أيوه أيوه أخي عبدالرحمن أعتقد أني سمعت بهذه القصة ولكني سمعت بها مسجلة
كدت أموت من شوقي لمعرفة الحقيقة وفي الآخر انصدمت وصارات الاستفهامات
تبدو على جبيني .. تقول : أفعلا هذا هو الجواب على سؤال الرجل الذي
تعب من ترديد السؤال على الابن
ذكرتني بالقصة .. أعتقد أني لو كنت مكان الرجل الذي يسأل لضاق صبري قبل معرفتي الحقيقة