أخي الفاضل
فإذا كانت الطاقة الواصلة إلى وحدة الأطوال من دائرة محيطة به (50)J فإن نصف قطر تلك الدائرة بوحدة ( m )
|
و هذا ما قولته سابقا لا نقول طاقة الجزئ و لكن نقول الطاقة الواصلة لوحدة الأطوال
المشكلة أن حضرتك تقارن نصيب الجزي من المنبع بنصيب وحدة الأطوال من مساحة السطح كما نقارن بين سمك خيط و قطعة نسيج