من نظر العلماء الغربيين فان العلم الطبيعي يوجه الدين والعقل فالمعتبر عندهم هو العلم أولا ، ولاعتبارهم أن وجود مبدأ عدم التحديد دلالة على على وجود الخالق بينما مبدأ الحتمية دلالة على أن الانسان من الممكن أن يعلم كل شيء عن السلوك الطبيعي فهو دلالة على عدم وجود خالق(في نظرهم) على عكس مبدأ الدين الاسلامي.