(فها هو ينتشر في هذا الكون الفسيح، ويحجب ما ورائه من ضياء، وفي لحظة تقترب جزيئاته من بعضها البعض فتنشأ حرارة بين تلك الجزيئات وتزداد إلى أن يخرج منها نور وضياء ويصبح نجماً يهتدي به المسافر والضال و قاطع الطريق في عتمة الليل. )
فتاة العين... كلمات رائعة لقد جمحت بي على خيل فضائي وركبت الدنيا وسافرت عبر الزمن الى تلك الأجواء الرائعة
فتاة العين ...تذكرت تلك الرحمات الالهية التي نحس بها في كل وقت ..وكيف ان بعد العسر يسر
مأجملك من قلم .... لا فوض فوك ...تحياتي