هذا كلام الأستاذ الدكتور زغلول النجار على موقعه الرسمي و ليس من موقع آخر
http://www.elnaggarzr.com/index.php?l=ar&id=887&cat=52
وللأرض غلاف صخري يتراوح سمكه بين 105.62 كم، ويتكون من:
(1) قشرة الأرض (Earth's Crust) بسمك يتراوح بين 30 و 50 كم في القارات، وبين 8 ، 5 في قيعان البحار والمحيطات.
(2) الوشاح الأعلى من أوشحة الأرض(uppermost Mantle)، ويتراوح سمكه بين 35 كم و100 كم فوق القارات، وبين 57 و 65 كم فوق قيعان البحار والمحيطات، ويحيط الغلاف الصخري للأرض بعدد من النُّطُق الداخلية التي تترتب من الخارج إلى الداخل على النحو التالي:
(3) نطاق الضعف الأرضي (Asthenosphere)، ويمثل النطاق الفوقي من أوشحة (Upper Mantle)، ويمتد إلى عمق 700 كم في داخل الأرض، وهو في حالة مائعة لزجة شبه منصهرة تحت ضغط عال وفي درجة حرارة قريبة من درجة الانصهار، مما يؤدي إلى سلوك المادة فيه سلوكًا مرنًا.
(4)، (5) الوشاحان الأوسط والأدنى (Middle and Lower Mantle): ويمتدان إلى عمق 2900كم، ويتكونان من مادة صلبة، ذات كثافة عالية، في درجة حرارة مرتفعة وتحت ضغوط فائقة، وتزداد هذه الصفات كلها مع تزايد العمق.
(6) اللب الخارجي للأرض (Outer Core)، ويتكون من مواد سائلة تتركب أساساً من الحديد والنيكل وقليل من الكبريت ـ أو السيليكون ـ ويمتد إلى عمق 5200 كم، ويطلق عليه اسم اللب السائل أو اللب المائع (Liquid or fluid core).
(7) اللب الداخلي للأرض(Inner core)، وهو عبارة عن كرة مصمتة من الحديد والنيكل مع بعض العناصر الأخرى مثل الكبريت ـ أو السيليكون ـ يبلغ نصف قطرها 1170كم، وتسمى باسم اللب الصُّلب للأرض (Solid core)، أو نواة الأرض الصلب(Solid Earth's Nucleous).
و
لعل هذه النطق السبع هي المقصودة بالأرضين السبع التي يصفها الحق ـ تبارك وتعالى ـ في ختام سورة الطلاق بقوله: " اللهُ الَّذِيْ خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوْا أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا " )الطلاق: 12).
فكما أن السماوات السبع متطابقة ـ أي يُغَلِّف الخارج منها الداخل ـ حسب وصف القرآن الكريم لها بقول الحق ـ تبارك وتعالى ـ: " الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا.. " (الملك:3)
فلا بد وأن تكون الأرضون السبع متطابقة بمعنى أن الخارج منها يغلف الداخل، ويتحقق ذلك في النطق السبع التي أمكن التعرف عليها في الأرض.
هذا الرأي لم يعجبك و نعته بالهراء بغير علم فقط لأنه لا يوافق هواك
أنا لا أقول لك يجب أن تؤمن بهذا التفسير و لكن هناك حد أدنى من الأدب عندما نتحدث عن تفسير القرآن وعن الإعجاز العلمي في القرآن و السنة
قل أنا لا أوافق على هذا التفسير و لكن لا يحق لك أن تقول أنه هذا هراء
و ما موقفك أما الله أن كان هذا التفسير صحيحا و أنت تقول عنه هراء!!!!!!!!!