د- كسور الأضلاع :
تصاب الأضلاع بالكسور غالبا غما بسبب صدمة مباشرة عليها أو بسبب انضغاط
الصدر بين جسمين صلبين احدهما من الخلف والآخر من الأمام وعادة إما أن تكون
كسور الأضلاع بسيطة أو مختلطة كدخول طرف الضلع في نسيج الرئة وتمزيقه أو في
نسيج الكبد أوالطحال .
الأعراض :
1- تكون حركة التنفس مؤلمة .
2- بالضغط على أنحاء القفص الصدري هناك دائما نقطة أشد إيلاما من باقي أجزاء
القفص الصدري .
3- قد تلاحظ أعراض النزف الداخلي ( راجع بحث النزوف درس الجهاز الدموي ) .
الإسعاف :
- الكسور البسيطة تشفى من دون علاج وتتطلب راحة على السرير فقط .
- أما إذا كان الكسر مختلطا دون جروح ظاهرة للعيان فلا تطبق أية أربطة على
الإطلاق بل يجب اتباع الخطوات التالية :
* يمدد المصاب بكل هدوء على الجانب المكسور .
* يوضع كيس من الثلج فوق الكسر .
* ينقل بسرعة إلى المستشفى .
- أما إذا كان الكسر مختلطا وهناك جرح نافذ في الصدر فيطبق هناك ما ورد في
بحث جروح الصدر النافذة ثم يعلق ذراع الطرف المكسور بالعنق ويجعل المصاب في
وضعية نصف جلوس مائلا باتجاه الجانب المكسور وينقل غلى المستشفى .
ه- كسور عظام الطرفين العلويين :
1- كسور عظام العضد :
يكسر عظم العضد في ثلاث مناطق لكل منها وضع يختلف قليلا عن وضع الآخر:
1- الكسر قرب مفصل الكتف .
2- في جسم العظم .
3- في نهايته السفلية قرب المرفق .
ويستدل عادة على كسر عظم العضد من الألم الحادث والتورم والتشوه .
2- كسر عظم العضد عند نهايته العلوية :
من علاماته أن المصاب لا يستطيع أن يرفع يده إلى مستوى كتفه .
يتم التفريق بين هذا الكسر وبين انخلاع مفصل الكتف إن المرفق يكون في حالة
الكسر ملتصقا بجسم المصاب فيما يكون في حالة الخلع بعيدا عنه .
الإسعاف :
توضع وسادة تحت إبط الطرف المكسور ثم يحضر رباط عريض ويمررمن منتصفه
فوق الكتف زالعضد المكسور ويمدد طرفاه الأول من الأمام فوق الصدر والثاني من
الخلف فوق الظهر إلى تحت الإبط السليم حيث يتصالبان هناك ومن ثم يدفعان فوق
الكتف ويعقدان ثم يحمل الطرف المكسور برباط معلق بالعنق
3- كسر جسم العضد :
يستدل على أن الكسر في جسم عظم العضد إذا كان المصاب قادرا على رفع وثني المرفق
ولكن في أحيان أخرى قد يعجز عن ذلك .
الإسعاف :
إذا استطعنا ثني مرفق المصاب دون إحداث ألم مزعج فإننا نفعل ذلك بهدوء
ولطف ونضع وسادة تحت الإبط ثم نعلق الساعد بالرقبة بواسطة الرباط يثبت
العضد برباطين عريضين يمتد الأول من فوق منطقة الكسر إلى تحت إبط الطرف
الآخر السليم ويعقد هناك ويوضع الثاني تحت موضع الكسر ويمتد إلى تحت إبط
الطرف السليم أيضا ويعقد هناك .
4- كسر عظم العضد عند نهايته السفلية :
الاسعاف :
أ- تصنع جبيرتان بطول الطرف المكسور وتثنيان بشكل زاوية قائمة تتناسب مع مرفق
اليد ثم تطبق الجبيرة الأولى خلف العضد والذراع والثانية أمامها وتشدان بعدة أربطة
ثم يعلق الذراع بالعنق .
ب- إذا كان المرفق غير قابل للثني فيجب عدم محاولة ثنية بالقوة إطلاقا بل يمد كامل
الذراع المكسور إلى جانب جسم المصاب وراحة يده باتجاه فخذه وتوضع وسادة ناعمة
بين الجسم والذراع المكسور ثم يشد هذا إلى الجسم بثلاثة أربطة :
- الأول حول العضد والجسم .
- الثاني حول الساعد والجسم .
- الثالث حول الرسغ والفخذين ثم يجعل المصاب مستلقيا فوق حمالة لينقل إلى المستشفى .
5- كسور عظمي الساعد ( الزند والكعبدة ) :
يكون المصاب في هذه الحالة في حالة لا يتمكن معها من تحريك ساعده إضافة إلى
ارتخاء يده إلى الأسفل وحدوث ألم واضح عند جس العظام المكسورة .
الإسعاف :
توضع جبيرتان على الذراع المكسور الأولى توضع على الجانب الداخلي وتمتد من
قاعدة الأصابع حتى المرفق وتوضع الثانية على الجانب الخارجي وتمتد أيضا من قاعدة
الأصابع إلى المرفق ثم تثبت الجبيرتان بثلاثة أربطة أحدها أعلى الكسر والآخر فوقه
مباشرة والثالث حول الرسغ واليد بشكل (8) ويترك الإبهام خارج الرباط وباتجاه الأعلى
وبعد ذلك يعلق الذراع بالعنق بواسطة رباط .
6- كسور المرفق :
يشخص من الألم الحاصل وعدم إمكانية تحريك المفصل .
الإسعاف :
تبسط اليد كلها وتوضع جبيرة بعرض 5 سم تقريبا وتمتد من أعلى الذراع إلى ما تحت
المعصم وتشد إلى الذراع بمجموعة أربطة واحد منها فوق العضد والآخر فوق المرفق
وثالث فوق الرسغ ويشد الذراع كله مع الجبيرة إلى الجسم برباطين عريضين واحد
فوق العضد ويمدد إلى تحت الإبط في الطرف الثاني من الجسم والآخر فوق الزند ويحيط
بالجسم تحت الخصر وينصح باستلقاء المصاب فوق حمالة ونقله غلى المستشفى .
7- كسور أصابع اليد :
تكون أعراضها واضحة جدا أهمها الألم وصعوبة الحركة.
الاسعاف :
* إذا كانت الأصابع مهروسة أو نازفة فيجب معالجة الجروح والنزوف أولا فإذا
كان الكسر في إصبع واحد فإنه يثبت بجبيرة بطول الإصبع وعرضها توضع من ناحية
بطن الإصبع وتشد إليها بعدة أربطة .
* يمكن أيضا تثبيت هذا الإصبع مع الإصبع السليم المجاور له فتلف كل إصبع
على حدة ثم توضع جبيرة بعرض كاف وتشد الإصبعان في وقت واحد .
* إذا كان الكسر في عدة أصابع فيؤتي بجبيرة بعرض الكف وطولها حوالي
( 25 سم ) وبعد لف الأصابع كل على حدة توضع الجبيرة فوق اليد والأصابع مفرودة
وتثبت برباط نتصالب بينها وبين المعصم .
و- كسور العمود الفقري :
إن أكثر أجزاء العمود الفقري تعرضا للكسور هي فقرات الرقبة السفلى
والظهرية والقطنية .
1- الأسباب :
* صدمة قوية مباشرة على الفقرات .
* السقوط على الرأس ( قد يحدث أثناء الغطس في الماء من علو شاهق ) .
* السقوط على المقعد أو على القدمين .
* بسبب حادث سيارة .
* بسبب سقوط الجسم على الظهر .
2- العلامات
بمجرد الشعور بألم في العمود الفقري أو في الظهر إثر صدمة عليه يوجه الشك
إلى وجود كسر فيه ويجب التعامل مع الحالة بمنتهى الحذر والجدية والاهتمام خاصة
وان الفقرات تشكل في تكوينها ما يشبه الخاتم وهذا يحيط بالنخاع الشوكي فإذا تحركت
أية فقرة أو قطعة عظيمة باتجاهه فمن الممكن أن تحدث شللا دأئما أو فقدانا للحس في
أحد أجزاء الجسم وهذه المضاعفات قد لا تحدث عند وقوع الكسر مباشرة بل تنشأ نتيجة
العناية والتعامل الخاطئين مع حالة المصاب .
3- الأعراض :
* شعور المصاب بألم في ظهره .
* قد يفقد الشعور كليا أو جزئيا في الأطراف السفلى أو في الجذع .
* قد يفقد المصاب وعيه .
* قد يحدث شلل طارئ وقد يؤدي إلى خروج البول أو الغائط دون شعور المصاب
بذلك وقد تترافق إصابة العمود الفقري في الحوادث العنيفة مع وجود نزف داخلي أو
كسور الأطراف أو إصابة الكبد أو الطحال أو الأمعاء بمضاعفات أخرى .
4- الأسعاف :
* تنبيه المصاب فورا إلى ضرورة عدم الوقوف وعدم الحركة إطلاقا .
* تعالج الجروح الشديدة والنزوف وحالة الصدمة إن وجدت .
* إذا كان المصاب واعيا يسأل عن شعوره وعن إمكانية التحرك دون القيام بذلك .
* إذا كان المصاب واعيا ولا يشتكي من آلام فيجب تثبيت جسمه ونقله إلى المستشفى فورا .
* إذا كان العمود الفقري معوجا فيجب عدم محاولة تحريكه أو تسويته أبدا .
* تثبت الأطراف السفلية بثلاثة أربطة العلوي منها فوق الفخذين , الثاني فوق
الركبتين , والثالث يشمل القدمين ومفصلهما دون تحريك أعضاء الجسم إطلاقا .
* يجب نقل المصاب وهو في وضعيته التي وجد عليها تماما عند الحادث وهذا
يتطلب وجود عدد من ألأشخاص لحمله ونقله .
* إذا كان المصاب فاقدا للوعي يحافظ على الرأس والعنق على استقامة المحور
الطولي للجسم مع عدم ثنيهما أو تدويرهما إذا كانا بوضعية مائلة .
ز- كسور الرقبة
لا تقل هذه الكسور خطورة عن كسور العمود الفقري لذلك يجب التعامل
معها بمنتهى الحذر والحيطة .
الأسباب :
1- السقوط من مكان مرتفع .
2- التعرض لحادث سيارة إضافة إلى أسباب أخرى .
الأسعاف :
* عدم تحريك رأس المصاب إلى الأمام أبدا لأن ذلك قد يؤدي إلى ضغط إحدى
الفقرات على النخاع الشوكي وقطعه .
* توضع راحة اليد تحت أذني المصاب بحيث تكون الأصابع خلف الرقبة والإبهام
تحت الفك الأسفل ويجري حركة سحب بسيطة وهادئة للرأس باتجاه محور الجسم ز
* تطوى منشفة كبيرة أو مل شابه بحيث تصبح سميكة وعريضة ( بسماكة 5 سم
وعرض 12 سم تقريبا ) وتلف حول عنق المصاب من الأمام إلى الخلف وذلك
لتثبيت الرقبة ومنعها من الحركة قدر الإمكان .
* يقلب المصاب فوق لوح خشبي بكل هدوء ولطف وتتم عملية التحريك بواسطة
عدة أشخاص عبر حركو واحدة متناسقة كي لا يميل الجسم وبالتالي العمود الفقري
وكي لاتتحرك الرقبة فتحدث أذيات إضافية .
* يثبت المصاب فوق حمالة أو لوح خشبي بعدة أحزمة وينقل غلى المستشفى مع
تأمين الثبات أثناء عملية النقل .
ح- كسور الحوض
يصاب عظم الحوض بالكسور بسبب صدمة مباشرة عليه أو انضغاطه بين الجسمين
صلبين وقد يترافق كسره باختلاطات أخرى داخلية كتمزق المثانة أو الأمعاء أو
الأعضاء التناسلية .
الأعراض :
1- سماع قرقعة عظمية أثناء الضغط على جانبي الحوض .
2- عدم تمكن المصاب من الوقوف أو السير .
3- الشعور بألم واضح في المنطقة المكسورة يزداد بالحركة أو الضغط .
4- قد يرغب المصاب بالتبول فإذا بال فإنه يلاحظ عادة وجود دم في البول .
الإسعاف :
* عدم تحريك المصاب مطلقا حتى في حال الشك بوجود الكسر في الحوض .
* الأفضل أن يترك المصاب مستلقيا على ظهره وبالوضعية التي يرتاح فيها .
* ثني ركبتيه ووضع وسادة تحتها تكفي لإراحتهما عليها ويجعل ساقاه
بجوار بعضهما .
* توضع وسادات بين الركبتين والساقين والكاحلين .
* تربط الرجلان فوق الكاحلين برباط عريض متصالب بشكل (8) .
* تربط الرجلان حول الركبتين برباط عريض .
* تربط الرجلان حول الفخذين برباط عريض .
* يثبت الحوض برباطين عريضين متصالبين يلفان بإحكام من أعلى جذوره
حتى مفصلي الفخذين ويعقدان فوق منطقة العانة والسرة .
* يراعى دائما أثناء عمليات الإسعاف الأولى احتمال وجود كسور أخرى مترافقة
مع كسر الحوض ككسر العمود الفقري أو عظم الفخذ .
ط- كسور عظام الطرفين السفلين
1- كسور عظم الفخذ :
الأسباب :
1- السقوط على الأرض عند الشيوخ بسبب الضغط في منطقة أعلى الفخذ عندهم .
2- صدمة مباشرة على الفخذ .
العلامات :
1- الشعور بالألم .
2- استدارة القدم باتجاه الخارج وقصر الطرف المكسور أحيانا .
الإسعاف :
* تمديد الطرفين السفليين ( المكسور والسليم ) إلى جانب بعضهما البعض .
* شد الطرفين السفليين مع بعضهما بواسطة ثلاثة أو أربعة أربطة بعد وضع
وسادات طرية بينهما لمنع احتكاكهما ببعضهما وتأذيهما من ذلك بحيث يوضع
الأول حول الفخذين والثاني أعلى الركبة والثالث حول الساقين والرابع يربط
بشكل حلقة متصالبة (8) حول الساقين والقدمين .
* إذا توفرت قطعة خشبية متينة بعرض (10 سم ) وسماكة (3 سم تقريبا ) فيمكن
استعمالها كجبيرة بوضعها تحت الإبط على أن تمتد حتى أخمص القدم ويفضل
إضافة جبيرة أخرى على الطرف الداخلي للرجل المكسورة .
2- كسور الركبة :
الأسباب :
1- السقوط على الأرض .
2- تلقي صدمة مباشرة عليها .
3- التقلصات العضلية الشديدة الفجائية .
العلامات :
الألم والتورم في منطقة الإصابة .
الإسعاف :
* جعل المصاب في وضعية نصف جلوس ووضع جبيرة خشبية من أعلى الفخذ حتى
القدم بعرض 10 سم تحت الطرف المصاب ويمدد فوقها مباشرة .
* يثبت الرجل فوق الجبيرة بثلاثة أربطة :
- الأول منها يتصالب مع القدم والساق والجبيرة .
- الثاني يشد الرجل إلى الجبيرة أعلى الفخذ .
- الثالث يشد تحت الركبة مباشرة مع ضرورة وضع رفادة طرية تحت القدم
والكاحل وأخرى تحت الركبة .
3- كسور عظمي الساق :
تحدث هذه الكسور بسبب الصدمات والسقوط وغيرها .
العلامات :
1- ميل القدم إلى الخارج .
2- وجود نقاط مؤلمة وقرقعة عظيمة .
الإسعاف :
* تثبيت الكسر بوضع جبيرة تمتد من الفخذ حتى القدم توضع على الوجه الخارجي
للساق واذا أمكن توضع جبيرة أخرى على الوجه الداخلي ثم تثبت بعدة أربطة عريضة :
- الاول : رباط متصالب فوق القدمين والكاحلين ويشمل الرجلين معا .
- الثاني : يوضع أعلى مفصل الركبة .
- الثلث : أعلى موضع الكسر .
- الرابع : أسفل موضع الكسر .
- الخامس : يشد الركبتين معا بعد وضع وسادة بينهما .
4- كسور عظام القدم :
تصاب بالكسور بسبب سقوط جسم ثقيل عليها .
العلامات :
الألم والتورم وفقدان المقدرة على الحركة .
الإسعاف :
* توضع جبيرة بطول القدم وعرضها وتثبت برباط يلتف حول القدم والكاحل .
* ترفع القدم قليلا فوق وسادة لأن ذلك يخفف من التورم والألم وتجعل في وضعية مريحة .
* يمكن أن يتم إسعاف الحالة بوضع كامل القدم ضمن وسادة طرية أو شرشف
مطوي ويربط بإحكام حول القدم بحيث تأخذ الوسادة أو الشراشف دور الجبيرة .
ثالثا : الإلتواءات والخلوع
1) الإلتواءات :
الالتواء هو خروج الأوجه المفصلية عن حدودها الطبيعة ثم عودتها إلى حالتها
الأول مما يؤدي إلى إصابة ألياف المفصل بالتمدد الزائد والتمزق الجزئي نتيجة
حركة عنيفة مفاجئة ( كما يحدث عند التواء الكاحل مثلا ) وبالتالي تتمزق الأوعية
الدموية المفصلية وهذا يؤدي إلى انصباب الدم في مكان الإصابة .
الأعراض :
1- الألم خاصة عند تحريك المفصل .
2- توذم واضح في منطقة المفصل الملتوي .
الإسعاف :
* يرفع الطرف المصاب إلى الأعلى قدر الإمكان .
* وضع رفادة باردة على المفصل وتربط وتترك لمدة عشرين دقيقة وتبدل بعدها
برفادة أخرى .
ملاحظة :
1- يجب المتناع كليا عن تدليك المفصل الملتوي أو وضعه في الماء الساخن لأن ذلك
يزيد من الألم ومن انصباب الدم في المفصل وبالتالي يزيد الحلة سوءا أو يؤخر الشفاء .
2- شد الرباط الضاغط فوق المفصل الملتوي باعتدال لمنع إعاقة الدورة الدموية .
2) الخلوع :
الخلع هو خروج وابتعاد الأوجه المفصلية عن مكانها وعدم عودتها إلى وضعها السابق
مما يؤدي إلى تمزق الألياف العضلية والأربطة والمحفظة المفصلية وربما تتمزق
العضلات التي تحيط بالمفصل أيضا .
أ- الأسباب :
1- المبالغة في حركة المفصل .
2- تلقي المفصل لصدمة كالسقوط وغيره من الأسباب .
ب- الأعراض :
1- يظهر بالعين المجردة اختلاف شكل ومظهر المفصل المخلوع عن السليم .
2- تعذر تحريك المفصل المخلوع .
3- ألم شديد في المفصل المخلوع .
4- تورم وانصباب دموي واضح بعد الخلع بساعات قليلة .
ج- الإسعاف :
* جعل المفصل المخلوع في أفضل وضعية بالنسبة للمصاب ونقله إلى المستشفى أما
إذا كان الخلع مترافقا مع جورح أو كسور فإنه يتوجب إسعاف الجروح والتعامل
مع الخلع على انه كسر .
..........يتبع...........