هذه الكلمات صاغها
الدكتور الجزائري
د. أحمد عروة رحمه الله
و ترجمها للعربية
د. عثمان أمين
ضمن الكتاب الرائع "الإسلام على مفترق الطرق "
و الذي حدثتكم عنه قبلا ضمن موضوع
"ولقد نصحت قومي بمنعرج اللوى * * * فلم يتبين لهم نصحي الا ضحى الغدِ!
"
http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php?t=18107
و اليوم تتعاظم المؤامرة على العالم الإسلامي
و لكننا رغم السواد الكالح على يقين بأن الفجر قادم لا محالة
و نرجو أن نكون بالفعل نرى بوادره
و لعل الأزمة التي تعصف بالسودان حاليا تكون القشة التي ستقصم ظهر البعير
نرجو أن تكون البوادر التي نلمسها بوادر حقيقية لفجرنا الآتي