له له له ... لا نريد ذلك أيها الحارث ولم نقصده والله !!! إنما أردت أن يعيش الشخص في الحدث وأن يحس بالحرارة وهو يقرأ المقالة ... لم أكن أقصد أن أخيفك ... بالعكس ... ستشعر بعد خروجك منها كأنك ولدت من جديد... ستشعر أن جلدك كأنما تم صنفرته بورق الصنفرة فأصبح ناعما غضا ... سوف تحس بارتياح عام (يجتاحك) ... وسوف تنام هذه الليلة إلى الفجر (وربما تضيع عليك الصلاة جماعة !!!) والقصد أن في الساونا فوائد جمة إذ تخلصك من بعض السموم وتساعد في تنشيط الدورة الدموية والفعاليات الحيوية عموما وتخلصك من الدهون وترخي العضلات المتوترة ... ويكفي فيها أنك تقول : اللهم إنا نعوذ بك من فيح جهنم ومن غسلينها وزقومها وزمهريرها...
تشجع وعديها يا هذا وأخبرني ماذا رأيت...