ما شاء الله لاقوة إلا بالله ... موضوع غاية في الروعة واعمق والجمال .... جزاكي الله خيراً أستاذة ربانة على هذا الموضوع الذي يضع الإنسان في مكانه الصحيح فهو لا شئ بالنسبة لخالقه سبحانه حتى أنه لا يستطيع أن يجد مجرد طريق التفكير في ذاته وفي نفس الوقت فهذا الإنسان الصغير الذي لا يكاد يُرى في اكوان فسيحة لا يعلم سرها إلإ الله الواحد القهار, هذا الإنسان هو سيد هذا الكون بطاعته لله فهو المخلوق الوحيد في الكون الذي يجمع بين رونق الخلق المادي وغموض التركيب الروحي والعقلى, فإن انسجم مع الكون بطاعته لله كان سيده وأفضل ما خلق الله جميعاً.
جزاكم الله خيراً على الموضوع الأروع
أحمد كمال