ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية
عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 02-04-2009, 11:48
الصورة الرمزية عمادحكي
عمادحكي
غير متواجد
فيزيائي نشيط جداً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 101
افتراضي رد: أخر ما توصل له في الجسيمات الأولية الذرية والأوتار الفائقة والعوالم الموازية

- أمواج الجذب التي تعبر الكون بسرعة الضوء تؤثر على الحركة بالكون فتحنيها لتصبح معروجة عن الخط المستقيم والعكس بالعكس كل حركة لأجسام معتدلة معروجة ستولد أمواج جذب (في حال تغيرت بتسارعها برأيي ولهذا السرعة والتسارع الثابتين لا تجد لهما برأيي أمواج جذب أنطلاقا من تكافؤ التسارع مع الكتلة في قوة الجذب عند انشتاين فإن تغيير الكتلة بأن ترمي كتلة على كتلة موضوعة على طاولة يولد بالوسط بالطاولة أمواج جذب وارتجاجا وكذلك تغيير التسارع بنقطة من طاولة متحركة يولد امواج جذب بسطح الطاولة تنتقل للوسط المحيط )
أو بان تغيير سرعة جسم ( أثناء تغيير تسارعه ) ستسبب بالنسبية تغيير بالكتلة يتولد عنها امواج جاذبية بالوسط وكأن الكتلة والزمن للجسم المتحرك يتم تحويله إلى أمواج جاذبية
وقد أشارت نظرية النسبية العامة إلى موجات الجاذبية الكونية على أنها رابط بين المكان والزمان على هيئة موجات تؤثر في حقول الجاذبية في الكون كما تؤثر على الأجرام السماوية التي تقابلها

الطريقة التالية في توليد قوى جذب ثقالية وتفسير سبب الدوران حول الكعبة بأنه رمز لطلب الارتفاع والتقرب لله
الفكرة التالية من نسبية انشتاين والتي تقول أن تسارع مادة يكافئ جذب الثقالة لكتلة ما وأن أي اضطراب أي تغيير بالكتلة يتولد عنه قوة جذب وبالتالي نقول بأن أي تغيير في التسارع يسبب توليد أمواج جذب ثقالة أيضا
كما في الموضوع التالي:

الأمواج الثقالية
يعتبر التنبؤ بالأمواج الثقالية احدى أهم النتائج والبراهين على النسبية العامة . و لتبسيط الموضوع يمكننا تشبيه القوة الثقالية بالقوة الكهربائية : حيث تقابل الكتلة Mass في الثقالة الشحنة charge في القوة الكهربائية . و أي اضطراب في هذه الشحنات يحدث في الجوار أمواجا كهرمغناطيسية تنتشر بسرعة تساوي سرعة الضوء ، بشكل مماثل يحدث اضطراب الأجسام ذات الكتل الضخمة نشوء أمواج تنتشر في حقل الثقالة المحيط بها, لكن أمواج الثقالة خلافا للأمواج الكهرمغناطيسية هي اضطراب يطرأ على الفضاء نفسه ( نتذكر أن الثقالة في النسبية هي تعبير عن تشوه الزمكان نفسه ) وهكذا تبدو أمواج الثقالة كاضطراب زمكاني ينتشر بعيدا عن موقع الاضطراب
و قد استند اينشتاين في الواقع على حقيقة معروفة منذ غاليليو ألا وهي تماثل الكتلتين الثقالية و العطالية للأجسام ، مما يؤكد ان التسارع الحركي و الثقالة(gravity)هي مظاهر لأمر واحد . و يفترض أنه لا وجود لأي تجربة يمكن ان تميز بين حقل ثقالي-جاذبية-و تسارع منتظم .
بالتالي أقول أضطراب كتلة يشبه اضطراب التسارع الحركي في توليد أمواج ثقالة أي أن أي تغيير في التسارع يتولد عنه أمواج جاذبية
وأما سر مثلث برمودا كما قرأت في إحدى الجرائد الرسمية كالتالي :
1- أنه في مثلث برمودا الناشئ عن تغيرات في تسارع أو تباطؤ دوران دوامات مائية حول المثلث لكميات كبيرة من المياه حوله نتيجة برودة القطب وحرارة الاستواء ويؤدي دوران هذه الكتلة الكبيرة من المياه إلى توليد حقل جاذبية كتلية إما مع الجاذبية الأرضية أو عكسها مما يسبب أحياناً ارتفاع أعمدة من الماء إلى الأعلى إلى عدة أمتار في تلك المناطق وإغراق السفن بإغراق الطائرات بنفس الطريقة من الجذب للأسفل أو للأعلى عدة أمتار مما يؤدي لتحطم أجنحتها وذلك التفسير العلمي للظاهرة وقد ذكر ذلك في إحدى الجرائد مع صور لحطام الطائرات والسفن التي صورتها الروبوتات الآلية التي نزلت لأعماق المحيط
2- وعليه فتغيير التسارع بالدوران او الطواف من الإنسان حول الكعبة او الأجرام السماوية أو الجسيمات الذرية يدخل في آية :" وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم " إذ الدوران بعكس عقارب الساعة يولد قوة جذب كتلي للأعلى ترمز إلى الرغبة بالارتقاء إلى الله جل جلاله وهو رمز فقط لأن الله سبحانه لا يوصف بالمكان او بالزمان " ليس كمثله شيء وهو السميع العليم " وكان أصل العبادة الطواف حول العرش
رد مع اقتباس