ملتقى الفيزيائيين العرب - عرض مشاركة واحدة - الورشة الثالثة لدورة الترجمة الفيزيائية
عرض مشاركة واحدة
  #55  
قديم 13-08-2009, 00:19
الصورة الرمزية mafia
mafia
غير متواجد
مشرفة منتدى التجارب الفيزيائية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 2,712
افتراضي رد: الورشة الثالثة لدورة الترجمة الفيزيائية



أما الآن فقد حان دور عرض ترجمة المجموعات و تقييمها

المجموعة الأولى

قوة دفع الصاروخ
عندما تندفع العربات العادية مثل السيارات والقاطرات. والقوة الدافعة للحركة هي الاحتكاك وفي حالة السيارة فان القوة الدافعة مبذولة من الطريق على السيارة ، و دفعات القاطرات ضد المسارات ( ترجمة خاطئة العكس صحيح ) لذلك القوة الدافعة تتولد بواسطة المسارات على القاطرة .على أي حال حركة الصاروخ في الفضاء ليس لها طريق أو مسارات تدفع ضدها ، لذا فان قوة دفع الصاروخ يجب أن تكون شيء غير الاحتكاك , العملية للصاروخ تعتمد على قانون حفظ الكميات في الزخم الخطي كما يطبق على النظام الجزيئي حيث أن النظام في الصاروخ مقذوف بالوقود .

ترجمة ممتازة فقط هناك مشكلة واحدة في اختيار المرادف المناسب .. الدرجة : 4



المجموعة الثانية

الايطالي جاليليو جاليلي (1564-1642) أسس أفكار( الضمير ناقص ) (أين أل التعريف) تتعلق (المفروض المتعلقة أو التي تتعلق) بالاجسام الساقطة. وهناك اسطورةعرضت ( مرادف خاطئ و الضمير ناقص ) سلوك سقوط الاجسام بمراقبة جسمين مختلفي الوزن يسقطان معا من برج بيزا المائل يصطدما ( الفعل بالماضي و ليس الحاضر ) بالارض بنفس الوقت تقريبا .بالرغم من ان هناك بعض الشك بمن ( بأنه الضمير عائد إلى جاليليو ) نفذ هذه التجربة بالذات . الا ان جاليليو برهن ( مرادف خاطئ ) ذلك عند تأديته العديد من التجارب على الاجسام التي تتحرك على مستوى مائل. في تجربته قام بدحرجة كرة لاسفل على منحدر قليل الميلان ( اإنحدار أكثر دقة أو ميل طفيف أو بسيط ) مع قياس المسافات خلال فترات زمنية متتابعة . والغرض من المنحدر هو التقليل من التسارع ; مع تسارع منخفض , جاليليو كان قادر على أخذ قياسات دقيقة في فترات زمنية .مع الزيادة بشكل تدريجي لميل المنحدر , وكان في النهاية قادر على رسم (ايجاد) مرادف غير دقيق ) استنتاج حول السقوط الحر للاجسام لان السقوط الحر لكرة يساوي حركة الكرة لاسفل بشكل عمودي .

ترجمة ممتازة و لكن توجد مشكلة في ترجمة الضمائر و اختيار مرادفات أدق .. الدرجة: 4



المجموعة الثالثة

مَكَنَ الميكروسكوب الانسان من الكشف عن الأجسام الدقيقة جدا، التى لم يكن ليراها بالعين المجردة؛تلك التى حدودها الأجسام الماكروسكوبية ( ترجمة ناقصة لبعض الكلمات و غير دقيقة ) قابلية هذه ( مرادف خاطئ ) هذه الآلة بثبات مع تطور التقنيات لصقل دقة ( زائدة ) العدسات ولعلنا نطرح هنا سؤال كثيرا ما يخالجنا ( إعادة صياغة ) عن المجهر (إذا كان الواحد ( الشخص أدق في التعبير ) صبوراً جداً وحذر هل من المحتمل أن يركب مجهراً لتمكن عين الإنسان من رؤية الذرة) الجواب لا , ماعدا ( ترجمة خاطئة عكست المعنى ) إذا استخدم الضوء لإضاءة الأجسام. ولكي يرى الجسم أسفل المجهر البصري (إحدى المجاهر التي تستخدم الضوء المرئ) يجب أن يكون على الأقل كطول الموجه الضوئية لأن قطر أي ذرة في أغلب الأوقات ( لا داعي لها ) أصغر من الطول الموجي للضوء المرئي،وعليه لكي نكشف باطن الذرة وخفاياها ( اسهاب في الترجمة – يفضل إعادة صياغة الجملة ) يجب استعمال انواع اخرى من الميكروسكوبات 'المجاهر'

يبدو أن الفقرة لم تكن مفهومة بشكل جيد بالنسبة للمجموعة مما أدى إلى ترجمة أغلب الفقرات بشكل خاطئ و الصياغة لم تكن بالمستوى المعهود منهم .. الدرجة : 3



المجموعة الرابعة

عندما ننظر من خلال التلسكوب إلى أجسام قريبة نسبياً مثل القمر والكواكب فإن قوة التكبير مهمة. لكن النجوم الفردية في مجرتنا بعيدة جداً لدرجة أنها تظهر لنا ( زائدة ) على شكل ( مفرد و ليس جمع ) ضوئية صغيرة مهما كبرت قوة التكبير. إن تلسكوب الأبحاث الذي يستخدم لدراسة الأجسام البعيدة جداً يجب أن تمتلك قطراً ضخماً لجمع أكبر كمية ممكنة من الضوء. إنه من الصعب ومن المكلف إنتاج عدسات كبيرة لتلسكوب انعكاسي ( ترجمة خاطئة ). ومن الصعوبات الأخرى مع العدسات الكبيرة أن وزنها يؤدي إلى الانحراف، وذلك مصدر إضافي للعيوب( الزيغ أكثر دقة ).. هذه المشاكل يمكن تجاوزها جزئياً عن طريق استبدال العدسة بمرآة مقعرة، مما يُنْتِج تلسكوب انعكاسي. لأن الضوء ينعكس من المرآة ولا يمر عبر العدسة. يمكن أن يكون للمرآة دعامات صلبة من الجهة الخلفية. فدعامات كهذه تتخلص من مشاكل الانحراف.

الترجمة ممتازة . فقط تلزم بعض الدقة في الترجمة . الدرجة : 5



المجموعة الخامسة

الضوء ينتقل (لزم تقديم الفعل على الاسم) بسرعه عالية جدا ( 3× 10 ^ 8 م/ث) لذلك المحاولات المبكرة لقياس سرعته كانت غير ناجحة. جاليلو حاول (كذلك تقديم الفعل على الاسم) قياس سرعة الضو ء بواسطة وضع راصدين في أبراج معزولة ببعد 10 كلم تقريبا كل راصد حمل فانوس مطفأ 0 راصد واحد قام بفتح فانوسه اولا ثم بعد ذلك قام الاخر بفتح فانوسه وبنفس اللحظه هو شاهد الضوء من أول فانوس ( تحتاج لإعادة صياغة لتصل إلى المطلوب ) جاليلو فسر ذلك بمعرفة وقت الانتقال لشعاع الضوء من أول مصباح للاخر واستطاع الحصول على السرعة ونتيجته كانت حاسمة اليوم نحن ندرك (كما استدل جاليلو ) ذلك أن من المستحيل قياس سرعة الضوء بهذه الطريقة لان وقت الانتقال هو أقل من ذلك كثيرا بالمقارنة مع وقت استجابة الراصدين

ترجمة جيدة جدا ً فقط تلزم إعادة صياغة لجملة المحددة لتصل إلى المقصود .. الدرجة : 4.5



المجموعة السادسة

تعريف (جمع وليس مفرد) الكميات مثل الموقع والسرعة ، والتسارع ، والقوة والمبادئ المرتبطة بها مثل قانون نيوتن الثاني يسمح لنا بحل العديد من المشاكل (في الفيزياء مسائل وليس مشاكل تلزم إعادة صياغته بشكل أدق ), على كل حال (زائده), فإن بعض المشاكل التي يمكن أن تحل نظريا بواسطة قانون نيوتن الثاني,هي صعبة جدا عمليا, هذه المشكلات يمكن أن نجعلها أكثر سهولة باتباع منهج (اسلوب او طريقة) مختلف في هذا الفصل و الفصول اللاحقة,سنستقصي هذا المنهج الجديد الذي سيتضمن ( مرادف خاطئ ) تعريفا لكميات يمكن أن تبدو غير مألوفة لك.وأخرى قد تبدو مألوفة,لكنها قد تمتلك معان محددة أكثر في الفيزياء مما هي عليه في الحياة اليومية, سنبدأ هذه المناقشة باستكشاف مفهوم الطاقة

ترجمة جيدة جدا ً فقط ينبغي التركيز أكثر على الصياغة .. الدرجة : 4.5




المجموعة السابعة

ماذا يحدث عندما تؤثر عدة قوى على جسم ما في وقت واحد؟ في هذه الحالة يكتسب الجسم عجلة (تسارع)، إلا إذا كانت محصلة القوى على الجسم تساوي صفر. تعرف محصلة القوى على جسم ما : أنها حاصل الجمع لمتجات جميع ( ممكن صياغتها بشكل أفضل ) القوى المؤثرة على الجسم . ( قد نشير إلى محصلة القوى ، بالقوى الكلية ، القوى الناتجة أو القوى الغير متزنة) لو كانت محصلة القوى ( المؤثرة لم تترجم ) على الجسم تساوي صفر فإن العجلة تساوي صفر ، وتظل سرعة الجسم ثابتة. هذا يعني أنه عندما تكون محصلة القوى على الجسم صفر فإن الجسم إما أن يظل ساكنا أو يستمر في الحركة بسرعة ثابتة. عندما تكون سرعة الجسم ثابتة ( ويشمل هذا الجسم في حالة السكون)، فإن هذا الجسم يقال عنه أنه في حالة اتزان.

ترجمة ممتازة فقط تحتاج لأن تكون دقيقة أكثر .. الدرجة : 5


رد مع اقتباس