثم الجسم- في نشاط يصدر موجات كهرومغناطيسية-كل جسم يُرى إعتبارا من إنعكاس الضوء على جسمه - والضوء عبارة عن موجات كهرومغناطيسية
وبالتالي الخلايا تصدر موجات كهرومغناطيسية، لكن لم أفهم أين هو التميز في التردد؟ وتحديدا أين هو التميز في الشكل؟ على الأقل وبواسطة معادلا ت ماكسويل يمكننا برهنة التعامد بين le champ electrique et le champ magnitique اي بين الشعاع الكهربائي والشعاع المغناطيسي.
وعند تسليط موجات على تلك الخلايا بتردد معينة بما يضمن حدوث تداخل هدام فإن ذلك يعمل على إيقاف نمو تلك الخلايا الضارة ..
|
وهذا لا يحدث قثط في هذه الخلايا، بل يحدث على أي جسم
كل جسم لديه تردد يؤدي إلى تهديمه، وكذا الحال مثلا إلى
رأسك لديه تردد معين لتهديمه وهذا التردد يكون مثلا بعدد من الدقات في الثانية الواحدة
وولعلنا نتذكر تلك الحادثة التي حدثت في الحرب العالمية بمرور إستعراضي لجيش على أحد الجسور ونعلم كلنا أن الحركة النظامية لهذه الجيوش، فوقع أن كانت ضربات الأرجل على سطح الجسر في الثانية الواحدة موافقة لتردد تهديم الجسر
ولهذا أصبح المهندسون الآن يعملون على رفع هذه الترددات من أجل عدم الوقوع في هذا الأمر
عرضها لموجات كهرومغناطيسية بتردد 40 هيرتز فلاحظ توقف نمو تلك الخلايا ..
|
ولكن على حسب إحصاءات DAS فإن تحديد SAR يكون عادة 2w/kg مع تردد لـ GSM موافق لـ 900MHZ!!
للمعلومات حول لـ DAS شاهدي هذه الصفحة
http://www.sante.bouyguestelecom.fr/sar.htm مع إمكانية الإستعانة بأداة غوغل للترجمة من الفرنسية إلى الإنجليزية
وهذا ما هو غير متوافق مع الترددات المستعمله مع هذه الخلايا
40 هيرتز
|
ولو أنها مذكورة في الصفحة التي وضعتها 4.5 هرتز لمدة ساعتين يوميا
ثم تم تعريض هذه الأورام لإشارات كهرومغناطيسية عند تردد4.5 هيرتز,
|