السير بسرعة الضوء يحلل الأجسام والجسيمات إلى أمواج ضوئية كهرطيسية أم يحافظ عليها إذ تتحول الكتلة السكونية للصفر والحجم لانهاية
الالكترونحول الذرة نعتبره جسيم وفي لحظة أخرى نعتبره موحجة كهرطيسية فأين كتلته هنا
الكتلة هي مقدار سكون موجة الجذب المتحدة في موجة الكهرطيسية لتشكيل الجسيمات علما ان موجة الكهرطيسية المكونة للجسيم تحدد حجمه واسمه
وبالتالي تناقص الكتلة للصفر يعني فقدان موجة الجذب الداخلة بتركيب الجسيمات لسكونها وتحول الحجم للانهاية يعني انتشار الموجة الكهرطيسية المكونة للجسيم الذري لسرعات كبيرة هي سرعة الضوء فهل تبقى الموجتان الجذبية والكهرطيسية مترابطتين أم تنفصلان بحيث الجذبوية تنتشر بشكل دوار عمودية على اجاه الحركة والكهرطيسية تنتشر مع جهة الحركة أم تبقيان متحدتين ولذا الجسيمات بالمسرعات تحافظ على شكلها لحين تصدمها وتكسرها
الواضح انها تبقى مترابطة ولكن نسبيا الكتلة تصير صفرا لضعف قوة جذب الموجة الجذبية فيصبح الجسيم المتحرك بلا كتلة جذب وبمساحة كبيرة بالنسبة للعين هي حجم اللانهاية نسبيا والله اعلم