عزيزي nr-omar لا تعقيد في الخيوط والحلقات الوترية بل هي أسهل من النسبية والكمومية المعقدة في فهم الحياة لو تمعنت في الموضوع وإن الأوتار المهتزة لها صفات الماء في تموجاتها وتدفقاتها لذا ربما هي التي رمز لها القرآن الكريم بانها كانت كالماء الساكن قبل وضع الحركة فيه لبدء الخلق الناتج عن حركتها الدورانية {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 والله أعلم بالمراد الحقيقي من الماء