يقوم كل نموذج على أساس دراسة خاصية ما للتأثير المتبادل بين النيوكلونات ..
كنموذج الجسيمم المنتظم الذي اقترحه فيجز والذي يرى فيه أنه نتيجة للتفاعلات القوية جدا بين النيوكلونات والناشئة عن القوى النووية فإنه لا يمكن تتبع حركتها بدقة .. نجح في تفسير طاقة الربط إلا أن المشاهدات العملية لا تتفق مع هذا النموذج..
ونموذج جسيم ألفا الذي يرى أن الأنوية تتألف من مجموعات فرعية من جسيمات ألفا ,,وهذا النموذج ليس صالحا لجميع الأنوية .. بل الأنوية التي تتألف من مضاعفات ألفا ..
ونموذج قطرة السائل الذي شبه النواة في سلوكها بقطرة سائل من حيث قابليتها للانضغاط والتفتت .. ونجح هذا النموذج كثيرا في تفسير الإنشطار النووي ..
ثم ظهر النموذج القشري الذي يقوم على منح الأنوية التي تتألف من قشور مغلقة استقرارية كبيرة .. ممثلة بأعداد سحرية 2_8 _20 _ 50 _ 82 _ 126 . طبعا من خلال تجارب ..
الحديث عن النماذج النووية يطوووووول لكنها معالم على الطريق ..
بالتوفيق سويت .. أسطووووورة