-من ترك صحبة السوء التي يظن أن بها منتهى أنسه وسروره ......عوضه الله أصحابا
أبرارا يجد عندهم المتعة والفائدة وينال معهم خيري الدنيا والآخرة .
- من ترك سوء الظن بالناس.......سلم من تشوش القلب واشتغال الفكر فإساءة الظن
تفسد الود وتجلب الهم والكدر.
-من ترك الغضب.......حفظ على نفسه عزتها وكرامتها ونأى بها عن ذل الاعتذار ومغبة
الندم ودخل في زمرة المتقين.
ومشكور أخوي لاعدمانك....
تقبل مروري.