[grade="FFA500 FF6347 FF4500 DC143C FF0000"]انا سوف اساعدك يافهمان لا تخاف[/grade]
س/وضحوا له
ماهي الشمس وما فوائدها وكيف تضرنا؟
ماهي الشمس:
الشمس نجم غازي في النظام الشمسي، تدور حولها جميع الكواكب ومن بينها كوكب الأرض وأجسام أخرى تدور ضمن مدارات ثابتة حول الشمس، تتنوع هذه الأجسام مابين كويكب ، نيزك ، مذنب و غبار كوني.والشمس نجم متوهج ناتج عن تفاعلات الهيلوم وتكون سرعتة عندالقطبين اكبر من سرعتة في المنتصف اذ يبلغ درجة حرارتة حوالى 6000 درجة مئوية على السطح و15مليون درجة مئوية في المنتصف وهو اقرب نجم لنا في المجموعة الشمسية وهو ايضا سبب استقرار المجموعة الشمسية وعدم تباعدها عن بعض وحجم الشمس يساوى مليون مرة حجم الارض وقد استطاعو العلماء حساب متى سوف يتوقف الشمس عن انبعاث الضوء والحرارة بعد بلاين السنين عند يكون حجم الهليوم مساويا لحجم نصف الغاز المتبقي.و الخصائص الطبيعية للشمس إنّ الشمس نجم رئيسي مع صنف طيفي يسمى جي 2، هذا يعني أن الشمس أكبر وأحر جداً من النجوم المتوسطه لكنها أصغر جداً مِنْ النجوم التي تسمى النجم الأزرق ، ويقدر عمر الشمس بحوالي 4,6 بليون سنة تقريباً.و حرارته مرتفعة بالنسبة إلى حرارة الارض بملايين الاضعاف.
فوائدها:
تقوية العظام:::
كل الأطباء في أوائل القرن الماضي، يصفون أشعة الشمس للوقاية من كساح الأطفال، والأمراض الأخرى، التي تتضمن تشوهات في العظام، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن أشعة الشمس تساعد على مكافحة هشاشة العظام،، التي تعود في جزء منها إلى نقص في الفيتامين ( د ).
ويعمل الفيتامين ( د ) الناتج عن أشعة الشمس على المساعدة في الحفاظ على مستويات الكالسيوم والفوسفات في الدم، والمعروف أن هذين المعدنين ضروريان لبناء العظام.
كذلك فإنه يعزز قدرة الأمعاء على امتصاص الكالسيوم.
الوقاية من السرطان:::
هناك عدة أدلة تشير إلى أن الشمس يمكن أن تحمينا من بعض أشكال السرطان.
مثال على ذلك، وكما تؤكد دراسة أجريت على 365 رجلا، فإن إمكانية الإصابة بسرطان البروستاتا في سن غير متقدمة، لدى الرجال، الذين لم يتعرضوا إلا إلى القليل من أشعة الشمس خلال حياتهم، تفوق ما هي عليه لدى الرجال الذين تعرضوا بشكل منتظم إلى أشعة الشمس.
وقد اكتشف البحّاثة أن الشمس تقلل أيضا من خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون.
ويعتقد البحّاثة أن فيتامين ( د ) يكبح نمو الخلايا السرطانية، داخل الاعضاء المذكوره .
التخفيف من خطر الإصابة بالسكري::
بدأ البحّاثة مؤخرا في دراسة النظرية القائلة، إن الفيتامين ( د ) يخفف من خطر الإصابة بمرض السكري
وكانت دراسة أجريت على الأطفال الفنلنديين، ونُشرت في مجلة لانسيت، قد أظهرت أن إعطاء الأطفال يوميا جرعة إضافية من الفيتامين ( د ) خفض بشكل ملحوظ خطر إصابتهم بالسكري.
مكافحة الإكتئاب:::
عندما يكون النهار قصيرا في فصلي الخريف والشتاء، يعاني شخص بين كل أربعة أشخاص في شكل خفيف، من الاكتئاب الموسمي.
ويعتقد الخبراء أن انخفاض نسبة ضوء الشمس، في الفصلين المذكورين يؤدي إلى اضطراب في إنتاج هرمون الميلاتونين في أجسامنا.
في مجرى الدم أثناء النهار بدلا من الليل، حين يتوجب إفرازه.
وتكون النتيجة أن تشعر بالتعب أثناء النهار، وبغياب الكمية الصحيحة من الميلاتونين، فإننا يمكن أن نشعر ببعض أعراض الإكتئاب الموسمي، مثل ضعف التركيز، وانخفاض الرغبة الحسية.
وكانت عشرات الدراسات قد أظهرت أن أشعة الشمس قادرة على التخفيف من أعراض الإكتئاب الموسمي.
التخفيف من ضغط الدم:::
تشير الأبحاث أن معدلات ضغط الدم ترتفع في فصل الشتاء، فقد وجدت الدراسات أنه كلما ابتعدنا عن خط الاستواء ، حيث توجد أكبر نسبة من الأشعة فوق البنفسجية ، ترتفع معدلات ضغط لد
وأظهرت الدراسات أن ضغط الدم المرتفع انخفض بعد أن تلقى الأشخاص المعنيون أشعة فوق بنفسجية مدة تتراوح بين 6 و 30 دقيقة، ثلاث مرات أسبوعيا لستة أسابيع ، ويعمل فيتامين ( د ) الذي ينتجه الجسم استجابة لأشعة الشمس ، على مساعدة الأمعاء في عملية امتصاص الكالسيوم .
والكميات الكافية من الكالسيوم، تساعد بدورها على إبقاء مستويات ضغط الدم في الشرايين طبيعية، ويوافق البحّاثة المتخصصون بدراسة تأثيرات أشعة الشمس، على أن التعرّض المعتدل لهذه الأشعة، يعطي فوائد لا يمكن التفريط بها
كيف تضرنا:
[grade="8B0000 FF0000 FF1493 FF0000 8B0000"]من المعلوم ان للشمس فوائد كثيرة ولكن لها اضرار ايضا وقد زادت في السنوات الاخيرة من جراء تآكل طبقة الاوزون التي تحمينا من الاشعة فوق البنفسجية الضارة مما جعل امراض مثل سرطان الجلد وامراض العيون في ازدياد لان التعرض للشمس في وقت الذروة يخلق اثرا تراكميا على الانسان بمرور الوقت وفي المنطقة العربية يكون تأثير الشمس اقوى لقربها من خط الاستواء
اضرار الشمس
1- سرطان الجلد
2- تضرر عدسة العين
3- ضربة الشمس
4- الشيخوخة المبكرة للجلد
5- حروق الجلد
وحذر استشاري في الأمراض الجلدية من الإفراط في التعرض للشمس خاصة خلال شهور الصيف، فمع فوائد الشمس قد تسبب أشعتها العديد من الأضرار للجلد، منها الحروق واسمرار الجلد وظهور النمش والكلف والشيخوخة المبكرة والأورام الحميدة والخبيثة، يقول استشاري الجلدية الدكتور ضيف الله بن محسن دقدقي "تتكون أشعة الشمس من الأشعة تحت الحمراء والأشعة المرئية للعين والأشعة فوق البنفسجية التي تتكون من نوع "أ" ونوع "ب" ونوع "ج"، والأشعة فوق البنفسجية هي التي تضر بجلد الإنسان، وتكون خاصة النوع (ب) على أشدها من الساعة التاسعة صباحا وحتى الرابعة عصرا، وينصح في هذه الفترة بعدم التعرض للشمس، أما الأشعة فوق البنفسجية "ج" الضارة فلا تصل إلى الأرض لوجود طبقة الأوزون في الغلاف الجوي.
ويحدد استشاري التجميل فوائد الشمس فيما يلي "إمداد الأرض بالضوء والطاقة والمساعدة في زيادة كمية الأوكسجين والتخلص من ثاني أكسيد الكربون الضار بالحياة، والمساعدة في تكوين فيتامين (د) الضروري للنمو وبناء العظم، والمساعدة في علاج الأمراض الجلدية وأمراض المواليد والأطفال مثل الكساح".
وحول مضار أشعة الشمس يضيف "من أضرار أشعة الشمس الإصابة بحرق الشمس، وتغير لون الجلد إلى اللون الأسمر وظهور النمش والكلف، والإصابة بالشيخوخة المبكرة مثل ترهل الجلد وخشونته وظهور التجاعيد والبقع البنية على الوجه وظهر اليدين، وتوسع الأوعية الدموية، والإصابة بالحساسية الضوئية والتسمم الضوئي، وإضعاف المناعة، والإجهاد الحراري وضربات الشمس، وتهيج بعض الأمراض الجلدية، كما أن أشعة الشمس تتفاعل مع بعض الأدوية التي يستعملها المريض، مما يؤدي للإصابة بالأمراض الجلدية، كما أن الشمس يمكن أن تتسبب في الإصابة بالأورام الجلدية الحميدة والخبيثة".
ويحدد استشاري الجلدية أنواع الجلد ويقول "الجلد ستة أنواع يحددها مدى تأثره بحروق الشمس وقابليته للسمرة، ويعتبر النوع الأول والثاني أكثر الجلود تأثرا بحروق الشمس، ويوجد في ذوي البشرة الفاتحة مثل الأشقر وذوي الشعر الأحمر، كما أنه الأكثر تأثرا بالأورام الجلدية الحميدة والخبيثة، أما البشرة السمراء في النوعين الخامس والسادس فهي الأقل تأثرا بأشعة الشمس من حيث حروق الشمس، وتكون الأورام الجلدية والأكثر تأثرا بالسمرة"، مشيرا إلى أن الجلد العربي والشرق أوسطي عموما بين النوعين الثالث والرابع، وهو قابل لحروق الشمس وتكون الأورام الجلدية الحميدة والسرطانية، ولكن بدرجة أقل من النوعين الأول والثاني، وهو عرضه للسمرة، ولكن بدرجة أقل من النوعين الخامس والسادس.
وينصح الدكتور دقدقي باستخدام الكريمات الواقية من الشمس، حيث تعمل على امتصاص أو عكس أو تبعثر الأشعة على الجلد، وهي تتوفر في الأسواق بأشكال كثيرة منها المراهم والجل والمحاليل والبخاخات والشمع اللاصق، ويجب أن لا تقل قوة الحماية من أشعة الشمس عن 15، والأفضل استعمال واقيات الشمس التي يتوفر بها عامل الحماية 30 فما فوق.
ويقدم استشاري الجلدية النصائح التالية لتجنب خطر الشمس "لا تتعرض لأشعة الشمس إلا عند الحاجة، واحرص على عدم التعرض للشمس وقت الظهيرة من الساعة التاسعة صباحا إلى الرابعة عصرا، والبس الملابس الواقية والنظارات الشمسية واستخدم المظلة الشمسية والكريمات الواقية من الشمس، استخدم واقي الشمس دائما بشكل منتظم قبل التعرض للشمس بثلث إلى نصف ساعة، استعمل واقي الشمس حتى في الأيام التي تكون السماء فيها غائمة، فالأشعة فوق البنفسجية قادرة على اختراق الغيوم، ادهن كمية وافرة من واقي الشمس، لا تنس الأذنين والرقبة وفروة الرأس إذا كنت أصلع، أعد دهن الجلد بعد السباحة وبعد تنشيف الجلد وعند التعرق، شجع الأطفال على استعمال واقي الشمس، فإن تأثير أشعة الشمس تأثير تراكمي، وهناك واقيات خاصة بالأطفال، إذا رغبت المرأة في استعمال مساحيق التجميل فيمكنها وضع المساحيق فوق واقي الشمس، استعمل الملابس ذات الأكمام الطويلة والقفازات والقبعات وغيرها من الملابس الواقية، مع ملاحظة أن الجلوس تحت ظل الأشجار لا يحمي من أشعة الشمس الضارة، كما أن الملابس المبتلة لا تعطي وقاية جيدة من أشعة الشمس عكس الاعتقاد السائد".[/grade]
[grade="FF1493 00008B C0C0C0 00BFFF 800080"]اتمنى ان اكون افدتك..[/grade]