ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-04-2009, 11:44
الصورة الرمزية عمادحكي
عمادحكي
غير متواجد
فيزيائي نشيط جداً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 101
افتراضي أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية

تبين أن كل جسيم أولي هو اتحاد موجة كهرطيسية مع موجة جذب كتلي فأما الكهرطيسي فبحسب طاقتها من عدد الفوتونات يتحدد اسم الجسيم وأما طاقة موجة الجذب فتحدد الكتلة وهي ما أسماه العلم جسيم هيغز الكتلي ثم إن الموجة الكهرطيسية هي دوران متناوب لوتر خيطي مهتز كمسنن حلزوني والموجة الجذبوية الكتلية هي وتر حلقي كمسنن حلقي ثم نحصل على الجسيم الأولي عندما يحيط الوتر الحلقي بالوتر الخيطي حتى إذا دار الجسيم حول نفسه ظهرت مسننات الخيطي خارج الحلقي فأثرت بتدوير أوتار الوسط الخيطية بشكل كهربي مغناطيسي
وهناك جسيمات لا تظهر منها مسننات الخيطي مهما دارت حول نفسها مما يجعلها لا تؤثر بأوتار الوسط المحيط هي جسيمات المادة الداكنة المظلمة التي لا توجد لها شحنات ولا تتفاعل مع الشحنات والحقول الكهرطيسية فلا نراها ونعتبر أن أبعادها منطوية داخل الجسيم لعدم وجود آثار شحنية ومغناطيسية لها مع العلم أن كل جسيم غير مشحون لا يرى ولا نستطيع مسكه ويتخلل عالمنا المادي دون تصادمات لأن سبب المسك والتصادم الشحنات السطحية والداخلية للأجسام التي تتنافر وهذه امادة المظلمة لإذا كان تردد موجات الكهرطيسية داخل جسيماتها من التردد تحت الأحمر الحامل للحرارة كانت جسيمات حرارية من عالم الجان الناري أما إذا كان تردد الموجة الكهرطيسية الداخلة في تركيب الجسيم الأولي من تردد الفوق بنفسجي الخالي من الحرارة فهو جسيم نوراني بارد من علام الملائكة وأن الأوتار الفائقة لها صفات الماء في أمواجها وتدفقاتها الكهرطيسية والجذبوية الكتلية ولهذا قد تكون تفسير قوله تعالي " {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 فهنا الماء هو الأوتار الفائقة التي خلق منها الوجود والأحياء بعوالم الإنس والجان والملائكة وأما الفتق من الرتق فربما هو فصل المادة والطاقة المظلمة كسماوات عن المادة العادية من الأجرا م الفلكية فسماء حول الأرض وحول المجموعة الشمسية والمجرة والحشد المجري الأصغر فالأكبر فحول الجدران الكونية فالكون وهذه سبع سماوات
رد مع اقتباس